البوابة نيوز:
2025-05-13@07:08:26 GMT

ريلمى تطلق هاتف C67 بمواصفات خارقة

تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT

 

أعلنت شركة ريلمى، عن إطلاق هاتفها الجديد C67 على نطاق عالمي، والذي يجمع بين تكنولوجيا الكاميرا الرائعة بدقة 108 ميجابكسل وأداء متميز بفضل رقاقة Snapdragon 685 بتقنية 6 نانومتر.

تعتبر هذه الخطوة ابتكارًا رائدًا في فئة الهواتف ذات السعر المعقول، حيث يقدم C67 تجربة فريدة تتميز بأربعة جوانب رئيسية: الكاميرا، الأداء، التصميم، والتجربة.

تتفوق الكاميرا بدقة 108 ميجابكسل في التصوير الليلي بنسبة 132% وتقنية التكبير 3X داخل المستشعر، مما يمكن المستخدمين من التقاط صور استثنائية حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة.

في قلب الأداء يتميز C67 برقاقة Snapdragon 685، مما يضمن أداءً مثيرًا للإعجاب بنتيجة Antutu تبلغ 330 ألف. وتتألق الشاشة بإضاءة تصل إلى 950 نت، مما يضمن رؤية واضحة حتى تحت أشعة الشمس المباشرة.

فيما يتعلق بالتصميم، يتميز C67 بجسم نحيف بسمك 7.59 مم، ويتوفر بألوان جذابة تضيف لمسة عصرية. تأتي المزايا الإضافية مثل إزالة حامل الشاشة البلاستيكي وتقنيات التلوين المتقدمة لتجعله جهازًا لافتًا في يد المستخدم.

لتعزيز تجربة المستخدم، يقدم C67 Mini Capsule 2.0 مع وظائف برمجيات تفاعلية تضيف جوًا من المتعة والتفاعل الشخصي. بالإضافة إلى ذلك، يحمل الهاتف مزايا مثل رام سعة 256 جيجابايت ونظام NFC ثنائي الاتجاه للسرعة في الإمالة، ومكبرات صوت ستيريو ثنائية خطية لتجربة صوت فائقة الجودة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مكبرات صوت شركة ريلمى

إقرأ أيضاً:

ما لم يوثقه الفيلم.. مخرج المستوطنون يكشف ما وراء الكاميرا

أكد الصحافي البريطاني لويس ثيروكس، مخرج الفيلم الوثائقي "المستوطنون" الذي أثار جدلاً واسعاً بعد عرضه على شبكة "بي بي سي"، أن التفاعل الكبير مع الفيلم يعكس صدمة جمهور لم يكن على اطلاع حقيقي بما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكداً أن "الواقع على الأرض يفوق ما أمكن توثيقه بكثير".

وفي مقال نشرته صحيفة "الغارديان"، أشار ثيروكس إلى أن معظم التعليقات التي وردته بعد عرض الفيلم عبّرت عن صدمة المتابعين من المشاهد التي وثقها، قائلاً: "لو كان ما عرضناه في الفيلم صادماً، فهذا يعني أنك لم تكن تولي اهتماماً حقيقياً لما يحدث". وأضاف: "ما يصيبني بالذهول هو أن تهجير الفلسطينيين المستمر، والاعتداء عليهم من قبل المستوطنين، لم يعد مجرد رواية هامشية، بل أصبح واقعاً يتكرر يومياً أمام أعين الجميع".

وأكد ثيروكس أنه لم يتوقع هذا الحجم من الاهتمام، قائلاً: "لم أكن أظن أن فيلماً عن واقع الضفة الغربية – هذه القضية المزمنة – قد يحقق هذا الانتشار. فوجئت بكم الرسائل، والتغريدات، وردود الأفعال التي تواصلت لعدة أيام. معظمها عبّر عن امتنان لعرض الحقيقة، ولكنها أيضاً كشفت جهلاً واسعاً بما يحدث هناك".


وأضاف المخرج البريطاني: "الفيلم لم يكن سوى رحلة قصيرة في منطقة تخضع لاحتلال عسكري خانق. تجولنا شمالاً وجنوباً، تنقلنا بين المستوطنات والبلدات الفلسطينية، وقابلنا شخصيات منخرطة بعمق في مشروع استيطاني لا يخفي نزعته الإقصائية".

View this post on Instagram A post shared by Translating Palestine فلسطين (@translating_falasteen)
ونوّه ثيروكس إلى أن المقابلة التي أجراها مع المستوطِنة دانييلا ويس كانت من أبرز لحظات الفيلم. وقال: "كانت جالسة وسط خرائط وصور، تتحدث عن إسرائيل الكبرى كأنها أمر واقع، وتشير إلى أن على الفلسطينيين مغادرة أراضيهم والبحث عن أوطان بديلة. لم تعبأ حين قلت لها إن القانون الدولي يعتبر ذلك جريمة حرب. بل ضحكت، وهزّت كتفيها بلا مبالاة".

