البوابة نيوز:
2025-05-14@11:59:47 GMT

عمار يا مصر

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

فى شتاء ديسمبر القارس، أجلس على شاطئ البحر.. أستعد لاستقبال العام الجديد.. أعتقد بأنكم ستنعتونى بالجنون الآن، فمن الذى يستطيع أن يجلس على شاطئ البحر بملابس صيفية فى شتاء ديسمبر، لكننى أجلس فى مكان تحيطه الشمس من كل مكان حيث تقدم العصائر الطازجة والموسيقى، وأمواج البحر الهادرة تسيطر على الموقف.. سهل حشيش جوهرة من جواهر مصر المحروسة تبعد عن مدينة الغردقة بدقائق تستطيع أن تستقبل صباحك بدرجة حرارة مثالية سماء زرقاء وشمس دافئة وهواء نظيف.

. أستطيع أن أقول إن الفندق الذى أقيم به يعج بالسياح الأجانب.. جنسيات مختلفة، فرنسيون وألمان وهولنديون وإنجليز وروس والقائمة مفتوحة.. ليس هذا ما أثار دهشتى وجعلنى أكتب هذا المقال ولكن ما جعلنى أكتب هى مصر تلك الحالة الفريدة التى لا تنافسها أى بلد على الخريطة فى مميزاتها، مصر تتمتع بأفضل جو على الإطلاق ففى ظل أزمة تغير المناخ التى يعيشها العالم والفيضانات التى تشهدها مدن أوروبية وتستقبل بها العام الجديد فلديك خيارات عديدة فى مصر تذهب إليها.. إذا كنت تحب الحضارة والتاريخ والشمس الدافئة معًا أدعوك إلى بلاد الذهب أسوان والأقصر، وإذا كنت من محبى الشواطئ الخلابة والرمال الذهبية والأجواء الربيعية فيمكنك زيارة شرم الشيخ والغردقة والجونة وسهل حشيش.

 شردت بذهنى اليوم وتذكرت عندما زرت جزر المالديفز منذ عامين ونصف العام حيث انبهرت بالخدمة المميزة التى يقدمها هذا الشعب إلى السائحين القادمين إليهم ابتسامة رائعة واهتمام شديد ولباقة إلى حد كبير ولكن دهشتى الأكبر عندما أتيت إلى هنا فى سهل حشيش ورأيت شباب مصر الجدعان الصعايدة الذين يملؤن الفندق هنا فالابتسامة لا تغيب عن وجوههم يعملون مع بزوغ الفجر وينتهى عملهم منتصف الليل يعاملون المصريين كالأجانب لا فرق إحتواء واهتمام شديد وحرص على تقديم الخدمة بالطريقة المطلوبة وأكثر حتى يشعرون أنك راضٍ وسعيد يعملون فى فريق كالخلية لإنجاح حفل رأس السنة اليوم بحب وحماسة شديدة وكأنهم يمتلكون الفندق وينتمون إليه.

ومن المالديفز إلى باريس، ففى نفس تاريخ اليوم قضيت رأس السنة قبل الماضية فى باريس المدينة التى استقبلت عام ٢٠١٣ أكثر من ثلاثة وثلاثين مليون سائح فى مدينة النور والحب والوجهة السياحية رقم ١ للكثيرين تذكرت أننى يومها كنت أتجمد من البرودة وكنت أبحث عن أماكن لقضاء سهرة رأس السنة ولكننى وجدت أن الشائع فى هذا اليوم أن المطاعم تقدم العشاء ومن بعدها يتجه السائحون إلى ساحة التروكاديرو وبرج إيفل لاستقبال العام الجديد ذلك البرج الحديدى الذى يبلغ ارتفاعه 327 مترًا وتم تشييده وبناؤه فى عامين وشهرين وخمسة أيام، وعمره ١٣٥ عامًا فقط يقفون أمامه فى زحام شديد حيث ينير أضواءه للزائرين تلك هى مظاهر الاحتفال التى تنتهى بالعودة إلى المنزل فى طقس شديد البرودة..  تذكرت ذلك المعلم الوحيد الذى  يميز مدينة النور باريس بالإضافة إلى المسلة المصرية التى تزين ساحة الكونكورد التى أتت من الأقصر تلك المدينة المصرية الساحرة التى تعج بكم هائل من الآثار المصرية التى لا تعد ولا تحصى ناهيك عن أهرامات الجيزة التى تندرج تحت قائمة عجائب الدنيا السبع تلك التى تحمل أكثر من سبعة آلاف سنة حضارة بين طياتها ولكنها ليست فقط مساوئ الشتاء هناك فأذكر حينما ذهبنا أنا وأسرتى فى شهر يوليو من عام ٢٠١٨ إلى الفرينش ريفيرا تلك المدن الفرنسية التى تقع جنوب شرق فرنسا وأشهرها كان ونيس وموناكو وسانتروبيز وتولون وتكثر فيها المنتجعات السياحية ولكن صدمتنا حينما وصلنا إلى الشاطئ ووجدنا أن الشاطئ ملئ بالصخور ولا توجد به أى رمال واضطررنا إلى شراء أحذية مطاطية مخصصة للمشى على الشاطئ بالاضافة الى القوارب التى تعمل على تنظيف مياه البحر كل ساعتين لأنها تتسخ بالشحوم والزيوت عن طريق البواخر التى تمر من هناك.. اليوم فقط علمت وشعرت وتأكدت أن لا حضارة تضاهى حضارة بلادى ولا أجواء تنافس أجواء وطبيعة مصر هبة الله لهذه الارض وأنك على هذه الأرض تستطيع أن تقضى الـ٣٦٥ يومًا فى سعادة.. فأمامك كل الاختيارات.. وعمار يا مصر.

