بعد فتح القبول دون رسوم.. شروط برامج الدراسات العليا بجامعة أم القرى
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بعد فتح القبول دون رسوم شروط برامج الدراسات العليا بجامعة أم القرى، أعلنت عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى، عن فتح باب القبول في برامج الدراسات العليا دون رسوم دراسية، في مرحلة الدبلوم العالي، والماجستير، .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد فتح القبول دون رسوم.
أعلنت عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى، عن فتح باب القبول في برامج الدراسات العليا دون رسوم دراسية، في مرحلة الدبلوم العالي، والماجستير، والدكتوراه، للعام الجامعي 1445هـ، ابتداءً من الإثنين 29 / 12 / 1444، الموافق 17 / 07 / 2023، الساعة العاشرة صباحاً، حتى السبت 11 / 01 / 1445، الموافق 29 / 07 / 2023.
وبيّنت أنه يمكن للراغبين والراغبات في الالتحاق ببرامج الدراسات العليا بالجامعة الاطلاع على شروط القبول المعلن عنها والمنصوص عليها في اللائحة المنظمة للدراسات العليا في الجامعات السعودية، وقواعدها التنفيذية بجامعة أم القرى عبر الموقع الإلكتروني للعمادة.
تطورات فتح باب القبول في #الجامعات_السعودية.. تفاصيل التقديم (محدث) //t.co/Hc10v2LLzv#اليوم
— صحيفة اليوم (@alyaum) July 12, 2023 شروط برامج الدراسات العلياأوضحت الجامعة أن الشروط العامة للقبول في برامج الدراسات العليا تتمثل في:
أن يكون المتقدم سعوديَ الجنسية، أو حاصلاً على منحة دراسية للدراسات العليا. حصول المتقدم على تقدير جيد جداً في الدرجة العلمية السابقة للبرنامج المتقدّم عليه. يكون حاصلاً على ذلك المؤهل من جامعة سعودية أو من جامعة معترف بها. يشترط معادلة الشهادة إذا كانت من جامعة خارج المملكة. الحصول على الدرجة المطلوبة في اختبار القدرات العامة للجامعيين. ألا يتجاوز تاريخ نتيجة الاختبار 5 سنوات.وأفادت العمادة، أنه يستثنى من شرط اللغة المتقدمون الحاصلون على درجات علمية من جامعات الدول الأجنبية التي اللغة الرسمية فيها الإنجليزية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عيادات قلب إماراتية تجوب قرى باكستان لتقديم رعاية متكاملة
واصلت دولة الإمارات تعزيز جهودها الإنسانية في باكستان، بإطلاق مرحلة جديدة من خدمات العيادات المجتمعية المتنقلة بمبادرة «أطباء الإمارات»، التي تكثّف نشاطها حالياً في القرى النائية لتقديم رعاية طبية تخصصية ووقائية مجاناً، تشمل تشخيص أمراض القلب وعلاجها، خصوصاً بين الأطفال والنساء والمسنّين.
تعمل العيادات ضمن منظومة ميدانية متكاملة تشرف عليها فرق طبية متخصصة، تضم أطباء قلب وأطفال وطب أسرة، وممرضين وفنيي مختبرات وصيادلة، مزوّدين بالمستلزمات الطبية، حيث تقدّم الأدوية والاستشارات بالمجان.
ويأتي هذا المشروع استكمالاً لمسيرة 25 عاماً من الجهود الطبية التطوعية الإماراتية في باكستان، ضمن «المستشفى الإماراتي الباكستاني الميداني» الذي استفاد من خدماته نحو المليون، تحت إشراف فرق طبية مشتركة.
تنفذ المبادرة بالتنسيق مع سفارة دولة الإمارات في باكستان، وبشراكة «زايد العطاء» و«مؤسسة بيت الشارقة الخيري» و«عيادات الإمارات المجتمعية المتنقلة»، و«برنامج الإمارات للقيادات الإنسانية الشابة»، بوصفها نموذجاً مبتكراً للتعاون بين القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية في الطب المجتمعي.
وأكد الدكتور عادل الشامري العجمي، جراح القلب الإماراتي والرئيس التنفيذي لمبادرة «زايد العطاء»، أن تكثيف عمل العيادات يأتي تزامناً مع «عام المجتمع»، ويهدف إلى استقطاب الكوادر الطبية وتأهيلها، لتمكينها من أداء دورها الإنساني في خدمة المجتمعات المتعففة.
وأوضح أن البرنامج يرتكز على أربعة محاور: «برنامج باكستان للجاهزية»، ويهدف إلى تدريب الكوادر الطبية في الخطوط الأمامية، و«تشغيل العيادات المتنقلة»، و«تنظيم ملتقيات علمية لتبادل الخبرات في طب المجتمع»، و«تأهيل القيادات الطبية الشابة لضمان استدامة البرامج الصحية».
وأكد سلطان الخيال، الأمين العام لمؤسسة «بيت الشارقة الخيري»، أن العيادات المتنقلة حل عملي لسكان القرى النائية الذين يصعب عليهم الوصول إلى المستشفيات، مشيراً إلى أن خطة عام 2025 تشمل متابعة 20 قرية باكستانية ضمن استراتيجية تشغيلية مستدامة.
وقال الدكتور ممتاز البلوشي، المدير الطبي ل«العيادات الإماراتية الباكستانية المتنقلة»: إنّ العيادات تركز على برامج الكشف المبكّر والعلاج المجاني، خصوصاً لأمراض القلب المزمنة. مؤكداً أن التعاون بين الفرق الطبية الإماراتية والباكستانية، يسهم في تقديم خدمات فعّالة للمرضى من ذوي الدخل المحدود. وأوضحت الجوري العجمي، مديرة «برنامج الإمارات للقيادات الإنسانية الشابة»، أن العمل جار على توسيع المتابعة الجغرافية للعيادات والمستشفى الميداني، ليشمل أكبر عدد من القرى بالتعاون مع الشركاء المحليين وسفارة الدولة في باكستان. وعبّر أهالي القرى الباكستانية، عن امتنانهم لجهود الإمارات في تقديم الرعاية المجانية. مشيدين بجودة الخدمات التي أسهمت في تخفيف معاناتهم. وأكدوا أن هذه المبادرة تجسّد نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حيث تواصل قيادة الإمارات الرشيدة ترسيخ ثقافة العمل الإنساني والتطوعي عالمياً. (وام)