زعيم المعارضة الكورية الجنوبية يتعرض للطعن في الرقبة
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
2 يناير، 2024
بغداد/المسلة الحدث: تعرّض زعيم المعارضة الكوريّة الجنوبيّة لي جاي ميونغ للطعن في رقبته الثلاثاء أثناء حديثه إلى صحافيّين في مدينة بوسان الساحليّة بجنوب شرق البلاد.
وكان لي يسير محاطا بعدد من الصحافيين بعد زيارته موقع مطار جديد في المدينة، حين قام رجل يقف أمامه بطعنه بالسكين في رقبته، بحسب لقطات عرضها التلفزيون الكوري الجنوبي.
وسقط السياسي المعارض البالغ من العمر 59 عاما أرضا، بينما هرع عدد من الأشخاص لمساعدته. ونشرت وكالة يونهاب للأنباء صورة يظهر فيها لي ممدّدًا على الأرض وجرحه مغطّى بمنديل.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
زعيم اليمين المتطرف في هولندا يعلن انسحابه من الائتلاف الحكومي
أعلن زعيم اليمين المتطرف في هولندا، خيرت فيلدرز، انسحابه من الائتلاف الحكومي اليوم الثلاثاء بسبب خلاف حول مسألة الهجرة، مما يمهد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة في البلاد.
وكان من المقرر إجراء محادثات اليوم الثلاثاء في محاولة أخيرة لإنقاذ الائتلاف الحكومي، لكن المحادثات توقفت بعد أن نفذ رئيس الحزب اليميني المتطرف تهديداته بالانسحاب، بحسب راديو فرنسا الدولي.
وكتب عبر حسابه على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، "لم يتم توقيع خطتنا بشأن اللجوء.. حزب الحرية ينسحب من الائتلاف" الحكومي، في إشارة إلى برنامجه الرامي إلى تشديد السياسات تجاه المهاجرين وطالبي اللجوء .
ويرى فيلدرز أن الحكومة تستغرق وقتًا طويلًا للغاية في تطبيق سياسات الهجرة الأكثر صرامة على الإطلاق في هولندا.
وطرح عشر نقاط لإصلاح سياسة اللجوء، بما في ذلك تجميد كامل لحقوق اللجوء، ووقف بناء مراكز استقبال طالبي اللجوء، وتقييد لم شمل الأسر يوم الأحد، كما هدد بالانسحاب من الائتلاف إذا لم يقبل شركاؤه ست نقاط على الأقل من خطته.
ويعد حزب الحرية أكبر حزب في البرلمان الهولندي، وانسحابه سيؤدي إلى سقوط الحكومة، وعلى الأرجح، إلى اجراء انتخابات جديدة.
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يسبب فيها حزب الحرية سقوط حكومة في هولندا: ففي أبريل 2012، سحب فيلدرز دعم حزبه لتحالف الأقلية آنذاك بقيادة مارك روته.