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

من مأساة الهجرة إلى فوضى الملاعب.. أبرز الحوادث الصادمة في العالم لهذا اليوم

فيما تتوالى الأحداث المأساوية والأخبار المثيرة على الساحة العالمية، شهدت الساعات الأخيرة سلسلة من الحوادث المؤلمة والمثيرة للجدل في مختلف أنحاء العالم، بدءًا من مآساة غرق مهاجرين في البحر المتوسط، وصولًا إلى حوادث صادمة في الولايات المتحدة، مثل الاعتداء الوحشي على شابة مصابة بالشلل الدماغي، وفي مصر، تجددت الأنباء حول قضية “لحوم الحمير” التي أثارت جدلاً واسعًا، فضلاً عن وفاة المستشار شعبان الشامي، الذي كان قد ترأس محاكمة شخصيات بارزة في تاريخ مصر الحديث، ومن حريق سام في إسبانيا إلى مشاجرات جماهيرية عنيفة في ألمانيا، يظل العالم مسرحًا لأحداث غير متوقعة تحمل في طياتها معاني ودروسًا عميقة.

وفاة 3 مهاجرين بينهم طفلان خلال العبور من ليبيا إلى إيطاليا

أفادت وكالة رويترز أن ثلاثة مهاجرين على الأقل، بينهم طفلان في الثالثة والرابعة من العمر، لقوا حتفهم خلال محاولة عبور البحر المتوسط من ليبيا إلى إيطاليا.

وذكرت منظمة خيرية ألمانية للإنقاذ البحري أن المهاجمين كانوا على متن قارب مطاطي يواجه صعوبة في البحر جنوب جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، وتم رصده من قبل طائرة مراقبة تابعة لوكالة الحدود الأوروبية “فرونتكس”، وتم إنقاذ 59 شخصًا آخرين، لكن للأسف تم العثور على جثتين لطفلين تم توثيق وفاتهما بسبب العطش. بالإضافة إلى رجل آخر توفي بعد محاولات إنعاش فاشلة. الناجون من الحادث أفادوا بأن مهاجرا آخر قد غرق بعد سقوطه في البحر.

وأوضحت المنظمة أن القارب المطاطي كان قد انطلق من ميناء الزاوية في غرب ليبيا، لكن محركه تعطّل بعد يوم من الإبحار، مما ترك المهاجرين في عرض البحر عُرضة للرياح وظروف الطقس القاسية.

ممرضة أمريكية تُعتقل بعد اعتداء مروع على شابة مصابة بالشلل الدماغي

ألقت شرطة مدينة سانت كلاود في ولاية فلوريدا الأمريكية القبض على الممرضة نيا آيرز (24 عامًا) بعد أن كشفت كاميرات المراقبة المنزلية عن اعتداءاتها الجسدية على شابة تبلغ من العمر 18 عامًا، مصابة بالشلل الدماغي وتعتمد على جهاز تنفس صناعي للبقاء على قيد الحياة.

ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، تواجه آيرز تهمة الاعتداء الجسيم على مراهقة من ذوي الإعاقة بعد توثيق اللقطات التي أظهرت سلسلة من الأفعال العنيفة ضد الضحية التي تعاني من شلل رباعي ولا تستطيع الكلام.

