#سواليف

تكون #الأجواء #غائمة جزئيا، و #باردة نسبيا في أغلب المناطق، بينما تكون مائلة للدفء في الأغوار والبحر الميت والعقبة، و #الرياح جنوبية شرقية خفيفة السرعة.

نهاراً
تكون درجات #الحرارة اعلى من معدلاتها لمثل هذا الوقت من العام بقليل.

ويكون #الطقس بارداً نسبياً بوجه عام، مع ظُهور كميات من السحب على ارتفاعات مُختلفة خاصة في مناطق البادية الجنوبية والجنوبية الشرقية حيث يكون الطقس غائماً أحياناً.

مقالات ذات صلة العام الجديد 2024 على موعد مع ظاهرة لا تتكرر إلا كل 4 سنوات 2023/12/30

وتهب الرياح شرقية معتدلة السرعة.

في خليج العقبة:

الرياح: شمالة خفيفة السرعة. حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-15 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 23 درجة مئوية.
ليلاً
يكون الطقس بارداً في عموم المناطق.

تهب الرياح شرقية خفيفة السرعة عموماً.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأجواء غائمة باردة الرياح الحرارة الطقس

إقرأ أيضاً:

رغم انتعاش السدود بأمطار 2025.. تونس تواجه شحاً مائياً مستمراً

رغم التحسن الملحوظ في نسب امتلاء السدود بعد الأمطار الأخيرة، إلا أن تونس لم تتجاوز بعد أزمتها المائية التي استمرت لسنوات، وفق ما أكده خبراء في المناخ والموارد المائية، مشددين على ضرورة إجراء إصلاحات هيكلية عميقة لضمان الأمن المائي في البلاد.

وعانت تونس في السنوات الأخيرة من أزمة مائية غير مسبوقة، تفاقمت بسبب توالي سنوات الجفاف وندرة الأمطار، ما أدى إلى انخفاض حاد في مستويات مخزون السدود، خاصة في المناطق الشمالية الغربية التي تضم معظم المنشآت المائية الكبرى.

بدوره، الخبير في علم المناخ عامر بحبة أوضح في تصريح لـ”سبوتنيك” أن الأعوام 2020 إلى 2023 سجلت أدنى نسب لمخزون السدود، الأمر الذي دفع الحكومة لاعتماد إجراءات استثنائية العام الماضي، من بينها نظام الحصص في توزيع مياه الشرب، حظر ري المساحات الخضراء وغسل السيارات، وقطع المياه ليلاً في بعض المناطق الكبرى.

من جهته، أكد الخبير في التنمية والموارد المائية حسين الرحيلي أن الأمطار التي شهدتها تونس هذا العام ساهمت في رفع نسبة امتلاء السدود إلى نحو 43%، مقارنة بـ19.6% في نوفمبر 2024. واعتبر الرحيلي أن هذه النسبة وإن لم تكن عالية، فإنها “تبعث على قدر من الطمأنينة” قبل دخول موسم الصيف.

لكنه في المقابل حذر من الإفراط في التفاؤل، مشيرًا إلى أن البلاد لا تزال ضمن مرحلة “الشح المائي”، داعيًا إلى تجاوز الحلول الظرفية والتوجه نحو إصلاحات طويلة الأمد.

كما شدد الرحيلي على ضرورة تبني سياسة وطنية لترشيد استغلال الموارد المائية، مع تعزيز ثقافة التكيف مع الندرة، والعودة إلى أساليب التخزين التقليدية مثل الفسقيات والمواجل. كما دعا إلى فتح حوار مجتمعي شامل حول الملف المائي وإعادة النظر في سياسات تعبئة الموارد السطحية وتوزيع الإنتاج الفلاحي.

ودعا الخبراء أيضًا إلى مراجعة خارطة الإنتاج الفلاحي ومنع زراعة الأصناف الهجينة المستهلكة للمياه، والعمل على تأهيل المناطق السقوية التي تستحوذ على 77% من الموارد المائية في تونس.

بدوره، أكد عامر بحبة أن الأزمة المائية لا ترتبط فقط بالعوامل المناخية، بل تشمل أيضًا سوء إدارة الموارد، داعيًا إلى صياغة استراتيجية وطنية متكاملة، تشمل تشريك كل الهياكل المختصة، وإعادة تأهيل شبكة توزيع مياه الشرب، التي تعاني من تسربات كبيرة تؤدي إلى فقدان نحو 40% من المياه قبل وصولها إلى المستهلك.

ورغم التحسن النسبي في المؤشرات المائية بعد أمطار 2025، لا يزال الطريق طويلاً أمام تونس للخروج من أزمتها المائية، في ظل الحاجة إلى إصلاحات جذرية تشمل التخطيط الفلاحي، ترشيد الاستهلاك، وتحسين البنية التحتية المائية، من أجل ضمان أمن مائي مستدام في مواجهة التغيرات المناخية والضغوط الديموغرافية.

مقالات مشابهة

  • من الغد ولنهاية الأسبوع.. نشاط الرياح المثيرة للغبار على بعض المناطق
  • تراجع الحرارة وأمطار خفيفة.. الأرصاد تُعلن حالة الطقس والظواهر الجوية
  • رغم انتعاش السدود بأمطار 2025.. تونس تواجه شحاً مائياً مستمراً
  • رياح شمسية فائقة السرعة تضرب الأرض وتحذيرات من عاصفة مغناطيسية
  • الحرارة حول معدلاتها أو أعلى بقليل والجو حار نسبياً ‏
  • الأجواء الحارة نسبياً تعود مجددًا إلى المملكة
  • الاثنين .. أجواء صيفية اعتيادية الى حارة نسبياً
  • "الأرصاد": رياح شديدة السرعة على جدة ورابغ
  • رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة ورابغ
  • طقس الأحد: أجواء حارة نسبيا مع هبوب رياح قوية