قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بيت فوريك وبرقة وقصرة في محافظة نابلس
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال، فجر اليوم الخميس، بلدات: بيت فوريك وبرقة وقصرة، في محافظة نابلس، وحي فطاير قرب الطور في المدينة.
وذكرت مصادر محلية، أن الآليات العسكرية الإسرائيلية جابت شوارع وأحياء بلدات برقة شمال غرب المدينة، وقصرة جنوبا، وبيت فوريك شرقا، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت عدة منازل في قصرة.
وأفادت المصادر بأن مواجهات اندلعت بين المواطنين وقوات الاحتلال في برقة، والتي أطلقت الأعيرة النارية والصوتية.
كما سيرت قوات الاحتلال آلياتها في حي فطاير القريب من جبل الطور في مدينة نابلس، ولم يبلغ عن أي اعتقالات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي جبل الطور غزة محافظة نابلس قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: العديد من العائلات في غزة نزحت أكثر من 12 مرة
كشفت الأمم المتحدة أن العديد من العائلات في غزة نزحت أكثر من 12 مرة والظروف المعيشية تتدهور، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مكاتب صرافة في عدة مدن بالضفة الغربية، بينها رام الله ونابلس، متهمة الشركة الأم بـ"الارتباط بمنظمات غير مشروعة"، حسب إشعار إغلاق أصدره الجيش المحتل.
وجاء في منشور تم وضعه في مقر الشركة في رام الله: "تتخذ قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءات ضد شركة الخليج للصرافة بسبب ارتباطها بالمنظمات ".
وأفاد صحفيون في مكان الحادث أن عدة مركبات عسكرية كانت تقف عند مدخل المكان، فيما خرج جنود يحملون بضائع مغطاة بقطعة قماش.
وفي مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، داهمت قوات الاحتلال موقع ثاني للصرافة تابعا لشركة الخليج، بالإضافة إلى متجر للذهب.
وظهرت مواجهات بين عدد من المواطنين الفلسطينيين من مدينة نابلس مع قوات الاحتلال خلال المداهمة، حيث ألقوا الحجارة على القوات.
وقالت وزارة الصحة في رام الله إن مواطنا قتل وأصيب ثمانية آخرون برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال مداهمة في نابلس اليوم الثلاثاء.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إنها عالجت 20 مواطنا جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، وثلاثة آخرين أصيبوا بالرصاص المطاطي.
وأدانت حركة المقاومة (حماس) مداهمات محلات الصرافة.
وقالت المجموعة في بيان إن هذه الاعتداءات على المؤسسات الاقتصادية، وما يصاحبها من نهب مبالغ كبيرة من الأموال ومصادرة الممتلكات، هي امتداد لسياسات القرصنة التي تنتهجها الحكومة (الإسرائيلية)"، مضيفة أن الشركات المستهدفة "تعمل في إطار القانون".