نيمار ينتظر طفله الثالث.. والكشف عن هوية الأم!
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
ينتظر نجم كرة القدم البرازيلي نيمار طفلًا ثالثًا من عارضة أزياء بارازيلية، وذلك بعد أشهر قليلة من إنجاب حبيبته السابقة عارضة الأزياء برونا لطفلتهما الأولى.
اقرأ ايضاًووفق موقع LeoDias البرازيلي، يُقال أن عارضة الأزياء حامل بشهرها الثالث، وهو ما يعد بمثابة مفاجأة كبيرة لنجم نادي الهلال السعودي، البالغ من العمر 31 عامًا، في وسط تعافيه حاليًا من جراحة في الركبة، التي من المتوقع أن تبعده عن بطولة كوبا أمريكا العام المقبل.
وكشف حساب يُدعى Segue A Cami أن شخصية مؤثرة تدعى جميلة عليما علَّقت على صورة لابنة نيمار، مافي، كتبت عليها: طفلة جميلة"، وأضافت "سوف تحصلين على أخ صغير من والدك نيمار.. سيكون هناك فارق عام واحد فقط."
ورغم نفي المؤثرة الاجتماعية الأخبار وتشديدها على أن لا علاقة لها بالتعليقات، إلَّا أن الصحافي الشهير ليو دياس أكَّد خبر حملها بطفل نيمار.
اقرأ ايضاًوكتب دياس في مقال له بموقعه الترفيهي اليوم في مقال إخباري عاجل: “سيكون نيمار أبا للمرة الثالثة، الأم عارضة أزياء برازيلية وهي حامل في شهرها الثالث، لقد حملت أثناء علاقتها الغرامية به، بما في ذلك في فترة تعافي لاعب كرة القدم من إصابة في الركبة".
وأضاف: "هناك قلق بشأن صحة والدة الطفل، التي اضطرت مؤخرًا إلى الخضوع لبعض العلاجات. لقد كان الحمل مفاجأة، لكنهما كانا يعيشان قصة حب".
ولم يصدر أي رد حتى الآن من نيمار، فيما أكدت برونا بيانكاردي، والدة مافي، أنها واللاعب البرازيلي الدولي لم يعودا معًا في نهاية نوفمبر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نيمار التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
العليا للدعوة: الأزهر يقود وعي الأمَّة في رعاية ذوي الهِمَم
ألقى الدكتور حسن يحيى، الأمين العام المساعد للجنة العُليا للدعوة بالأزهر -نيابةً عن فضيلة أ.د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية- كلمةً خلال افتتاح فعاليات المؤتمر الدولي الذي نظَّمته لجنة خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الأزهر، اليوم الخميس، تحت عنوان: (المرأة في حياة ذوي الاحتياجات الخاصَّة في إطار التنمية المستدامة) تحت شعار: (هي تستطيع(، بحضور رئيس جامعة الأزهر ووزير الأوقاف، ولفيف من قيادات الأزهر والعديد من المؤسَّسات العامَّة والأهليَّة.
وأعرب الدكتور حسن يحيى عن بالغ شكره وتقديره لجامعة الأزهر على اختيارها الموفق لعنوان المؤتمر، الذي يعكس حرص الجامعة العريقة على تناول قضايا المرأة وذوي الهمم ضمن منظومة الوعي المجتمعي والتنمية الشاملة، مؤكدًا أن َّالأزهر الشريف -بجذوره العميقة- لا يزال حاملًا للواء الفكر وموجِّهًا للرَّأي العام.
وأشار يحيى إلى أنَّ الثقافة الإسلامية اعتنت بذوي الهِمَم في مختلِف العصور، مشدِّدًا على أنَّ هذا الاهتمام لم يكُن طارئًا أو استثناءً؛ بل هو نابع من جوهر الشريعة الإسلامية التي كفلت لهم الاحترام والدمج والمشاركة الفاعلة في المجتمع، وأنَّ التاريخ الإسلامي زاخر بنماذجَ مشرقةٍ من هذه الفئة؛ مثل: عبد الله بن أم مكتوم، وعتبان بن مالك، وغيرهم ممَّن خلَّدت كُتُب التراث أسماءهم.
وشدَّد الأمين العام المساعد للجنة العُليا للدعوة على أنَّ الإسلام سَبَقَ غيرَه من الحضارات في ترسيخ حقوق ذوي الهمم، وتأكيد العديد من القواعد؛ مثل: (التكليف على قَدْر الوسع)، و(المشقَّة تجلب التيسير)، مستشهدًا بالعديد من الآيات الكريمة التي رسَّخت هذا المفهوم، داعيًا المؤسسات الأكاديمية والاجتماعية لتقديم نماذج مشرفة من ذوي الهِمَم تُسهِمُ في بناء المجتمع.
وفي ختام الكلمة، أكَّد الدكتور حسن يحيى أنَّ مجمع البحوث الإسلامية يثمِّن هذا الجهد المبارك، ويؤكِّد دعمه الكامل لكل المبادرات التي تسعى إلى دَمْج ذوي الهِمَم وتمكينهم، راجيًا أن يُثمر المؤتمر عن توصيات عمليَّة تُترجم إلى برامجَ واقعيةٍ تسهِّل حياتهم، وتحقِّق لهم الكرامة والاندماج.