سطيف.. وفاة 3 أشخاص في ثلاث حوادث متفرقة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن سطيف وفاة 3 أشخاص في ثلاث حوادث متفرقة ، تدخلت له فرق الحماية المدنية عين آزال على رأس الساعة الأولى من السبت، 01 و02د. لحادث مرور خطير، خلف وفاة رجل وإصابة ثلاثة آخرين بعين الحجر .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سطيف.. وفاة 3 أشخاص في ثلاث حوادث متفرقة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تدخلت له فرق الحماية المدنية عين آزال على رأس الساعة الأولى من السبت، 01 و02د. لحادث مرور خطير، خلف وفاة رجل وإصابة ثلاثة آخرين بعين الحجر جنوب سطيف.
كما تمثل الحادث في انحراف وانقلاب سيارة سياحية. على الطريق الولائي رقم 65 بالنقطة الكيلومترية. رقم 9 بنواحي عين السلطان بلدية عين الحجر. خلف إصابات متفاوتة الخطورة للسائق ومرافقيه الثلاثة (رجال تتراوح أعمارهم بيت 22 و40 سنة). تم إسعاف وإجلاء كل الضحايا إلى مستشفى يوسف يعلاوي عين آزال. أحد المصابين 40سنة كانت إصاباته خطيرة لفظ أنفاسه الأخيرة بالمستشفى -رحمة الله عليه-
في حين، تدخلت له فرق الحماية المدنية لوحدة حمام السخنة فجر اليوم السبت 15جويلية2023 على الساعة 05و50د. لحادث سقوط في خزان ماء فارغ منزلي بدوار اولاد جميلة بلدية عين الحجر جنوب سطيف. الضحية. بالغ من العمر 63سنة وجد متوفيا داحل خزان ماء فارغ مبني (4×5×4متر) في منزل فردي طور الإنجاز. في حين غفلة من رفقائه وهم يستعدون لصب الخرسانة لسقف المنزل. تم نقل جثة الضحية إلى مستشفى الخثير صروب بالعلمة.
كما تدخلت له فرق الحماية المدنية لوحدة عين آرنات نهار اليوم على الساعة 11و02د لحادث مميت. جراء سقوط حر لمصعد عاطل بحي 2000 مسكن عدل الباز سطيف. تسبب في وفاة رجل بالغ من العمر 62 بالعمارةB4، العملية جارية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
سطيف.. وفاة 3 أشخاص في ثلاث حوادث متفرقة النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقرير: حكومة بريطانيا تدخلت في جدل بجامعة سانت أندروز حول مجازر غزة
كشفت صحيفة "ذا ناشيونال" أن وزيراً في الحكومة البريطانية، تدخل في جدل أثارته تصريحات عميدة جامعة سانت أندروز الاسكتلندية بشأن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث وجّهت فيها اتهامات للاحتلال بارتكاب "إبادة جماعية".
وتُظهر الوثائق التي حصلت عليها الصحيفة أن عميدة الجامعة، ستيلا ماريس، تعرضت للانتقاد الشديد بعد تصريحاتها في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، والتي وصفت فيها العدوان الإسرائيلي على غزة بأنه "إبادة جماعية".
وعلى إثر ذلك، أُعفيت ماريس من منصبها في محكمة الجامعة، وهي الهيئة الأعلى اتخاذًا للقرار في المؤسسة.
وفقًا للتقرير الذي كتبته الصحفية إيديث أوبورن، فإن محضر اجتماع خاص عُقد في كانون الأول/ ديسمبر 2023 – اطلعت عليه ذا ناشيونال – يكشف أن التدخل الحكومي جاء من وزير المهارات آنذاك، روبرت هالفون، الذي أعرب عن "قلقه العميق" بشأن سلوك العميدة وطريقة تعامل الجامعة مع القضية.
وأفادت رئيسة الجامعة، سالي مابستون، أنها التقت بالوزير بصفته الحكومية، وأنه خصص وقتًا في الاجتماع للحديث عن "الوضع في سانت أندروز، والعميدة، ومجتمع الطلبة اليهود".
وأشارت مابستون أيضًا إلى تعرضها لضغوط من جهات مختلفة، بما في ذلك اللورد جون مان، مستشار الحكومة لشؤون مكافحة معاداة السامية، ومؤسسة "وولفسون فاونديشن" الخيرية ذات الصلة بإسرائيل، التي أعربت عن قلقها بشأن استمرار منحة بقيمة مليوني جنيه إسترليني. وفي محاولة لطمأنتهم، كتبت مابستون خطابًا من 12 صفحة، وفق ما ورد في المحضر، وتمت الموافقة على المنحة "بصعوبة".
ورغم إعلان الجامعة لاحقًا في كانون الثاني/ يناير 2024 أن المنحة تمت الموافقة عليها لدعم جودة البحث، أوضحت مابستون أمام المحكمة أن السبب الحقيقي للموافقة كان نتيجة "الضمانات الشخصية" التي قدمتها، وليس قوة الطلب البحثي وحده.
من جهتها، نفت الجامعة وجود أي "نفوذ خارجي" على قراراتها، مشيرة إلى أن "وولفسون" كانت واحدة من عدة جهات أبدت قلقها بشأن تقارير حول معاداة السامية داخل الجامعة وتأثير تصريحات العميدة على سلامة الطلبة اليهود.
لكن ماريس قالت للصحيفة: "الجامعة كانت منشغلة بالاستجابة لأصوات خارجية أكثر من اهتمامها بالتأثير الفعلي على مجتمع الطلاب"
.
وعلّق بيل شاكمان، ممثل شبكة العاملين اليهود في الجامعة، بأن تدخل الحكومة في هذه القضية "يبعث على القلق الشديد"، مضيفًا: "ربما أساء تصريح العميدة إلى مشاعر بعض الطلبة، لكنه لم يُلحق بهم الأذى. ما لا يجوز هو إسكات أحد لمجرد التعبير عن رأيه، خاصة إذا كان مسؤولاً منتخبًا".
بدورها، اعتبرت جمعية التضامن مع الفلسطينيين في الجامعة أن التدخل الحكومي لم يكن مفاجئًا، قائلة: "الجامعة لم تكن تهتم حقًا بسلامة الطلاب، بل بسمعتها. العميدة وقفت ضد الإبادة الجماعية، ومن المخجل أن يتحول الأمر إلى جدل حول التمويل والمناصب".
أما جمعية الطلبة اليهود في سانت أندروز، بررت تدخل الحكومة البريطانية، ووصفتها بـ"المنطقية" كون الجامعة تتلقى تمويلاً عامًا، مشيرة إلى أن الطلبة اليهود "يشعرون بالحزن لعدم تفهم تعقيدات القضية".
وفي تطور لاحق، قررت محكمة الجامعة إجراء تحقيق مستقل عام 2024 حول ما إذا كانت ماريس قد أخلّت بواجباتها، وانتهت المحامية الليدي موراغ روس إلى عدم وجود دليل كافٍ على حدوث انتهاك.
ورغم ذلك، طُردت ماريس من منصبها كرئيسة للمحكمة، بذريعة رفضها الامتثال للضوابط القانونية الخاصة بدورها. إلا أنها استأنفت القرار لدى رئيس مجلس إدارة الجامعة اللورد منزيس كامبيل، الذي حكم لصالحها، وأعيد تنصيبها مؤخرًا في منصبها السابق.