«الداخلية»: مصرع تاجر مخدرات في تبادل إطلاق الرصاص مع الشرطة بالدقهلية
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية تمكنت من تحديد مكان اختباء زعيم أحد أخطر البؤر الإجرامية بالدقهلية، والتي تضم 11 عنصرا من العناصر شديدي الخطورة الإجرامية تخصص نشاطهم الإجرامي فى الإتجار بالمواد المخدرة وحيازة الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة، والذي سبق اتهامه في 11 قضية من بينها «مخدرات ، سلاح أبيض، إطلاق أعيرة نارية - مخدرات وسلاح ناري- سرقة بالإكراه – سرقة دراجة نارية»، ومطلوب التنفيذ عليه بالسجن 15 سنة في جناية «شروع في قتل»، وضبطه وإحضاره في 4 قضايا «مخدرات وسلاح ناري- سرقة بالإكراه» بدائرة قسم شرطة أول دمياط.
وأكدت «الداخلية» أنه جرى استهدافه، وبادر بإطلاق الأعيرة النارية تجاه القوات ما أسفر عن مصرعه وعُثر بحوزته على بندقية آلية و2 خزينة، طبنجة، عدد من الطلقات، 6 كيلوجرامات لمخدر الهيدرو، وكمية من مخدر الهيروين.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الداخلية المخدرات
إقرأ أيضاً:
سقوط تاجر ألعاب نارية قبل ترويج شحنته بالفيوم
واصلت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية جهودها المكثفة لمواجهة جرائم الاتجار فى الألعاب النارية، لما تمثله من خطورة على الأرواح والممتلكات، خاصة مع اقتراب المناسبات التى تنتشر فيها هذه المواد المحظورة. وفى هذا الإطار، تمكنت مديرية أمن الفيوم من ضبط أحد متجرى الألعاب النارية وبحوزته كمية ضخمة تجاوزت 800 ألف قطعة مختلفة الأنواع.
ورشة سرية لتصنيع الألعاب النارية
وأفادت المعلومات والتحريات التى أجرتها الأجهزة الأمنية بأن عاملا، له معلومات جنائية، ويقيم بدائرة مركز شرطة الشواشنة، قام بجلب معدات خام لإنشاء ورشة سرية لتصنيع الألعاب النارية، بهدف الاتجار فيها وترويجها على نطاق واسع داخل المحافظة وخارجها.
وكشفت التحريات أن المتهم كان يستعد لضخ كميات كبيرة فى الأسواق، مستغلا صعوبة تتبع أماكن التصنيع غير المرخصة والتى غالبا ما تكون بعيدة عن التجمعات السكنية.
عملية ضبط محكمة
وعقب تقنين الإجراءات، قامت مأمورية أمنية بمداهمة موقع الورشة السرية، حيث تمكنت القوات من ضبط المتهم أثناء عمله، وبحوزته ٨٠٠ ألف قطعة ألعاب نارية مجهزة للبيع، إلى جانب الأدوات والمعدات المستخدمة فى التصنيع، والتى شملت عبوات تعبئة ومواد خام وأدوات تجميع وتغليف.
وأشارت الأجهزة الأمنية إلى أن الكمية المضبوطة كانت كفيلة بإحداث مخاطر كبيرة على السلامة العامة حال تداولها أو استخدامها فى التجمعات، خاصة فى ظل تكرار الحوادث المرتبطة بالألعاب النارية.