مبادرة إحلال السيارات: إحلال 28 ألف مركبة قديمة مر على إنتاجها 20 سنة
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قال تامر عبدالظاهر، المتحدث باسم مبادرة إحلال السيارات، إن المبادرة من أهدافها الرئيسية التقليل من الانبعاثات الكربونية، ووضع لمسة حضارية للشوارع المصرية، مشيرا إلى أن أن المبادرة استطاعت إحلال عدد 28 ألف مركبة قديمة مر على إنتاجها 20 سنة، وهذا أعطى الشارع المصري طابع حضاري.
المبادرة تلقت 38 ألف و500 طلب إحلال سيارةوأضاف، خلال مداخلة عبر "زووم" في برنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، المبادرة تلقت 38 ألف و500 طلب إحلال سيارة، وقدرنا ننفذ منها 28 ألف سيارة، بنسبة 73%، وهذه السيارات تعمل بالغاز الطبيعي وتحافظ على البيئة"، منوها بأن المواطن عندما يمتلك سيارة جديدة، فالأعطال والحوادث تقل بنسبة كبيرة، وبالتالي نستطيع الحفاظ على الأرواح.
وعن مميزات المبادرة، قال: "المبادرة تتيح للمواطن أخذ سيارة وتقسيطها على 7 أو 10 سنوات، بفائدة 3%، إضافة إلى الخصم الذي يأخذه المواطن من وثائق التأمين وبيوصل الخصم لـ50%"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبادرة إحلال السيارات الانبعاثات الكربونية
إقرأ أيضاً:
«التربية» تتيح الزي المدرسي في 53 منفذ بيع
متابعات: «الخليج»
أعلنت وزارة التربية والتعليم توفير الزي المدرسي للعام الدراسي القادم 2025-2026 لطلبة المدارس الحكومية وذلك بدءاً من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر، وذلك ضمن استعدادات الوزارة للعام الدراسي المقبل.
وأصدرت الوزارة دليلاً مفصلاً يتضمن تصاميم الزي لكل صف ومرحلة دراسية، إلى جانب قائمة الأسعار، ومواقع منافذ البيع المعتمدة التي يبلغ عددها 53 منفذاً منها 48 منفذاً تابعة لمجموعة «اللولو هايبرماركت» موزعة على مختلف إمارات الدولة، إضافة إلى عدد من المدارس في مناطق السلع في الظفرة، والوقن في العين وجزيرة دلما، والقوع في مدينة العين.
وفي خطوة تعكس الرؤية المؤسسية المتجددة للوزارة يتضمن الزي المدرسي شعاراً محدثاً مكوّناً من كلمتي «تربية وتعليم»، بدلاً من «تعليم» فقط، وذلك انسجاماً مع الهيكلة الجديدة لقطاع التعليم التي تم الإعلان عنها في يوليو 2024، والهوية المرئية الجديدة لقطاع التعليم الحكومي التي أطلقتها الوزارة في فبراير من العام الجاري.
ويجسّد هذا التغيير توجه الوزارة نحو تعزيز البُعد التربوي كركيزة أساسية في المنظومة التعليمية المتكاملة، بما يتماشى مع رؤيتها الطموحة لتطوير التعليم في دولة الإمارات وفق أعلى المعايير العالمية.