وبدأت الحادثة تتكشف في الثالث من مايو الجاري، عندما لاحظت والدة الضحية وجود خدوش ورضوض على وجه ابنتها، مما دفعها لمراجعة كاميرات المراقبة واكتشاف “أعمال تعذيب بشعة”، كما وصفتها الشرطة.

وكانت اللقطات قد أظهرت الممرضة وهي تضع شريطًا لاصقًا على فم الضحية، ثم تنتزعه بعنف، بالإضافة إلى ضرب رأسها وجسدها، ما أدى إلى نزيف في أنفها، وضغط عنيف على جهاز التنفس الصناعي، كما تبين أنها حاولت خنق الضحية باستخدام قطعة قماش مبللة.

هذا وكانت الممرضة آيرز، تعمل كممرضة رعاية منزلية لصالح وكالتين طبيتين دون أي سوابق تأديبية، وقد تم احتجازها دون إمكانية الإفراج بكفالة في سجن مقاطعة أوسيولا.

في أول هجوم قاتل من نوعه في فلوريدا.. دب يفتك بمسن وكلبه داخل منزله في بلدة جيروم

في حادثة غير مسبوقة، أعلنت السلطات في ولاية فلوريدا الأميركية، الجمعة، عن مقتل رجل يبلغ من العمر 89 عامًا وكلبه، بعد تعرضهما لهجوم من دب أسود في بلدة جيروم، ليُسجل بذلك أول هجوم قاتل لدب في تاريخ الولاية، بحسب ما نقلته شبكة “فوكس نيوز”.

وكانت عائلة الضحية قد أبلغت عن اختفائه بعد ملاحظتهم آثار فوضى حول منزله يُرجّح أن دبًا تسبب بها، وبعد عدة أيام، عُثر على جثته قرب المنزل، فيما كشفت لجنة فلوريدا لحماية الأسماك والحياة البرية عن وجود “أدلة على مواجهة جسدية” بين الدب والرجل، إضافة إلى مقتل كلبه في ذات الهجوم، مع مؤشرات على دخول الحيوان إلى المنزل.

الشرطة الأسترالية تصادر أكثر من طن من الكوكايين في واحدة من أكبر عمليات المكافحة

أعلنت الشرطة الأسترالية، الأحد، عن نجاحها في ضبط أكثر من طن من مخدر الكوكايين على متن قارب قبالة سواحل ولاية نيو ساوث ويلز، في واحدة من أكبر عمليات المصادرة في البلاد.

وأسفرت العملية عن ضبط القارب، الذي يبلغ طوله 13 مترًا، بالقرب من منطقة ساوث ويست روكس، على بُعد نحو 450 كيلومترًا شمال سيدني، وتم العثور على 1.039 طن من الكوكايين، تقدر قيمتها بحوالي 623.4 مليون دولار أسترالي (حوالي 400 مليون دولار أمريكي).

وفي إطار هذه العملية، تم توجيه التهم إلى خمسة أشخاص، بينهم رجلان في سن الـ24 والـ26 عامًا، اللذان تم توقيفهما على متن القارب، حيث وُجهت إليهما تهم تتعلق بجلب كميات تجارية من المخدرات والانخراط في جماعة إجرامية.

كما ألقت الشرطة القبض على ثلاثة رجال آخرين تتراوح أعمارهم بين 28 و35 عامًا بعد محاولة مغادرتهم المنطقة بمركبتين، ووجهت إليهم التهم نفسها المتعلقة بالتهريب والانضمام إلى شبكة إجرامية.

تأتي هذه العملية لتسلط الضوء على حجم تهريب المخدرات عبر سواحل أستراليا، في وقت تتواصل فيه التحقيقات لتحديد مصدر الشحنة والشبكة المتورطة في هذه الجريمة، بالتنسيق مع عدد من الوكالات المحلية والفيدرالية.

إسبانيا: سحابة سامة تجبر 150 ألف شخص على البقاء في منازلهم

طلبت السلطات الإسبانية من نحو 150 ألف شخص من سكان بلدة فيلانوفا إي لا جيلترو والقرى المحيطة بها، الواقعة جنوب غرب مدينة برشلونة، البقاء في منازلهم لساعات، إثر حريق شب في مستودع صناعي أدى إلى إطلاق سحابة سامة من الكلور.

