أسواق طوكيو: اليابان والسعودية تسعيان لاستثمارات مشتركة في التنقيب عن الأتربة النادرة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن طوكيو اليابان والسعودية تسعيان لاستثمارات مشتركة في التنقيب عن الأتربة النادرة، من المتوقع توقيع اتفاق بين الرياض وطوكيو على استثمار مشترك .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طوكيو: اليابان والسعودية تسعيان لاستثمارات مشتركة في التنقيب عن الأتربة النادرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من المتوقع توقيع اتفاق بين الرياض وطوكيو على استثمار مشترك لتطوير موارد الأتربة النادرة، حيث ستساعد اليابان في تسريع تطوير الموارد التي يجري تعدينها في السعودية مثل النحاس والحديد والزنك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صراع نفطي وشيك بين الإمارات والسعودية.. ماذا يحدث في أوبك؟
قالت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية، إن الحقيقة أن أوبك بلس تواجه أزمة قد تمثل بداية نهايتها، فمع معرفة الأعضاء بأن النفط قد يبلغ ذروته في العقد المقبل يسعى كثير منهم إلى تصفية احتياطياتهم بسرعة ويضاف إلى ذلك الإنفاق الضخم الذي تتطلبه خطط تنويع اقتصادات الدول النفطية ما يدفع بعضهم إلى انتهاك القاعدة الذهبية للمجموعة: عدم توريد كميات تفوق ما تم الاتفاق عليه.
وأضافت، أنه بالرغم أن السعودية القوة الضابطة للمجموعة تحاول فرض الانضباط إلا أن هناك من يُعفى من العقاب وهي الإمارات.
وأوضحت الصحيفة، أن الإمارات هي الأكثر إشكالية وباتت تمثل أكبر تهديد لأوبك فقد توقفت منذ سنوات عن نشر بيانات مفصلة وفي الخفاء يعترف محللون بأن أرقامهم معدّلة ويقول عدد منهم بأنهم يضعون تقديرا داخليا وآخر للنشر ويعتقد اثنان منهم أن الإمارات تنتج أكثر من حصتها بـ 200 إلى 300 ألف برميل في اليوم .
وتساءلت المجلة، لماذا تسمح السعودية التي تربطها علاقة متوترة بالإمارات بذلك؟
ونقلت الإيكونوميست عن أحد المقربين من قادة الخليج قوله، "في التجمعات النفطية أصبح السعوديون يتعاملون ببرود أكبر مع الإماراتيين لكنهم لا يستطيعون إظهار الكثير من الغضب.
كما نقلت عن محلل على صلة بالحكومتين قوله، إنها مسألة وقت قبل أن يندلع صدام علني بين السعودي والإمارات وقد يؤدي الانزلاق نحو الفوضى إلى جعل أوبك غير قابلة للعمل.
وفي شباط/ فبراير الماضي، كشفت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادر، أن هناك بوادر خلاف سعودي إماراتي حول زيادة معدلات إنتاج النفط.
وذكرت الوكالة نقلا عن ثمانية مصادر في أوبك+، أن المنظمة تناقش ما إذا كانت ستزيد إنتاج النفط مستقبلا كما هو مخطط له، أو تجمده في الوقت الذي يواجه فيه أعضاؤها صعوبة في قراءة صورة الإمدادات العالمية بسبب العقوبات الأمريكية الجديدة على فنزويلا وإيران وروسيا.
وقالت مصادر "رويترز" إن "الإمارات التي تحرص على الاستفادة من قدرتها الإنتاجية المتزايدة، ترغب في المضي قدما في الزيادة، وكذلك روسيا. وأن أعضاء آخرين بما في ذلك السعودية يفضلون التأجيل".