12 كانون أول 1986- افتتاح مشروع سد مأرب في اليمن.
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
دمشق-سانا
1832- انتصار الجيش المصري بقيادة إبراهيم باشا على الجيش العثماني في موقعة قونية.
1879- توماس أديسون يخترع المصباح الكهربائي.
1908- افتتاح الجامعة الأهلية المصرية، والتي تعتبر أول جامعة عربية.
1914- ألمانيا تشن أول غارة جوية على بريطانيا بمركبة زيبولين الجوية وذلك في أثناء الحرب العالمية الأولى.
1937- والت ديزني ينتج أول فلم كرتوني طويل بعنوان سنو وايت والأقزام السبعة.
1949- قيام جمهورية ألمانيا الفدرالية.
1951- ليبيا تنال استقلالها.
1958- انتخاب شارل ديغول رئيساً للجمهورية الفرنسية، ليصبح أول رئيس في الجمهورية الخامسة.
1964- مجلس العموم البريطاني يلغي عقوبة الإعدام.
1969- الأمم المتحدة تتبنى اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري.
1979- توقيع اتفاق ينهي تمرد مستعمرة روديسيا على التاج البريطاني والذي استمر 41 عاماً.
1986- افتتاح مشروع سد مأرب في اليمن.
1988- انفجار طائرة بوينغ 747 تابعة لخطوط بان أمريكان العالمية فوق مدينة لوكربي في أسكتلندا يسفر عن مقتل 269 شخصاً.
2010- مجلس النواب العراقي يمنح الثقة للحكومة الجديدة التي شكلها رئيس الوزراء نوري المالكي.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
جبهة التحرير الجنوبية تتهم واشنطن وحلفاءها بإدارة مشروع تقسيم اليمن
وقال العامري، في تصريحات تلفزيونية، إن التحركات التي تقوم بها قوات المجلس الانتقالي والميليشيات المرتبطة بتحالف العدوان تأتي ضمن “المرحلة الأخيرة من مشروع تقسيم اليمن”، مشيرًا إلى أن القوى الخارجية فشلت خلال السنوات الماضية في تحقيق أهدافها رغم الحصار العسكري والاقتصادي المفروض على البلاد.
وأوضح أن الهدف من هذه التحركات هو تضييق الخناق على السلطة الوطنية وإعادة رسم الجغرافيا السياسية بما يخدم مصالح القوى الأجنبية، مؤكدًا أن أي محاولات لفرض واقع جديد في حضرموت والمهرة ستواجه برفض شعبي وقبلي واسع.
وتطرق العامري إلى حادثة إنزال العلم اليمني في المهرة، معتبرًا أن صمت المجلس الانتقالي تجاهها يعكس “ارتهانًا للخارج”، مشددًا على أن العلم اليمني سيظل مرفوعًا في المناطق الحرة، وأن ما حدث في المهرة “محاولة لخلق صورة مضللة عن الواقع”.
وأكد أن القبائل في حضرموت والمهرة كانت وما تزال صاحبة القرار في مناطقها، ولن تسمح بتمرير أي أجندة خارجية، لافتًا إلى أن الأحداث الأخيرة تكشف جملة من الدروس، أبرزها استخدام القوى الأجنبية لميليشيات محلية لفرض السيطرة، وتقليص دور الأحزاب السياسية، ومحاولة تشكيل مجتمع قابل للتوجيه وفق مخططات خارجية.