الصحة تعلن أسماء المقبولين في ٧ وظائف
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
رصد – أثير
أعلنت وزارة الصحة بالتنسيق مع وزارة العمل أسماء المقبولين للوظائف الآتية:
فنـي أول تصوير إشـعاعي طـب تداخلي
فـنـي “أ” تخطيط القلب
فني”أ” علم الجينات
فني أول قسطرة قلب
فنـي “أ” الصحة المهنية
فني”أ” صحة وسلامة
فني “أ” بصريات
ودعتهم الوزارة إلى الحضور في المكان المحدد في الإعلان وذلك لإنهاء إجـراءات تعيينهم، مصطحبين معهم أصل ونسخةمن المستندات الآتية:
– المؤهلات الدراسية – كشـف الدرجات – جواز السفر
-البطاقة الشخصية
– شـهادة عدم محكومية
– عدد(4) صور شخصية
– أصل ونسخة من شهادة الميلاد أو تقدير السـن وبيانات العائلة (الأب، الأم، الأخوة والأخـوات، الزوج/الزوجة، الأبنـاء) وأرقامهـم المدنية وأرقـام هواتفهم، وتاريخ ومكان ولادتهم وأماكـن عملهم.
والأسماء هي:
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تحذر من هذا الأمر
دعت وزارة الصحة، في بيان لها اليوم الأحد، المواطنين الذين يؤدون شعيرة أضحية العيد إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب خطر عدوى الكيس المائي.
وشددت الوزارة على ضرورة “مراعاة بعض الاحتياطات لتجنب أي خطر لعدوى الكيس المائي، عبر اتخاذ كافة الترتيبات لفحص الأضحية بعد ذبحها من طرف الطبيب البيطري”.
وفي حالة عدم التمكن من إجراء هذا الفحص، يتعين-مثلما أوضح المصدر ذاته -“إجراء فحص دقيق لأعضاء الكبش (الكبد،الرئتان والقلب) وكذا بقية الأحشاء بحثا عن الأكياس أو الحويصلات (كريات الماء)، إزالة الأكياس إذا كان هناك كيس واحد أو كيسين مع الحرص على عدم ثقبها, إتلاف العضو بدفنه عميقا (50 سم) أو حرقه في حال وجود إصابة كبيرة، مع تجنب رميه مع النفايات المنزلية، حتى لا يصبح غذاء للكلاب الضالة”.
كما أشارت الوزارة أيضا إلى أهمية “غلي الأحشاء بشكل جيد وعدم رمي أعضاء الأضحية في الطبيعة، خاصة الأحشاء التي تحتوي على كرات مائية، تنظيف وتعقيم أماكن الذبح باستعمال ماء جافيل مخفف بنسبة 1/10 (جرعة واحدة من ماء جافيل 12 مقابل 9 جرعات من الماء)، جمع كافة النفايات في أكياس مقاومة للماء ووضعها في الأماكن المخصصة لها وإخراجها أثناء أوقات جمع النفايات”.
وبالإضافة إلى ما سبق ذكره، أبرزت وزارة الصحة ضرورة “الحفاظ على القواعد الأساسية للنظافة كغسل الأيدي قبل وبعد الأكل مع غسل الخضروات قبل تناولها”.
للإشارة, يعد الكيس المائي أو يرقة الدودة الوحيدة, مرض طفيلي معد، يتميز بتطوره عند الانسان على مستوى الكبد أو الرئة في أغلب الأحيان. على شكل يرقة دودة تعرف باسم الدودة الشريطية.
وينتقل هذا المرض إلى الإنسان عن طريق تناوله لخضروات ملوثة بفضلات الكلاب المصابة أو وضع يده على فمه إذا لامس كلبا مصابا أو غيره، علما أن هذا الداء لا يظهر أي أعراض في البداية، وغالبا ما لا يتم تشخيصه إلا في مرحلة المضاعفات (ظهور الأكياس في الأعضاء), ما يستدعي تدخلا جراحيا ثقيلا ومعقدا في أغلب الأحيان.