البيوضي: الدبيبة سيواجه مأزقاً خطيراً ولن يكون قادرا على مواجهة تداعياته
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن البيوضي الدبيبة سيواجه مأزقاً خطيراً ولن يكون قادرا على مواجهة تداعياته، قال المترشح الرئاسي سليمان البيوضي، إن عبدالحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، يواجه الدبيبة لأول مرة تدافعا سياسيا واجتماعيا متسعا .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البيوضي: الدبيبة سيواجه مأزقاً خطيراً ولن يكون قادرا على مواجهة تداعياته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال المترشح الرئاسي سليمان البيوضي، إن عبدالحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، يواجه الدبيبة لأول مرة تدافعا سياسيا واجتماعيا متسعا في رقعته الجغرافية وبحسابات معقدة ودقيقة.
وأضاف البيوضي، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:” المزيد من التصعيد ضده خلال يومين ( اليوم وغدا) سيعزز من أزمته وسيدفع به نحو مأزق خطير ولن يكون قادرا على مواجهة تداعياته”. وأكد البيوضي، أن صمت الدبيبات يؤكد أنهم يحاولون تدارك الموقف ومعالجة أسباب تشكله لكنهم في النهاية سيمارسون نفس النهج السياسي بعد شهرين وسيعودون لذات المربع وعليه”. ولفت إلى أن امتصاص الحالة القائمة هو شراء للوقت وسيؤدي لتوسيع التحالفات والإصطفافات ضدهم، ولن تسلم الجرة ككل مرة”. واختتم الدبيبة:” في الواقع الدبيبة بحاجة لتغيير نهجه السياسي وتوظيف ما لديه من أوراق تكتيكية ليعيد تموضعه السياسي ويحرج خصومه وإلا فإن مغادرته للمشهد ستكون مسألة وقت حتى وإن امتص الأزمة الحالية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: لا لحكم السلاح والدين ونطالب بالإفراج عن الدستور
أطلق رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة صيحة تحذير قائلاً: "رفعنا شعار لا للقتل بين الليبيين. حروب مع العدو جاهزين". وكشف أنه في أول زيارة له لمجلس النواب بطرابلس قال لأعضائه: "كفا حروب.. كفا قتل"، مشيراً إلى وجود "كثير من تجار السلاح لا يريدون" وقف الحرب.
جاء ذلك خلال الاحتفال الختامي لأيام طرابلس الإعلامية ٢٠٢٥، والتي شملت فقرة استثنائية حملت عنوان "الرئيس يجيب"، يرد رئيس الدبيبة، على أسئلة الجمهورعبر وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك في حوار أداره الإعلامي المصري محمود سعد، والذي نقل نبض وانتقاد الشارع الليبي والعربي.
خلال الفعالية، حدد الدبيبة معالم رؤيته للخروج من الأزمة الليبية، رافضاً منطق الصراع داعياً إلى سيادة القانون مطالبا الإفراج عن الدستور.
وحذر رئيس الوزراء من توجهين يهددان مستقبل البلاد، قائلاً: "هناك من يريد أن يحكم ليبيا بقوة السلاح، وهناك من يريد حكم ليبيا بشكل إيديولوجي ديني". في المقابل، قدم مشروعه السياسي البديل بصيغة بسيطة وحاسمة: "قلنا لا نريد البندقية ولا الأيديولوجيا.. نريد دستور لكل ليبيا".
وأوضح الدبيبة أن الهدف هو بناء دولة المؤسسات، حيث يتم اختيار الرئيس بإرادة شعبية، قائلاً: "نريد رئيساً مسلماً، حتى لو مسيحياً، ولكن يختاره الشعب وفقاً للدستور". ووجّه دعوته المركزية إلى جميع الأطراف السياسية والشعب للمسارعة في "الإفراج عن الدستور" كخطة طريق توافقية.
شاركت الجامعة العربية في هذا الملتقي بوفد رفيع المستوي ضم السفير أحمد رشيد خطابي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة السفير خالد المنزلاوي الأمين العام المساعد، والسفير طلال المطيري مندوب الكويت، والوزير مفوض حيدر الجبوري مدير الأمانة الفنية لوزراء الإعلام العرب، والسفير الفلسطيني مهند العكلوك والدكتور علاء الزود المستشار الإعلامي للمندوبية الأردنية، والمستشار بليغ المخلافي من مندوبية اليمن. وجاء ذلك بالتنسيق مع سفير ليبيا بمصر ومندوب ليبيا الدائم بالجامعة العربية السفير عبد المطلب ثابت