ميغان ماركل تستعد لإعادة إطلاق "مشروعها العاطفي"
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تقول الشائعات إن ميغان ماركل باتت مستعدة لإعادة إطلاق مدونتها “ذا تيغ”، والتي وصفتها بأنها “مشروعها العاطفي”.
ترددت هذه الشائعات منذ فترة قصيرة، حيث قيل إن ميغان ستعيد إطلاق مدونتها، التي أُغلقت في عام 2017. وقبل إعادة الإطلاق المحتملة، قام فريق ميغان بتقديم طلب للحصول على علامة تجارية جديدة للمدونة، من خلال مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي.
الخطوة التالية التي سيتعين على دوقة ساسكس اتخاذها تتضمن بيان الاستخدام، الذي يوضح أن الموقع قيد التشغيل. وإذا تمكنت من إثبات ذلك، فمن الممكن أن تتم الموافقة على طلبها بشكل نهائي قريباً جداً.
وجاء في طلب العلامة التجارية، أن الموقع الجديد سيركز على الطعام، والطبخ، والوصفات، والسفر، والعلاقات، والأزياء، والأناقة، ونمط الحياة، والفنون، والثقافة، والتصميم، والحياة الواعية، والصحة والعافية، وفق ما أوردت صحيفة إكسبرس البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نجوم ميغان ماركل
إقرأ أيضاً:
استشاري اضطرابات الطعام: العزلة والأكل العاطفي وجهان لأزمة نفسية واحدة
قال الدكتور محمود زكي، أخصائي نفسي واستشاري اضطرابات الطعام، إن العزلة الاجتماعية والأكل العاطفي هما وجهان لأزمة نفسية واحدة، مشيرًا إلى أن الانسحاب من العلاقات والتفاعل يُعد أحد أبرز أعراض الاكتئاب، وغالبًا ما يؤدي إلى سلوكيات غير صحية أبرزها الأكل بدافع المشاعر.
وفي لقائه مع الإعلامية راندا فكري ببرنامج "الحياة انت وهي"، المذاع على قناة الحياة، أوضح زكي أن الشخص المكتئب ينعزل لأنه يشعر بعدم الفهم أو التقدير من الآخرين، وأن التفريغ النفسي أو "الفضفضة" يساعد بشكل كبير على تقليل الأكل العاطفي، قائلاً:
"لما الشخص يتكلم ويُخرج مشاعره، ده بيساعد جدًا في تقليل اللجوء للأكل كوسيلة للهروب."
وأكد أن الأكل العاطفي غالبًا ما يكون آلية دفاعية نفسية، حيث يُستخدم الطعام لتسكين المشاعر وليس لإشباع الجوع الحقيقي، مشددًا على أهمية الوعي بهذه العلاقة.
وأشار زكي إلى أن العلاقات الاجتماعية الصحية تُفرز هرمون الدوبامين، وهو نفس الهرمون الذي تطلقه الحلويات والسكريات، ولكن بشكل أكثر صحية واستدامة، مما يُحسن المزاج دون آثار سلبية.
وأضاف أن التعامل مع الجوع العاطفي يحتاج إلى خطة متكاملة تشمل تعديل العادات الغذائية والسلوكيات النفسية، موضحًا:
"من النصائح الفعالة هي تثبيت مواعيد الوجبات وزيادة نسبة البروتين، لأنه بيساعد على استقرار سكر الدم وبيقلل نوبات الشراهة."