عبادي الجوهر: يجب سعودة الفرق الموسيقية .. فيديو
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
الرياض
شدد الفنان عبادي الجوهر على ضرورة سعودة الفرق الموسيقية بشكل كامل، مبديا قلقه على الأغنية السعودية من التغريب.
وأكد أن المعاهد الموسيقية قادرة على إخراج كوادر موهوبة، مضيفا أنه يخشى على الأغنية السعودية من التغريب، وذلك بحسب ما ذكره بقناة “الإخبارية”.
وأضاف أنه يستمع في وقت الحالي لأغاني لا علاقة لها بهويته، مشيرا إلى أن كان يتمنى يغني في فرقة سعودية بالكامل.
فيديو | الفنان عبادي الجوهر: أخشى على الأغنية السعودية من التغريب، لأني أستمع في وقتنا الحالي لأغانٍ لا علاقة لها بهويتنا#الإخبارية#بودكاست_1949 pic.twitter.com/arvAZ5gPIJ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 29, 2023
فيديو | الفنان عبادي الجوهر: يجب "سعودة" الفرق الموسيقية بشكل كامل، والمعاهد الموسيقية قادرة على إخراج كوادر موهوبة#الإخبارية#بودكاست_1949 pic.twitter.com/tvGqPr59z9
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 29, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأغنية السعودية الفرق الموسيقية عبادي الجوهر عبادی الجوهر
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تدين السماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية ٢٠٢٦
الثورة نت/وكالات أدانت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز،مساء الأحد،قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦. وقالت المقررة في تدوينة على منصة “إكس” :”في غضون ساعاتٍ من قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦، بدأت المسابقة بالتفكك من الداخل،مشيرة إلى انسحاب إسبانيا، وأيرلندا. وتبعتها هولندا وسلوفينيا وهيئة الإذاعة الفلمنكية البلجيكية، بشكلٍ شبه متناغم، وكأن أوروبا قد بدأت أخيرًا بالتحول تحت وطأة ضميرها”. وأضافت :”لم تُعلّق عضوية “إسرائيل” في الأمم المتحدة، ولا في أي من المنظمات الدولية الأخرى، لا في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ولا فيفا (FIBA) ولا في الفعاليات الثقافية”. وأكدت أن الإبادة الجماعية في غزة مستمرة لأنها أصبحت أمرًا طبيعيًا. وبعد ذلك، وبكل بساطة، تبدأ المحاسبة على شكل مقاطعة أوروبية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُصدر أيسلندا قرارها النهائي يوم الأربعاء بعد أن حثّت بيورك ، الشخصية الثقافية الأيسلندية الأكثر شعبية، الأمة على المقاطعة. وتابعت: “حتى هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (TRT)، التي انسحبت من المسابقة منذ سنوات، أكدت أن مشاركة “إسرائيل” تُبرّر رفضها المستمر للمشاركة”. وأوضحت أن هذا ليس مجرد عرض جانبي لمسابقة غناء مبتذلة؛ بل هو أكبر انسحاب منسق للمذيعين في تاريخ مسابقة يوروفيجن. ويحدث هذا لأن الملايين في جميع أنحاء أوروبا يرفضون الرقص أو الغناء أو الهتاف للإبادة الجماعية. وقالت: “حظرت يوروفيجن مشاركة روسيا بعد أيام من غزوها لأوكرانيا، مدّعيةً أن القرار كان ضروريًا لمنع تشويه سمعة المسابقة. ومع ذلك، فإن مقتل أكثر من 70 ألف فلسطيني – بينهم أكثر من 25 ألف طفل – لا يُسيء إلى سمعة يوروفيجن. كما أن المجاعة، والمقابر الجماعية، والمستشفيات التي قُصفت، وعشرات الصحفيين الذين قُتلوا، والأحياء المدمرة، والبث المباشر لرعب اختفاء شعب، لا يُسيء إلى سمعتها”. وأكدت أن لم يعد السؤال الآن هو ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن تفهم دورها السياسي؛ بل ما إذا كانت أوروبا قد اعتبرت الفلسطينيين بشراً في المقام الأول.