#سواليف
تنافست العديد من الشركات عام 2023 في مجال #الساعات_الذكية، وأطلقت بعضها ساعات لاقت رواجا كبيرا لما حملته من مواصفات وميزات متطورة.
Apple Watch Ultra 2# :
اعتبرت هذه الساعة من أفضل الساعات بالنسبة لمحبي أجهزة آبل كونها تقترن بشكل ممتاز مع مختلف أجهزة الشركة، فضلا عن حصولها على هيكل متين مصنوع من أجود المواد، كما جهّزت بتقنيات وحساسات تساعد على التحكم بها عبر الإيماءات، وزودت بتقنيات للتحكم بها صوتيا عبر مساعد Siri.
مقالات ذات صلة جديد “واتساب”.. تغييرات مبتكرة في ميزة القنوات 2024/01/01
Smasung Galaxy Watch6# :
حصلت ساعات Galaxy_Watch6# بمقاس 40 ملم على شاشة Super AMOLED بمقاس 1.3 بوصة، دقة عرضها (432/432) بيكسل، وبطارية بسعة 300 ميلي أمبير، أما نموذج 44 ملم فجهز بشاشة بمقاس 1.5 بوصة دقة عرضها (480/480) ميلي أمبير، وبطارية بسعة 425 ميلي أمبير.
Video Player
توفر هذه الساعات ميزات متطورة لقياس معدلات النشاط البدني وميزات لمراقبة معدلات النبض ومستوى الأكسجة في الدم، إضافة إلى ميزات تحديد المواقع، ويمكنها الاقتران بسرعة مع مختلف الهواتف والأجهزة الذكية.
Huawei Watch GT 4:
يأتي النموذج الأساسي من Watch GT 4 بهيكل مقاوم للماء والغبار، أبعاده (46/46/10.9) ملم، وزنه 37 غ، كما طرحت من هذه الساعة عدة نماذج، منها نماذج نسائية أنيقة.
وتتمتع ساعات Watch GT 4 الجديدة بحماية ممتازة من الماء، تمكن من استعمالها تحت الماء حتى عمق 50 م، كما جهزت بشاشات AMOLED بدقة (466/466) بيكسل، وحصلت على واجهات تشغيل متنوعة لشاشاتها.
Xiaomi Watch 2 Pro:
حصلت هذه الساعة على هيكل متين مقاوم للماء والكهرباء، وجهّزت بتقنيات eSIM للاتصال بالشبكات الخلوية، وحصلت على شاشة AMOLED بمقاس 1.43 بوصة دقة عرضها (466/466) بيكسل، ومعدل سطوعها 600 شمعة/م تقريبا.
وزودت بنظام تشغيل Android Wear OS 3.5، ومعالج Qualcomm Snapdragon W5+ Gen 1، وذواكر وصول عشوائي 2 غيغابايت، وذاكرة داخلية 32 غيغابايت.
Google Pixel Watch 2:
ومن أكثر ما يميز هذه الساعة هو تصميمها الأنيق وشاشتها المنحنية التي حصلت على حماية ممتازة من الصدمات والخدوش بفضل زجاج Gorilla Glass 5، كما أن هيكلها حصل على إطار متين مصنوع من الستانلس، وجاء محميا ضد الماء والغبار وفق معيار 5ATM.
وحصلت الساعة على شاشة مستديرة من نوع AMOLED بمقاس 1.2 بوصة، دقة عرضها (384/384) بيكسل، معدل سطوعها 453 شمعة/م، ومزودة بتقنية Always-on display.
وتعمل بنظام Android Wear OS 4، ومعالج Qualcomm Snapdragon W5 Gen 1، ومعالج رسوميات Adreno A702، وذواكر وصول عشوائي 2 غيغابايت، وذواكر داخلية 32 غيغابايت.
Garmin Venu 3S:
تعتبر هذه الساعة من بين أفضل الساعات الذكية التي ظهرت عام 2023، وحصلت على هيكل متين مقاوم للماء والغبار، وزوّدت بشاشة AMOLED بمقاس 1.4 بوصة، كما جهزت بتقنيات متطورة لتحديد المواقع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الساعات الذكية هذه الساعة
إقرأ أيضاً:
فورد أمام القضاء بعد استدعاء سيارات ترانزيت وتخريبها
تواجه شركة فورد الأمريكية دعوى قضائية جماعية تتهمها بخداع العملاء في ما يخص شاحنتها ترانزيت تريل، وذلك بعد أن تبيّن أن الإصلاحات التي أجرتها الشركة على الإطارات تسببت في تقليص واحدة.
أهم مزايا الشاحنة: ارتفاعها عن الأرض.في مارس 2024، أصدرت فورد استدعاءً لطراز ترانزيت تريل بعد اكتشاف أن إطارات جوديير رانجلر وورك هورس بقياس 30.5 بوصة قد تحتك ببطانة أقواس العجلات عند ظروف قيادة معينة، تحديدًا عند الالتفاف بنسبة 60% تقريبًا مع الكبح الكامل والسيارة محملة حتى الحد الأقصى للمحور الأمامي.
جاء هذا بعد تحقيق داخلي بدأته الشركة في يناير 2024، وفقًا لتقرير الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA).
الحل المثير للجدل: تقليص حجم الإطاراتقررت فورد معالجة المشكلة باستبدال الإطارات بإطارات أصغر مقاس 28.5 بوصة، ما أدى إلى تقليل ارتفاع السيارة عن الأرض.
لكن هذا الحل لم يرقَ لعدد من العملاء الذين رأوا في هذا التعديل إفسادًا لهوية الطراز المخصص للطرق الوعرة.
وذكرت الدعوى أن "استبدال الإطارات يلغى الميزة الأساسية لطراز ترانزيت تريل"، مضيفة أن السيارة أصبحت الآن "أقرب إلى طراز ترانزيت الأساسي والأقل تكلفة"، مما أضر بتجربة العملاء وتسبب في شعورهم بالاحتيال.
عند إطلاقها في نوفمبر 2022، روجت فورد لطراز ترانزيت تريل على أنه مجهز بارتفاع ركوب أعلى بمقدار 3.5 بوصة وإطارات مناسبة لجميع التضاريس، وبدأ سعره من 65,975 دولارًا.
وتزعم إحدى المدعيات في القضية أنها لم تكن لتشتري السيارة لو كانت على علم بعيب السلامة، بل واتهمت فورد بإخفاء هذا العيب عمدًا.
حتى الآن، لم تصدر فورد أي تعليق رسمي بشأن الدعوى القضائية.
بينما تستمر الدعوى القضائية في إجراءاتها، يجد كثير من مالكي ترانزيت تريل أنفسهم أمام منتج لا يلبي التوقعات التي دفعوا من أجلها، ما يثير التساؤلات حول مدى التزام الشركات الكبرى بوعودها، خصوصًا في قطاع يتطلب أعلى درجات الموثوقية والسلامة.