آلاف الضحايا وخسائر بالمليارات.. حصاد الكوارث الطبيعية في 2023 (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
رصدت فضائية "القاهرة الإخبارية"، أبرز الكوارث الطبيعية التي شهدها عام 2023 بين زلازل وفيضانات وإعصارات وحرائق مدمرة.
العام المدمر..حصاد الكوارث الطبيعية والبشرية خلال عام 2023 زلازل وفيضانات وأعاصير وحرائق منظمة الصحة العالمية تصدر بيانا حول الكوارث في غزة حصاد الكوارث الطبيعية في 2023وأكدت أن عام 2023 شهد عددًا غير مسبوق من الكوارث الطبيعية ما أثر على العالم جغرافيا وكان لها أثرها الكبير على مختلف النطاقات والمجالات.
وأوضحت أنه في فبراير الماضية كانت أولى الكوارث الطبيعية وهو الزلزال الذي ضرب تركيا، وسوريا وأودى بحياة 52 ألف شخص و10 آلاف جريح، بينما بلغت خسائر سوريا المادية 5 مليارات و100 مليون دولار.
وأضافت أن الكوارث الطبيعية في 2023 تضمنت الأمطار الغزيرة، والتي ضربت بكين وقدرت بأنها قياسية لأول مرة منذ 140 عامًا، إلى جانب الرياح الشديدة التي أدت إلى إعصار أودى بحياة عشرات الأشخاص.
وكانت كندا لها نصيبها من الكوارث الطبيعية بحرائق أجبرت 30 ألف خشص على إخلاء منازلهم في أغسطس الماضي، بينما تسببت الحرائق في يونيو في فرار أكثر من 10 آلاف شخص مع تدمير أكثر من 4 ملايين هيكتار من مساحات الغابات.
وفي مسلسل الكوارث الطبيعية ضرب إقليم الحوز زلزال مدمر تسبب في دمار كبير في مدينة مراكش المغربية، ووصلت الخسائر إلى 10 مليارات دولار بخلاف سقوط آلاف الضحايا، إلى جانب الإعصار دانيال الذي ضرب ليبيا متسببًا في اختفاء 25% من مدينة درنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكوارث الطبيعية المغرب ليبيا الصحة العالمية منظمة الصحة منظمة الصحة العالمية مدينة درنة الرياح الشديدة زلزال مدمر الاف الضحايا 10 مليارات دولار مدينة مراكش المغربية فضائية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية الکوارث الطبیعیة
إقرأ أيضاً:
أرقام بالمليارات.. ونصيب المحافظة بالأجزاء".. بورسعيد تكشف عن ميزانيتها: 26.6 مليار جنيه بين خطط الدولة ومجهودات ذاتية
"
كشفت محافظة بورسعيد عن حجم الاستثمارات العامة المخصصة لها ضمن خطة الدولة للعام المالي 2024 / 2025، والتي بلغت 26.6 مليار جنيه، موزعة على مشروعات تنموية في قطاعات حيوية تشمل الصحة والتعليم والتعليم العالي والمشروعات التابعة لمنطقة قناة السويس.
ورغم ضخمـة الرقم المعلن، فإن نصيب المحافظة المباشر من هذه الميزانية لا يتجاوز 400 مليون جنيه فقط، تم توزيعها بواقع 75 مليونًا لقطاع التنمية السياحية، و97 مليونًا للتنمية الاقتصادية والعمرانية، فيما خُصص 228 مليونًا لقطاع الخدمات.
وفيما يشبه "الاعتماد على النفس"، أعلنت المحافظة أنها نجحت في تعظيم مواردها الذاتية لتوفر 700 مليون جنيه من داخلها، أي ما يعادل تقريبًا ضعف ما خُصص لها من الدولة، ليصل إجمالي الاعتمادات المالية المتاحة لبورسعيد إلى 1.1 مليار جنيه، وُجهت إلى مشروعات الإسكان والتعليم والتضامن الاجتماعي.
وبين دعم الدولة ومجهودات المحافظة، تبقى الأسئلة مطروحة: هل تكفي هذه الأرقام لتلبية احتياجات الشارع البورسعيدي؟ أم أن الواقع التنموي لا يزال بحاجة إلى إعادة توزيع أكثر عدالة؟