وقالت وحدة الحماية المدنية المحلية، في بيان صادر أمس السبت، إنه تم توجيه سكان المنطقة بالبقاء في منازلهم مع إغلاق النوافذ والأبواب كإجراء وقائي، في الوقت الذي كان فيه رجال الإطفاء يكافحون الحريق الذي نشب في المصنع الذي كان يحتوي على ما يصل إلى 70 طنًا من أقراص تنظيف حمامات السباحة.

وبحسب صحيفة “الباييس”، فقد تفاعلت الأقراص مع المياه المستخدمة في إطفاء الحريق، مما أدى إلى تكوين سحابة سامة تحتوي على غاز الكلور، الذي يشكل خطرًا على الصحة العامة، وقد تم رفع الإغلاق في الساعة 12:15 ظهرًا (10:15 بتوقيت غرينتش)، رغم أن السلطات أكدت أنها ستستمر في مراقبة الوضع بشكل دقيق، مع احتمال فرض المزيد من القيود إذا استدعت الحاجة، كما تم حث السكان على توخي الحذر، لاسيما أولئك الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة، مثل كبار السن أو الأشخاص ذوي الحالات المرضية السابقة.

ويعد الغاز السام المنبعث من الحريق خطراً على الصحة، حيث يمكن أن يتفاعل مع الماء في الأغشية المخاطية للعينين والأنف والحلق والرئتين، مما يؤدي إلى تكوين حمض الهيدروكلوريك الذي يسبب حروقًا في الأنسجة الحساسة.

Una gran nube tóxica de cloro tras un incendio en Vilanova i la Geltrú obliga a confinar a 5 poblaciones donde se esta pidiendo a la población que no salga de casa. Las poblaciones son Vilanova, Roquetes, Cubelles, Cunit y Calafell. pic.twitter.com/2OEUpCnMU0

— Alt Right España ???? (@AltRightEspan) May 10, 2025

???? Incendi a nau #Vng
⚠️ L’empresa, dedicada al manteniment de piscines, conté clor i s’ha creat un núvol que resulta perillós per a la seguretat de les persones.
‼️ S’informa que es CONFINA la població
⛔️ Eviteu apropar-se al lloc
ℹ️ Tanqueu finestres i portes pic.twitter.com/UKJdDYtaVK

— Policia Local Vilanova i la Geltrú ◼ ◼ ◼ ◼ (@PLVNG) May 10, 2025

فوضى ومشاجرات خلال احتفالات صعود هامبورغ إلى “البوندسليغا”.. وإصابات خطيرة بين الجماهير

شهدت مباراة نادي هامبورغ وضيفه “أولم 1846″، مساء السبت، ضمن الجولة 33 من دوري الدرجة الثانية الألماني، فوضى عارمة ومشاجرات عنيفة، عقب فوز الفريق المضيف بنتيجة 6-1 وضمانه الصعود إلى دوري الدرجة الأولى “البوندسليغا”.

وبمجرد إطلاق صافرة النهاية في ملعب “فولكسبارك ستاديون”، اقتحمت أعداد كبيرة من جماهير هامبورغ أرضية الملعب، حيث قفز المشجعون من المدرجات وأسقطوا اللوحات الإعلانية، واندفع بعضهم باتجاه اللاعبين ومقاعد البدلاء، فيما حاول آخرون اقتحام غرف الملابس، ما استدعى تدخلاً عاجلاً من الشرطة.

وذكرت صحيفة “برلينر تاغيس تسايتونغ” أن الحادثة أسفرت عن نقل 25 شخصاً إلى المستشفى، بينهم 19 مصاباً بجروح خطيرة و5 بإصابات طفيفة، بينما وُصفت حالة أحدهم بأنها حرجة ومهددة للحياة.

وأوضح متحدث باسم إدارة الإطفاء أن عدداً من الإصابات نتج عن القفز من المدرجات، في حين تعرض آخرون لإصابات خلال المشاجرات التي اندلعت وسط حالة الفوضى.

ويُعد هذا الصعود هو الأول لنادي هامبورغ إلى الدوري الألماني منذ سبع سنوات، وتحديداً بعد هبوطه في موسم 2017-2018.

