قبل عرضها في موسم الرياض..على أسعار تذاكر مسرحية "كازانوفل"
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
تعرض مسرحية "كازانوفل"، للفنانة هنا الزاهد، وأحمد السعدني، ضمن فعاليات موسم الرياض، يوم الثلاثاء المقبل الموافق 9 يناير الجاري، وسوف يستمر عرضها إلى يوم 11 يناير.
أسعار تذاكر مسرحية “كازانوفل”
وقسمت أسعار تذاكر مسرحية كازانوفل على تسع فئات، الفئة الأولى بـ 85 ريال سعودي، والفئة الثانية بـ 100 ريال سعودي، والفئة الثالثة بـ 250 ريال سعودي، والفئة الرابعة بـ 300 ريال سعودي.
والفئة الخامسة بـ 400 رسال سعودي، والفئة السادسة بـ 450 ريال سعودي، والفئة السابعة بـ 500 ريال سعودي، والفئة الثامنة بـ 800 ريال سعودي، والفئة التاسعة بـ 900 ريال سعودي.
أحداث مسرحية “كازانوفل”وأحداث مسرحية “كازانوفل” تدور في إطار كوميدي حول "حميد" الذي يرغب في زواج ابنته "جوجو" لابن شقيقه "نوفل" المهندس الخام الذي ليس لديه تجارب عاطفية سابقة، وتريد زوجته "شاهينور "زواجها لابن شقيقتها الراقص "سلفادور سليل" من عائلة أرستقراطية، ويجيد التعامل مع النساء فيقرر والدها "حميد" أن يصنع تاريخًا عاطفيًا لـ "نوفل" مع نجمة استعراضية شهيرة ليبهر ابنته.
نجوم مسرحية "كازانوفل"
تضم مسرحية كازانوفل العديد من النجوم، وهم هنا الزاهد، أحمد السعدني، سامي مغاوري، أحمد التهامي، ميرنا جميل، إدوارد، ليلى عز العرب، محمد عبد الرحمن توتا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا الزاهد محمد عبد الرحمن ليلى عز العرب فعاليات موسم الرياض محمد عبد الرحمن توتا مسرحية كازانوفل هنا الزاهد وأحمد السعدني موسم الرياض سامي مغاوري ریال سعودی
إقرأ أيضاً:
انتخابات أم مسرحية؟
بقلم : تيمور الشرهاني ..
ها هو رئيس البرلمان الدكتور محمود المشهداني، الذي يُفترض أنه يتربع على قمة هرم السلطة التشريعية، يخرج علينا بمقطع فديو ليصف الانتخابات بـ”اللعبة”. يا للعجب! إذا كان أعلى مسؤول تشريعي يختصر كل هذا العناء الوطني بكلمة واحدة، فماذا تبقّى من العملية الديمقراطية سوى ديكور هشّ أو مشهد مسرحي عبثي؟
أي ثقة يمكن أن تُبنى في قلوب الناخبين إذا كانت “اللعبة” مكشوفة بهذا الشكل الفجّ؟ لعلّ الناخب المسكين، الذي يُمنّى نفسه بالتغيير، بات يدرك أن أوراقه الانتخابية ليست سوى أوراق لعب تتقاذفها أيادٍ لا تملك القرار أصلاً.
السؤال الذي يفرض نفسه: هل هناك من يملك القرار أصلاً، أم أن الجميع ممثلون في هذا العرض الطويل، ينتظرون نهاية مشهد لم يكتبوا نصه؟ هل ما يجري أمامنا هو فعلاً انتخابات، أم أن الكواليس مكتظة باللاعبين الحقيقيين، بينما يُترك للشعب دور المتفرج المصدوم؟
قد يكون الوصف الأدق هو أننا أمام لعبة، لكنّ قواعدها مجهولة ونتائجها محسومة سلفاً، أما اللاعبون الحقيقيون فهم أولئك الذين لا يظهرون على المسرح أبداً. فليطمئن القارئ الكريم: إذا كان أرباب السلطة التشريعية أنفسهم يرونها لعبة، فلا أحد يملك حق الاعتراض على نتائجها، ولا حتى أبطالها الورقيون!
أيها السادة، لندع الأوهام جانباً: القرار ليس هنا، ولا هناك، وربما ليس في العراق أصلاً. ومن يظن أن صوته يغيّر شيئاً، عليه أن يسأل نفسه أولاً: من الذي يوزع الأدوار في هذه اللعبة الكبرى؟
حين يعترف الكبار بأن القرار ليس بأيديهم!!