حبيبته توفيت فجأة.. رامي صبري يكشف عن قصة حب مؤثرة في حياته
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: خلال استضافته في برنامج “صاحبة السعادة”، كشف النجم رامي صبري عن قصة حب حزينة عاشها خلال فترة دراسته في معهد الموسيقى العربية ولم تكلل بالزواج بسبب وفاة الفتاة، حيث قال: “وأنا في المعهد حبّيت بنت في معهد الباليه وكان أول حب في حياتي وكان نفسها تشوفني ناجح”.
وأضاف: “كانت بنت رقيقة وجميلة ومحترمة ومؤدّبة وبسيطة وإحنا الاتنين كنا بسطاء جداً وكنا بنركب الأتوبيس وهي كانت البنت الوحيدة اللي أول مرة أحبّها ولما أشوفها قلبي يدقّ… قلوبنا التقت وهي كانت دايماً بتحمسني وتحاول تشحنّي وتقول لي لازم تكون ناجح وتستغل موهبتك وتسمع الدنيا كلها صوتك… لكن للأسف البنت اللي حبتها فترة الدراسة سابتني ومشيت، توفيت فجأة وده ترك أثر قاسي جوايا”.
وأردف رامي صبري بالقول: “بعد ما البنت اللي حبتها توفيت فجأة رجعت من بيروت وكنت وقتها لسة ما غنّتش ولا مشهور سنة 2003 وقعدت أربعة شهور عندي مشكلة نفسية ومش عارف أنام ولما آجي آكل أعيّط ولما أسمع مزيكا أعيّط ولما آجي أنام أعيّط والمخدة كلها دموع، لإني كنت بحب البنت دي أوي وبفكر إنها هتبقى مراتي وأم عيالي”.
وأضاف: “بعد ما البنت توفيت ابتديت أحس إن ربنا بيديني علامات إني لازم أشتغل وأنفذ وصيتها بإني لازم أغنّي، والألبوم الأول سنة 2004 أول أغنية سمّيتها “حبيبي الأوّلاني” والحقيقة إن شيرين مراتي عارفة القصة كلها ومبتحبش الأغنية”.
main 2023-12-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
زفاف مؤسس أمازون في البندقية.. الخطة تغيرت فجأة
اضطر مؤسس شركة أمازون، جيف بيزوس، ومقدمة البرامج التلفزيونية السابقة، لورين سانشيز، إلى تعديل خطط زفافهما الشهير في مدينة البندقية الإيطالية لأسباب أمنية.
وبناء على توصية السلطات هناك، تم نقل حفل الزفاف الختامي الكبير المقرر، السبت المقبل، إلى موقع آخر.
وبالإضافة إلى ذلك، بات من المستبعد أن يصل يخت الملياردير الأميركي الضخم "كورو" إلى المدينة، كما كان مقررا في الأساس.
ومن المتوقع أن يحضر نحو 200 ضيف حفل زفاف بيزوس، البالغ من العمر 61 عاما، وسانشيز، التي تصغره بـ6 سنوات، في مدينة البندقية، ومن بينهم عدد كبير من المشاهير في عالمي الفن والأعمال.
كما تقرر أن تستمر الاحتفالات بالزفاف على مدار أسبوع.
ونتيجة الحرب بين إسرائيل وإيران، جرى الآن تشديد الإجراءات الأمنية بشكل كبير في البندقية، كما هو الحال في عدة مدن أخرى بإيطاليا.