البوابة نيوز:
2025-12-15@01:02:44 GMT

مواهب أوبرا الإسكندرية تحتفي بالكريسماس.. صور

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

نظمت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، احتفالية فنية لطلاب مركز تنمية المواهب بأوبرا الإسكندرية تحت إشراف الدكتورة هدى حسنى، مساء أمس الإثنين، بمسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية".

جاءت هذه الاحتفالية بمناسبة أعياد الكريسماس والعام الجديد 2024، وشارك فيها فصلى سوزوكى للفيولينة تدريب وقيادة الدكتورة نيڤين المحمودي، ونرمين خليل، وفصل العود تدريب وقيادة الدكتورة سهير شعيشع.

أجاد الواعدون المشاركون فى الحفل بمجموعة من أشهر المؤلفات الكلاسيكية العالمية والعربية لكبار الموسيقيين، أداها كل من ميلان روزينيول، والكورال عز حازم، وريان زكريا على آلة "فيولينة"، وطلاب فصل العود، وهم: بلال الحسين، وأحمد عبد المنعم، ودينا أحمد، ورحمة إبراهيم، ورضوي ماجد، ومروة أسامة، وياسين محمد شيري منصور، ومحمد جابر، وجاكلين عيسي، وفيرونيا راوي، وروزيتا عشم، ونورهان عجلان، وأحمد يوسف، ورؤي رضا، وجني أيمن، وآمال جورج، ومحمد عماد الدين، ومحمد إبراهيم، وهاجر أحمد، وملك إسلام، وملك حسن، وفريدة أشرف، وكارولين رفعت، وعصماء عصام، وخالد رمضان.

‎وقد تأسس مركز تنمية المواهب بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبني الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون.
ويضم المركز أقساما متعددة، كما يقيم حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعاً لهم وتقديراً لجهدهم خلال فترة الدراسة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية تنمية المواهب أوبرا الاسكندرية مسرح سيد درويش أعياد الكريسماس العام الجديد 2024

إقرأ أيضاً:

اتحاد الجمباز يقتل المواهب

تعانى الرياضة منذ سنوات طويلة من أزمة حقيقية لا تتعلق بقلة المواهب، بل بسوء إدارتها. فالموهبة فى مصر تولد قوية، لكنها كثيرًا ما تموت مبكرًا بسبب المحسوبية، والوساطة، والعقلية التى ترفض الحلم الكبير. ولعل قصة لاعب الجمباز العالمى آدم أصيل هى المثال الأوضح والأكثر إيلامًا على ذلك.
اقتراب آدم أصيل من منصة التتويج فى الأولمبياد، ليس غريباً عن مصر، بل هو اللاعب المصرى عبدالرحمن مجدى الذى مثل مصر بين عامى 2011 و2017، وكان يحلم بأن يصبح بطلاً عالمياً وأولمبياً. لكن هذا الحلم قوبل بالاستهزاء داخل أروقة الاتحاد المصرى للجمباز، كما صرح بنفسه:
«كنت أقول للاتحاد المصرى للجمباز عايز أكون بطل عالمى أولمبى، كان الرد بيجيلى بهزار ويضحكوا عليا ويقولوا إحنا فين وهما فين».
هرب عبدالرحمن إلى تركيا فى عام 2017، بعد سنوات من الإحباط، وتم تجنيسه، بعد أن غير اسمه إلى عبدالرحمن الجمل، ثم فى 2021 إلى الاسم المعروف عالمياً اليوم بآدم أصيل، وهو شرط للحصول على الجنسية. وقال:
«لقد غيرت بلدى لأصبح شيئا مهما للغاية فى العالم. أريد أن يُعرف اسمى فى جميع أنحاء العالم».
ومنذ حصوله على الدعم الحقيقى، بدأت النتائج تتحدث. فاز فى 2022 بذهبية جهاز الحلق فى بطولة العالم بليفربول. وفى 2023 تُوج بذهبية الفردى العام، ليصبح بطل أبطال أوروبا فى الجمباز الفنى، إضافة إلى ذهبية جهاز الحلق فى البطولة نفسها. ولم يتوقف التألق، إذ حقق فضية جهاز الحلق فى بطولة العالم بإندونيسيا هذا العام، وكان قريبا من ميدالية أولمبية فى باريس.
المؤلم فى القصة أن ما حققه آدم أصيل لم يحققه معظم لاعبى مصر، الذين لم يحصل أى منهم على ميدالية بطولة عالم او حتى الوصول الى نهائيات الأجهزة فى بطولات العالم كأفضل ثمانية.
ومن المؤسف أن قصة آدم ليست استثناء، بل مرآة لواقع رياضى يطرد أحلامه بيده. والسؤال الذى يطرح نفسه الآن إلى متى تظل الوساطة أهم من الموهبة؟ وإلى متى نكتفى بالاحتفال بالمشاركة، بينما يصنع الآخرون الأبطال؟
وللحديث بقية

مقالات مشابهة

  • سمفونية نجاح تعزف في مسابقة بورسعيد أرض المواهب
  • مواهب واعدة تفرض حضورها في الجولة الأولى بدوري الاتحاد للقوى
  • تحويل المسرح المكشوف في جامعة قنا إلي دار أوبرا
  • اتحاد الجمباز يقتل المواهب
  • مواعيد عرض مسلسل «ميد تيرم» بطولة مواهب «كاستنج» والقنوات الناقلة
  • وساطة تركيّة متواصلة بين حزب الله وقيادة الشرع
  • دبلوماسي أمريكي سابق: قوة الاستقرار الدولية في غزة تحتاج دولاً ذات ثقل وقيادة أمريكية ستوفر دعما لوجستيا واستخباراتيا
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء المصرية
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء
  • إطلاق أوبرا Neon.. برنامج يغير كل شيء عن كيفية تصفح الإنترنت