شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تغييرات بمناصب متقدمة في وزارة الدفاع، بغداد IQ أجرت وزارة الدفاع تغييرات في مناصب متقدمة لديها.وشملت التغييرات وفق ما أظهرت وثيقة وردت لموقع IQ NEWS، نقل اللواء .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تغييرات بمناصب متقدمة في وزارة الدفاع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تغييرات بمناصب متقدمة في وزارة الدفاع
بغداد - IQ
أجرت وزارة الدفاع تغييرات في مناصب متقدمة لديها.
وشملت التغييرات وفق ما أظهرت وثيقة وردت لموقع IQ NEWS، نقل اللواء الركن أحمد علي حسين مدير مركز الدراسات والبحوث الاستراتيجية إلى منصب أمير سر التدريب في الوزارة، ونقل اللواء الركن رائد شاكر مدير الاتصالات العسكرية إلى منصب أمين سر الاتصالات في وزارة الدفاع.
كما نُقل اللواء الركن ناجي عبد الوهاب إلى منصب أمين سر الميرة، واللواء الركن كاظم حمود عميد كلية الحرب إلى منصب أمين سر الاستخبارات والأمن، إضافة إلى نقل اللواء الركن صلاح فلور أمين سر التدريب إلى منصب أمين سر مجلس الدفاع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طرابلس تعلن انتهاء العملية العسكرية في العاصمة الليبية
الجديد برس| أعلنت وزارة الدفاع في
حكومة الوفاق الوطني الليبية، ومقرها
العاصمة طرابلس،
انتهاء العملية العسكرية في العاصمة، عقب الاشتباكات التي اندلعت بين قوات “اللواء 444” وجهاز دعم الاستقرار في إثر
اغتيال رئيس الجهاز عبد الغني الككلي. وجاء في بيان الوزارة، بحسب “قناة الوسط” الليبية، أنها وجهت القوات “باستكمال تنفيذ خطتها في المنطقة لضمان الأمن والاستقرار المستدامين”، من دون تقديم مزيد من التفاصيل حول طبيعة العملية العسكرية أو نتائجها المباشرة.
خلفية التوترات: اغتيال وتبادل إطلاق نار العملية جاءت على خلفية اشتباكات اندلعت مساء الاثنين بين “اللواء 444” وجهاز دعم الاستقرار، وهما من أبرز القوى الأمنية الفاعلة في طرابلس، وذلك عقب اغتيال رئيس الجهاز عبد الغني الككلي داخل مقر اللواء. ووفق التقارير الأولية، أُصيب 6 أشخاص على الأقل في الاشتباكات التي أثارت حالة من القلق الأمني في أحياء وسط طرابلس.
استمرار التوتر رغم إعلان انتهاء العملية وعلى الرغم من إعلان وزارة الدفاع انتهاء العملية، لم تُعرف بعد تفاصيل الاتفاق الذي أدى إلى وقف المواجهات، كما لم تُحدد الجهة المسؤولة عن عملية الاغتيال، ما يثير تساؤلات حول إمكانية تجدد التوتر الأمني في العاصمة خلال الأيام المقبلة. يُشار إلى أنّ حكومة الرئيس الدبيبة تعرضت لاستهداف سابق في شهر شباط/فبراير المنصرم، بعد محاولة اغتيال تعرّض لها وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء عادل جمعة في العاصمة طرابلس. وتعاني ليبيا أزمة سياسية معقّدة منذ عام 2011، في ظل حالة من الانقسام السياسي والمؤسسي العميق بوجود حكومتين متنافستين، إحداهما في
طرابلس غرب البلاد تمثل حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، والأخرى في بنغازي شرق البلاد تابعة للبرلمان برئاسة أسامة حماد.
حكومة الإقليم تقرر استمرار الخدمة الكهربائية على مدار الساعة