يورونيوز : شاهد: في الهند.. مناجم فحم تشتعل فيها حرائق منذ قرن
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد في الهند مناجم فحم تشتعل فيها حرائق منذ قرن، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي آخر تحديث 15 07 2023 09 16تندلع حرائق هائلة منذ أكثر من قرن في مناجم فحم في ولاية جارخاند الهندية. هذه الحرائق الجوفية، التي يعتقد .، والان مشاهدة التفاصيل.
شاهد: في الهند.. مناجم فحم تشتعل فيها حرائق منذ قرنآخر تحديث: 15/07/2023 - 09:16
تندلع حرائق هائلة منذ أكثر من قرن في مناجم فحم في ولاية جارخاند الهندية.
تندلع حرائق هائلة منذ أكثر من قرن في مناجم فحم في ولاية جارخاند الهندية. هذه الحرائق الجوفية، التي يعتقد العلماء أن شرارتها بدأت من حادث منجم في عام 1916، أحدثت فوهات و ثقوب تبتلع الناس والمنازل إلى جوف الأرض. وفقاً لنشطاء وعاملين في مجال المناجم فإن مئات الأشخاص لقوا حتفهم على مدى عقود.
تضاعف استهلاك الفحم في الهند - أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان - في العقد الماضي، فهو المشغل لنحو 70% من شبكة الكهرباء. يشكل الفحم المحترق مصدر نصف انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في الهند، فقط الصين تتجاوز هذه النسبة وتحرق فحماً أكثر من الهند.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الهند أکثر من
إقرأ أيضاً:
الخوي تشتعل من جديد... الجيش السوداني يقترب من استعادتها والدعم السريع تتكبد خسائر فادحة
ووفقاً لمصادر عسكرية، أصبح الجيش قاب قوسين من استعادة المدينة الاستراتيجية، التي فقدها في مايو الماضي، بعد أن ألحق بالقوات المتمردة خسائر كبيرة في العتاد والأرواح، واستولى على آليات قتالية متطورة.
وأعلنت قوات الجيش في بيان رسمي أن الاشتباكات وقعت على تخوم الخوي، وأسفرت عن انسحاب الدعم السريع، بينما عاد الجنود إلى مواقعهم دون خسائر، وتم نشر مقاطع مصورة توثق تقدمهم نحو المدينة.
أهمية الخوي تكمن في موقعها الذي يربط بين ولايات شمال وشرق دارفور، ما يجعلها مركزاً حيوياً في المعركة للسيطرة على إقليم كردفان.
وفي بابنوسة، المدينة المجاورة، ساد هدوء نسبي بعد أن صد الجيش هجوماً عنيفاً على الفرقة 22 مشاة، لكن الأوضاع الإنسانية تزداد تدهوراً، وسط شح حاد في الغذاء والدواء والمياه، ونزوح آلاف السكان إلى العراء مع دخول فصل الخريف.
أما كادوقلي، عاصمة جنوب كردفان، فما تزال تعاني من نقص حاد في السلع الأساسية رغم النجاح الجزئي للجيش في فتح الطريق الرابط بينها وبين الدلنج.
وتُعيق الاشتباكات المستمرة مع "الحركة الشعبية - شمال" وصول الإمدادات، وسط مخاوف من حصار جديد تشترك فيه قوات الدعم السريع والحركة الشعبية.
وفي الفاشر، عاصمة شمال دارفور، عمّ هدوء حذر بعد أيام من القصف المدفعي المكثف الذي خلّف ضحايا بين المدنيين.
وأفادت مصادر عسكرية أن "الدعم السريع" هاجمت نازحين أثناء فرارهم، وارتكبت انتهاكات ضد النساء والأطفال، وسط تحذيرات دولية من وقوع مجازر جماعية ذات طابع عرقي في حال شنّت "الدعم السريع" هجومها الشامل المعلن على المدينة.
منظمة "أطباء بلا حدود" أعربت عن قلقها الشديد، مشيرة إلى أن الفاشر تواجه خطر إبادة جماعية، داعية المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية إلى التدخل العاجل لحماية المدنيين وفتح ممرات إنسانية آمنة، وإنهاء الحصار المفروض.
>وتأتي هذه التطورات بينما يسعى الجيش السوداني لتثبيت وجوده في كردفان ودارفور، في وقت تحاول فيه "الدعم السريع" قلب الموازين عبر تكتيكات الحصار والهجمات المباغتة، مما ينذر بمزيد من التصعيد ووقوع كارثة إنسانية ما لم يتم احتواء الموقف سريعاً.