ويُذكر أن الفريق يُعد من كبار الكرة الألمانية، وكان قد تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا عام 1983 بعد فوزه على يوفنتوس الإيطالي.

https://twitter.com/Troll__Footbal/status/1921319664350547981?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1921319664350547981%7Ctwgr%5Ed3cf235fee88d2173c7c9f7301d94c1e272d29c3%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.rt.com%2Fsport%2F1672552-D985D8B4D8A7D8ACD8B1D8A7D8AA-D988D981D988D8B6D989-D8B9D8A7D8B1D985D8A9-D8AED984D8A7D984-D8A7D8ADD8AAD981D8A7D984D8A7D8AA-D981D8B1D98AD982-D987D8A7D985D8A8D988D8B1D8BA-D981D98AD8AFD98AD988%2F

مصر.. وفاة قاضي محاكمات مبارك ومرسي وصاحب أول حكم بإعدام رئيس سابق

توفي اليوم الأحد المستشار شعبان الشامي، رئيس محكمة جنايات القاهرة سابقًا، بعد صراع طويل مع المرض.

ويُعد المستشار الراحل من أبرز القضاة في مصر في السنوات الأخيرة، إذ تولى محاكمة عدد من الشخصيات البارزة في تاريخ مصر الحديث، مثل الرئيسين السابقين محمد مرسي وحسني مبارك.

وكان المستشار الشامي صاحب أول حكم بإعدام رئيس مصري سابق، وهو الرئيس الراحل محمد مرسي، بالإضافة إلى محاكمته في قضايا أخرى هامة مثل قضية “الكسب غير المشروع” ضد مبارك.

كما تولى قضايا حساسة تتعلق بجماعة الإخوان المسلمين، من بينها قضايا “التخابر مع منظمات أجنبية” و”الهروب من سجن وادي النطرون”.

وبدأ الراحل مسيرته القضائية في عام 1976 بعد تخرجه من كلية حقوق عين شمس، ومر بالعديد من المناصب القضائية البارزة، بما في ذلك رئيس نيابة شمال القاهرة، ومستشار بمحاكم الاستئناف، ثم محاكم الجنايات منذ عام 2002.

“لحوم حمير تسربت للمطاعم”.. تصريح صادم في مصر

في تصريحات مثيرة للجدل، قال حسين أبو صدام، نقيب الفلاحين في مصر، إن بعض الأشخاص يذبحون الحمير لتصدير جلودها، وأنه من الممكن أن تتسرب لحوم الحمير إلى بعض المطاعم في بعض الأحيان.

وأوضح أن تراجع أعداد الحمير في مصر من 3 ملايين في التسعينيات إلى أقل من مليون حالياً يعود إلى عدة أسباب، أبرزها ارتفاع تكلفة تربية الحمير وزيادة الطلب على جلودها التي يمكن أن تصل قيمتها إلى 300 دولار في بعض الأحيان.

وأضاف أبو صدام أنه من المفترض أن يتم التخلص من باقي أجزاء الحمار بعد ذبحه إما بدفنها بطريقة صحية أو بيعها لحدائق الحيوان.

كما أشار إلى أن هناك رقابة غير كافية على عملية ذبح الحمير، وهو ما قد يؤدي إلى تسرب لحومها إلى الأسواق.

واقترح نقيب الفلاحين تصدير الحمير حية بدلاً من جلودها لتجنب مثل هذه المشاكل، مؤكداً أن تربية الحمير في مصر أصبحت غير مجدية للمزارعين بسبب ارتفاع تكاليف إطعامها، بالإضافة إلى وجود وسائل نقل حديثة تتفوق على الحمار.

مقالات مشابهة

  • حالة الطقس المتوقعة اليوم الاربعاء
  • رغم بُعده عن مصر.. البحوث الفلكية تكشف سبب شعور المصريين بـ زلزال اليوم
  • جامعه سوهاج:إحلال وتجديد أثاث الغرف بالمدن الجامعية بجامعة سوهاج بتكلفة 9 مليون جنيه
  • رئيس البحر الأحمر: بنهاية العام الحالي سيكون هناك 19 منتجعا في البحر الأحمر وأمالا
  • حبيسة الأحلام  
  • زحام شديد ومعاناة مواطنين في دائرة كاتب عدل كربلاء
  • زلزال شديد بقوة 5.3 درجة يضرب سومطرة الشمالية غرب إندونيسيا
  • الهند وباكستان.. ودرس أن تكون قويا
  • من مأساة الهجرة إلى فوضى الملاعب.. أبرز الحوادث الصادمة في العالم لهذا اليوم
  • حر شديد ورياح وأتربة .. الأرصاد تحذر من حالة الطقس غدا