وأوضح المخرج أن تلك اللحظة أثارت لديه انفعالات غير معتادة، وقال: "عندما وصفت آراءها بأنها تعكس اضطرابات شخصية، كان ذلك نتيجة طبيعية لموقفها الواضح بعدم الاكتراث لأي شعب سوى شعبها. ربما بدوت أكثر حزماً في هذه اللحظة مقارنة بأعمالي السابقة، لكن قسوة الواقع فرضت ذلك".

وأشار ثيروكس إلى أن بعض النقاد اتهموا الفيلم بأنه ركز على "حفنة من المتطرفين"، متجاهلاً ما وصفوه بـ"الطبيعة المتنوعة" للمجتمع الإسرائيلي. وردّ على ذلك بالقول: "لو كانت تلك الشخصيات تمثل الهامش فقط، فلماذا تجد نفسها في صلب صنع القرار؟ شخصيات مثل دانييلا ويس تجد الدعم والحماية من قبل الجيش، ويتبنى مسؤولون حكوميون رؤاها صراحة".


وتابع: "في بريطانيا، تعتبر الشخصيات المتطرفة كـتومي روبنسون خارج الساحة السياسية. أما في إسرائيل، فلدينا مسؤولون حكوميون يجلسون فعلياً على طاولة القرار ويديرون ملفات الأمن والمالية، وهم من صلب هذا التيار".

وأكد ثيروكس أن أحد المشاهد التي تركت أثراً عميقاً فيه تمثلت في متابعة الناشط الفلسطيني عيسى عمرو، الذي ظهر في الفيلم وهو يسير وسط "المنطقة العقيمة" في الخليل، الخاضعة لسيطرة المستوطنين والجيش الإسرائيلي. وقال: "بعد أيام من بث الفيلم، تلقينا خبراً أن عيسى تعرّض لهجوم من قبل مستوطنين وجنود داخل منزله. بدا الأمر انتقاماً مباشراً، وهذا منح الفيلم بُعداً مؤلماً وغير متوقع".

وعن الأثر الأوسع للفيلم، أضاف ثيروكس: "ما أردنا أن نقوله هو أن هذه ليست مجرد قصة محلية. إن صعود تيارات قومية متطرفة، معادية للمساواة والديمقراطية، أصبح ظاهرة عالمية. وما يحدث في الضفة الغربية يعكس اتجاهاً يلقى إعجاب قادة يمينيين حول العالم، من بينهم دونالد ترامب الذي استضاف مؤخراً أحد قادة المستوطنين في منتجعه بفلوريدا".

وختم ثيروكس بالقول: "أنا فخور بما قدمناه، لكنني أعلم أننا لم نتمكن من نقل كل شيء. هناك فظائع تحدث لا يمكن للكاميرا أن تلتقطها، ومعاناة لا توصف. وما يُعرض على الشاشة ليس سوى جزء صغير من واقع أكبر وأكثر قسوة".

ورصد الفيلم تصاعد أعمال العنف والتضييق على الفلسطينيين، تزامناً مع تزويد الحكومة الإسرائيلية للمستوطنين بأسلحة هجومية.


وأثار الفيلم تفاعلاً مكثفاً في وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر كثير من المتابعين عن صدمتهم من الحقائق المعروضة، فيما رأى البعض أن الفيلم أعاد تسليط الضوء على وقائع معروفة لكنها غائبة عن الاهتمام الإعلامي. 

ووصف الصحافي البريطاني بيتر أوبورن الفيلم بأنه لم يكشف جديداً بقدر ما كشف عن تقاعس الإعلام عن نقل الواقع، بينما رأى آخرون أن "المستوطنين المتطرفين" في الفيلم لا يمثلون المجتمع الإسرائيلي ككل، وهو ما رفضه ثيروكس مشيراً إلى أن قادة مثل إيتامار بن غفير – أحد المستوطنين – يشغلون مناصب عليا في الحكومة الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • قبل انطلاقه.. إليك مواصفات أحدث هاتف من سوني بمواصفات احترافية
  • بمواصفات جبارة وتصميم أنيق.. فيفو تطلق سلسلة هواتف جديدة| إليك مواصفاتها
  • بمواصفات احترافية| لمحبي الألعاب .. أفضل شاشات ألعاب في الأسواق
  • أخبار التكنولوجيا| هواتف ريلمي الجديدة بمواصفات مذهلة.. أفضل سماعات لاسلكية يمكن شراؤها
  • قبل انطلاقها رسميا .. هواتف ريلمي الجديدة بمواصفات مذهلة
  • بمواصفات جبارة.. سامسونج تغزو الأسواق بهاتف قابل للطي
  • ما لم يوثقه الفيلم.. مخرج المستوطنون يكشف ما وراء الكاميرا
  • بمعالج متطور وكاميرا جبارة.. فيفو تطلق أحدث هواتف iQOO
  • بمواصفات قوية وتصميم أنيق.. فيفو تطلق سلسلة هواتف جديدة إليك مواصفاتها
  • لمحبي الألعاب.. أفضل شاشات في الأسواق بمواصفات مذهلة