شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن السعودية تشارك في افتتاح قمة اتحاد رواد الأعمال الشباب لمجموعة العشرين، بدأت اليوم في العاصمة الهندية نيودلهي، أعمال قمة اتحاد رواد الأعمال الشباب لمجموعة العشرين، بمشاركة وفد المملكة العربية السعودية برئاسة الأمير .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية تشارك في افتتاح قمة اتحاد رواد الأعمال الشباب لمجموعة العشرين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السعودية تشارك في افتتاح قمة اتحاد رواد الأعمال...

بدأت اليوم في العاصمة الهندية نيودلهي، أعمال قمة اتحاد رواد الأعمال الشباب لمجموعة العشرين، بمشاركة وفد المملكة العربية السعودية برئاسة الأمير فهد بن منصور بن ناصر بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة جمعية رؤية الريادة رئيس اتحاد رواد الأعمال الشباب السعودي في مجموعة العشرين.

وبحسب وكالة أنباء السعوةدية الرسمية “واس”، أكد نائب رئيس مجلس إدارة جمعية رؤية الريادة عبدالعزيز السيف، في كلمته خلال افتتاح القمة بحضور ممثلي منظومة ريادة الأعمال بدول مجموعة العشرين، ومن دول أخرى مدعوّة للمشاركة في القمة، أن الفعالية التي تستمر حتى الـ ١٥ من الشهر الجاري، من أهم وأكبر التجمعات المهمة لقطاع رواد الأعمال الشباب في العالم لما تشكله من فرصة لتبادل الخبرات وتنمية سبل التعاون والمواءمة في ذات المجال.

وأشار إلى أن المملكة حققت العديد من الإنجازات لتوفير بيئة تنظيمية محفزة لرواد الأعمال الشباب، المستندة على رؤيتها 2030 في تقدم العديد من المزايا والتسهيلات لرواد الأعمال الذين يتطلعون لبدء مشاريعهم في المملكة، إضافة إلى الراغبين في دخول السوق السعودي، أو نقل مقار منشآتهم إليها.

وبحسب التقرير المنشور عبر الوكالة الرسمية، قدم الوفد السعودي عرضاً مرئياً أمام الحضور عن مشروع " نيوم " كنموذج للمدن المستقبلية.

ومن جهة أخرى شارك وفد المملكة في العديد من الجلسات العامة، والاجتماعات الثنائية، التي ركزت على تمكين رواد الأعمال الشباب، وسبل إيجاد فرص للتعاون بين الوفود المشاركة وتعزيز الشراكات المثمرة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قمة اتحاد رواد الأعمال الشباب لمجموعة العشرین

إقرأ أيضاً:

المملكة تشارك في اجتماع المجموعة الاستشارية للصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ في جنيف

