أبرز قيادات المليشيا المتبقية هم (..)
تاريخ النشر: 1st, December 2025 GMT
أبرز قيادات المليشيا المتبقية هم :
النور قبة وحبيب حريكة والسافانا وخايب الرجا قِجة .. كانو في الفاشر قبل وصول إعداد من المرتزقة من ليبيا وشاد َوكولومبيا وجنوب السودان تحت قيادة المتمرد عبد الرحيم دقلو ؛ بعد استلام المرتزقة مهمة السيطرة على الفاشر ذهبو في اتجاه نيالا ثم تفرقوا ما بين جبرة الشيخ النهود وبابنوسة في مهمة الاحتفاظ بافضلية الانتشار في كردفان .
من القيادات المهمة و التي اختفت تماماً من الميدان هو المتمرد عثمان عمليات فقد كان آخر تواجده في جبرة الشيخ بعد الهروب من الصالحة امدرمان و يقال انه تم اعتقاله مع المتمرد فضيل .. أيضاً اختفى المتمرد عادل دقلو وهو ومنذ العام 2023 اختفى بعد أن ظهر في عدد من المواقع المهمة مثل قاعدة النجومي جبل أولياء ومصفاة الجيلى بعد أن قاد السيطرة على مناطق شرق النيل والحاج يوسف وكان من ضمن عدد من القيادات تعرضت لقصف من سلاح الجو في منطقة (حلة كوكو) بعدها ارتكز في الطائف لفترة طويلة ثم غادر الخرطوم الى خارج السودان والراجح انه مسؤول الإمداد من أبوظبي الي أرض الصومال ثم جوبا ..
كما تأكد هروب حذيفة ابونوبة وعيسى بشارة وبينهم وبين عادل دقلو والمتمرد بشير خلاف حول سيطرة عادل علي الذهب المسروق من المؤسسات في الخرطوم ..
التحولات الخطيرة بالنسبة للتمرد هي محاولة الرئيس سلفا كير الخروج بالكامل من تحت عباءة الإمارات التي اجتهدت ودفعت أموال لابقاء المتمرد حميــــ ـدتي داخل حدود جنوب السودان قريباً من نيالا التي يتحرك منها والي مدينة راجا بواسطة مروحية صغيرة يقودها ملاح كيني . هذا التحول في جوبا نذير شؤم للتمرد الذي بات يحسب الحساب أن تقوم سلطة أبوظبي بالتوقف الكامل من الدعم بعد الحصار الدبلوماسي العالمي الواسع التي يتمدد كل يوم ..
مؤخراً وحسب سير العمليات والقوات المسلحة السودانية تفرض اسلوب جديد غير معهد بالنسبة للمليشيا قد يضطر
المتمرد حميــــ ـدتي مجبراً اللجوء إلى تكتيك الدفاع لتخفيف الاستنزاف في قواته . وإذا حدث ذلك ستكون محاور القتـ ــــال
محصورة حول المطارات الكبيرة (نيالا والفاشر)تحول التمرد
من الهجوم الي الدفاع سيكون وبالاً عليهم لأن واقع الحال يقول ان الإمارات دفعت بالمرتزقة لمهام محددة تتعلق بالسيطرة على الفاشر وبابنوسة . والمهمة ليس من بينها قبول الحصار للدفاع عن مدينة (هذا مفهوم)
عمليات الجيش مؤخراً في كردفان ؛ افقدت المليشيا الإرهـ ــــابية عنصر الأفضلية والسيطرة والذي حدث هو العكس فقد تقلصت مساحة المناورة والاحتفاظ بمسار الإمداد والتقدم لإطلاق المسيرات الانقضاضية على الخرطوم وسنار والنيل الأبيض ونهر النيل والشمالية هم فقدو النقطة (X) والتي كانت صرة التشويش وإطلاق المسيرات واذا تمكنت القوات المسلحة من مجرد نقل نشاط العمليات الي النهود نستطيع القول ان ديسمبر نهاية مهددات الحــــ ـرب وليس وقف كامل المواجهات .. وهذه رهينة باستسلام المتمرد حميــــ ـدتي وخضوعه لسيده الفريق البرهان ..
Osman Alatta
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/01 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة إسحق أحمد فضل الله يكتب: (كوشة العالم..)2025/12/01 إبراهيم شقلاوي يكتب: البرهان يستخدم تكتيكاً جديداً2025/12/01 د. حسن محمد صالح يكتب: صدمة ثانية تتعرض لها ثمود2025/12/01 عشوائية و غياب2025/11/30 إسحق أحمد فضل الله يكتب: (كوشة العالم واللغة)2025/11/30 إبراهيم شقلاوي يكتب: أمن المعلومات واستراتيجية إعادة البناء2025/11/30شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات وزير الخير اسم يستحقه وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية 2025/11/28الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عنالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وكالة الأنباء القطرية: منتخب مصر أبرز المرشحين لحصد لقب كأس العرب 2025
أكدت وكالة الأنباء القطرية أن منتخب مصر يُعد من أبرز المنتخبات المرشحة للتتويج ببطولة كأس العرب 2025، المقرر إقامتها في قطر خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل. ويشارك "منتخب مصر الثاني" بقيادة المدير الفني حلمي طولان، بعد أن أوقعته القرعة في المجموعة الثالثة إلى جانب منتخبات الكويت والإمارات والأردن.
وأوضحت الوكالة في تقريرها أن المنتخب المصري يدخل البطولة بطموحات كبيرة، إذ سبق له التتويج باللقب عام 1992 في النسخة التي استضافتها سوريا، كما يسعى في النسخة الحالية إلى المنافسة بقوة على اللقب.
ويعول حلمي طولان على مجموعة من اللاعبين البارزين، بينهم أكرم توفيق لاعب الشمال القطري، ومحمد مجدي افشة لاعب الأهلي، ومحمد النني لاعب الجزيرة الإماراتي، على أمل الوصول إلى منصة التتويج، بعد أن أنهى المنتخب مشاركته في النسخة الماضية بالمركز الرابع.
كما أشارت الوكالة إلى أن البطولة ستشهد مشاركة العديد من المنتخبات التي تخوض المنافسات بطموحات مرتفعة، في ظل جاهزية فنية عالية عقب انتهاء معظمها من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، ما يبشّر بمستوى قوي ومنافسة شرسة على اللقب.