قصير ومجسم.. دينا تخطف الأنظار بالأسود المثير
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
تملك الراقصة دينا قوام ممشوق ووزن مثالي جعلها تختار أزيائها بحرية لتطل على جمهورها بإطلالات أنوثية لافته خاطفة للأنظار وتتصدر اهتمام المعنيين بالموضة.
الراقصة ديناوظهرت دينا في أحدث ظهور لها خلال حضورها حفل توزيع الجوائز لمهرجان الدير جيست، بإطلالة سوداء تميل للجرأة، حيث أرتدت فستان مجسم قصير، بأكمام طويلة، صمم من المخمل الناعم باللون الأسود مزين بحبات الخزر من الجانب، حمل توقيع مصمم الأزياء أحمد فايز، مما عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي، فيما انتعلت حذاء بكعب عال بنفس لون الفستان.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت ترك خصلات شعرها منسدلة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع المكياج السموكي للعينيها ولون النود في الشفاه.
الراقصة دينا الراقصة دينادينا
دينا من مواليد 12 أبريل 1964، ممثلة وراقصة شرقية مصرية، حصلت على لقب «الراقصة المصرية الأخيرة» من قبل مجلة نيوزويك الأمريكية. .
وتحمل شهادة الماجستير في الفلسفة.
الراقصة ديناحياتها
ولدت في روما في إيطاليا، احترفت الرقص وعمرها 15 عامًا، حيث كانت في مرحلة الثانوية العامة، وانضمت لفرقة رضا الاستعراضية، تخرجت في كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة عين شمس، وحاصلة على درجة الماجستير في الفلسفة ، وهي شقيقة المغنية المعتزلة «رتملك الراقصة دينا قوام ممشوق ووزن مثالي جعلها تختار أزيائها بحرية لتطل على جمهورها بإطلالات أنوثية لافته خاطفة للأنظار وتتصدر اهتمام المعنيين بالموضة.
وظهرت دينا في أحدث ظهور لها خلال حضورها حفل توزيع الجوائز لمهرجان الدير جيست، بإطلالة سوداء تميل للجرأة، حيث أرتدت فستان مجسم قصير، بأكمام طويلة، صمم من المخمل الناعم باللون الأسود مزين بحبات الخزر من الجانب، حمل توقيع مصمم الأزياء أحمد فايز، مما عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي، فيما انتعلت حذاء بكعب عال بنفس لون الفستان.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت ترك خصلات شعرها منسدلة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع المكياج السموكي للعينين ولون النود في الشفاه.
الراقصة دينادينا
دينا من مواليد 12 أبريل 1964، ممثلة وراقصة شرقية مصرية، حصلت على لقب «الراقصة المصرية الأخيرة» من قبل مجلة نيوزويك الأمريكية. .
وتحمل شهادة الماجستير في الفلسفة.
حياتها
ولدت في روما في إيطاليا، احترفت الرقص وعمرها 15 عامًا، حيث كانت في مرحلة الثانوية العامة، وانضمت لفرقة رضا الاستعراضية، تخرجت في كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة عين شمس، وحاصلة على درجة الماجستير في الفلسفة ، وهي شقيقة المغنية المعتزلة «ريتا» التي كانت تعمل في مجال الغناء في فترة ثمانينات القرن العشرين وقررت الأعتزال وارتداء النقاب بعد ذلك، بدأت شهرتها في تسعينات القرن العشرين وكانت بدايتها في الرقص في المرحلة الثانوية حافظت على موقعها في المقدمة رغم زحام الراقصات اللبنانيات والروسيات وقلة من المصريات في مصر.
حياتها الخاصة
سبق لها الزواج من المخرج «سامح الباجوري» وأنجبا ابنها الوحيد «علي»، كما سبق لها الزواج عرفيًا من رجل الأعمال حسام أبو الفتوح.
يتا» التي كانت تعمل في مجال الغناء في فترة ثمانينات القرن العشرين وقررت الأعتزال وارتداء النقاب بعد ذلك، بدأت شهرتها في تسعينات القرن العشرين وكانت بدايتها في الرقص في المرحلة الثانوية حافظت على موقعها في المقدمة رغم زحام الراقصات اللبنانيات والروسيات وقلة من المصريات في مصر.
حياتها الخاصة
سبق لها الزواج من المخرج «سامح الباجوري» وأنجبا ابنها الوحيد «علي»، كما سبق لها الزواج عرفيًا من رجل الأعمال حسام أبو الفتوح.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الراقصة دينا دينا الموضة الدير جيست القرن العشرین لها الزواج
إقرأ أيضاً:
نسرين طافش تخطف الأنظار في أحدث ظهور.. شاهد
شاركت الفنانة نسرين طافش، صورا جدبدة لها في أحدث ظهور عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وتالقت نسرين طافش بلوك كلاسيكي وارتدت فستان أنيق أوف شولدر، وخطفت الأنظار بجمالها ورشاقتها.
وكانت التونسية نسرين طافش فاجأت جمهورها بإعلان زواجها من رجل أعمال مصري خارج الوسط الفني، وذلك خلال لقاء أجرته مع الإعلامية بوسي شلبي على هامش حفل Joy Awards، الذي أُقيم في المملكة العربية السعودية.
وقالت نسرين خلال اللقاء: “اتجوزت رجل أعمال مصري مش من الوسط الفني، ولسه جاية من شهر العسل على هنا على طول”.
تصريح نسرين أثار تفاعلًا واسعًا بين جمهورها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انهالت عليها التهاني والتبريكات، متمنين لها حياة مليئة بالسعادة والاستقرار.
نبذة عن آخر أعمال نسرين طافشتحرص الفنانة السورية نسرين طافش على مواصلة تألقها في عالم الفن، حيث تشارك في العديد من الأعمال الفنية التي لقت قبول واستحسان البعض والبعض الآخر قام بالانتقاد.