شاركت المملكة العربية السعودية أمس واليوم في اجتماع المجموعة الاستشارية للصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ التابع للأمم المتحدة (CERF) في مدينة جنيف بجمهورية سويسرا ممثلة بمساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للتخطيط والتطوير، عضو الفريق الاستشاري للصندوق الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي، بحضور أعضاء الفريق الاستشاري للصندوق وكبار قيادات ومسؤولي مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة ومسؤولي وكالات الأمم المتحدة، ووكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر.
وبدأت أعمال الاجتماع باستعراض شامل لنتائج الصندوق خلال عام 2024م، وتم تقديم بيانات تفصيلية حول مجالات التخصيص الجغرافي، والقطاعات المستهدفة، ومستوى التوافق مع المبادئ الإنسانية، و مناقشة التقدم في محفظة العمل المناخي والاستجابة الاستباقية.
وشدد الدكتور عقيل الغامدي على أهمية الاستثمار في بناء قدرات المجتمعات المحلية لمواجهة الكوارث الإنسانية، مشيرًا إلى أن تطوير أنظمة الإنذار المبكر واتخاذ إجراءات استباقية تُعد من الأولويات التي يجب أن تُدرج ضمن آليات التمويل الإنساني، خاصة في المناطق المعرضة للمخاطر المتكررة.
وأكد الدكتور عقيل الغامدي أهمية تعزيز مبادئ الشفافية والمساءلة، وتحسين أدوات التقييم وإبراز أثر التمويل على حياة المستفيدين.
وفي الجلسة المخصصة لمبادرة “إعادة ضبط العمل الإنساني”، دار نقاش معمّق حول ضرورة تبني نماذج أكثر بساطة ومرونة في الاستجابة الإنسانية، إلى جانب تقليص التجزئة وتحسين تنسيق الجهود بين الجهات المانحة والمنفذة.
وأكد الدكتور الغامدي في هذا السياق, أهمية تمكين الجهات المحلية شركاء رئيسيين في الاستجابة، مبينًا أن الصندوق يمكن أن يلعب دورًا رياديًا في هذا التحول إذا ما عزز أدواته التمويلية بما يتلاءم مع الأولويات الميدانية.
وعلى صعيد تحديات التمويل، ناقش الاجتماع إستراتيجيات التعبئة المالية والتواصل الإستراتيجي، في ظلّ الضغوط التي تواجهها الموارد الإنسانية على المستوى العالمي.
وأشار الدكتور عقيل الغامدي إلى أهمية تطوير آليات مبتكرة لجذب التمويل، وتوسيع دائرة الشراكات مع قطاعات غير تقليدية، بما في ذلك مؤسسات القطاع الخاص والجهات المانحة من خارج الأطر التقليدية، مع التركيز على إبراز نتائج وأثر التمويل كأداة لتعزيز الثقة والمصداقية.
واختتم الاجتماع بجلسة حوارية خاصة مع منسق الإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر، واستعرض نتائج اجتماع اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات (IASC) المنعقد بالتزامن، والتطرق إلى سبل تحسين التنسيق الإنساني، وتطوير أدوات الاستجابة الجماعية للأزمات العالمية.
وأكد الغامدي حرص المملكة على تعزيز الشراكات والتنسيق الفاعل مع جميع الجهات الإنسانية الفاعلة، بما يسهم في تطوير الاستجابة الجماعية ورفع كفاءتها في مواجهة الأزمات الإنسانية المتعددة.
يذكر أن مشاركة المملكة في هذا الاجتماع تأتي استكمالًا لمسيرة طويلة في مجال العمل الإنساني متعدد الأطراف، وتجسيدًا لرؤية المملكة في تعزيز أثر التمويل الإنساني من خلال أدوات أكثر عدالة، واستجابة أكثر فاعلية، وشراكات أكثر شمولًا، وتأكيدًا للمكانة الدولية للمملكة فاعلًا رئيسيًا في دعم الاستجابة الإنسانية العالمية، من خلال مبادراتها النوعية، وعلى رأسها ما يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة من إسهامات ملموسة، وتعاون وثيق مع مؤسسات الأمم المتحدة والشركاء الدوليين.

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ الجيزة تشارك في افتتاح فعاليات المعرض المؤقت باستت حامية سقارة
  • المملكة تشارك في اجتماع المجموعة الاستشارية للصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ في جنيف
  • ثمريت تحتضن النسخة الـثانية من ملتقى رواد الأعمال 2025
  • المملكة تشارك في المؤتمر الدولي للتقنية الحيوية (BIO 2025)
  • منتخب الشباب يغادر لخوض بطولة العالم في بولندا
  • جلسة حوارية حول تمكين المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في قطاعات البيع بالتجزئة والإنشاءات والصناعات التحويلية
  • إطلاق نسخة جديدة من مسرعة "رواد العُلا" لتمكين أصحاب المشاريع الناشئة
  • منتدى الحماية الاجتماعية بصحار يستعرض فرص تمكين رواد الأعمال
  • قطاع الأعمال تشارك في مبادرة حياة كريمة وتحقق أرباحًا قياسية بنسبة نمو 89%
  • من أقل المعدلات بين دول العشرين.. “الإحصاء”: استقرار معدل التضخم في المملكة عند 2.2% خلال مايو الماضي