بعدما اتهمته بالتآمر عليها..محمد الترك يهدد دنيا بطمة بأخذ طفلتيها
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
لم يتجاوز المنتج البحريني محمد الترك اتهامات طليقته المغنية المغربية دنيا بطمة له بالتجسس عليها والتآمر على إنهاء مسيرتها الفنية مع مجموعة أخرى من الأشخاص.
اقرأ ايضاًوأعرب الترك في بث مباشر عبر منصة "تيك توك" عن غضبه مما صرحت به دنيا ضده، متهمًا إياها بالتمثيل على الشعب المغربي والتظاهر بالبكاء والبراءة.
وشدد على أنه التزم الصمت سنتين كاملتين دون أن يتطرق لموضوعها، ونفى تهمة التجسس عن نفسه، مُشيرًا إلى أن عائلتها وتحديدًا شقيقتها ابتسام بطمة هم من كانوا يتجسسون عليها ويحاولون إنهاء مسيرتها.
وأشار الترك إلى أنه وقف إلى جانب بطمة في الحلوة والمرة، وهي سبب كراهية الجميع له ولها.
وقال: "9 سنين مستحملك بقرفك بسخافتك بوساخة قلبك بتقل دمك انتي وعيلتك وكل الحاجات اللي بتخطر على بال الكفار استحملتهم، بتقولي عني ببيع اخبارك، عندك ايه اخبار عشان ابيعهم؟ انتوا الللي مفاضيح انتي اللي بتفضحي نفسك كنت واقف معاكي بخيرك وبشرك... كم مرة وقعتي كم مرة عملتي مشاكل ومسكتيش والناس كرهتك وكرهتني معاكي".
وكشف الترك أن عائلة بطمة كانت تمتنع عن شراء الأدوية حين يمرض أحدهم، كما أنه من أشرف على دفع تكاليف عملية عيون جدتها وعملية خالها.
اقرأ ايضاًوعن طفليته غزل وليلي روز، أوضح أن بطمة حرمته من رؤيتهما لمدة سنة ونصف السنة، كما أن خالتها هي من تشرف على تربيتهما، فيما بطمة مشغولة في حفلاتها، وشدد على أنه سيسلبها حضانة طفلتيهما عن طريق الأنتربول
وأضاف قائلًا: "كنت بتكسف اقول اسمك من أفعالك عرفتك على امراء وشعراء وناس ليهم قيمة ... بناتي هاخدهم أربيهم مع أم متعلمة مش جاهلة تلبس النضارة وتقعد على انستجرام بالساعات".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: دنيا بطمة محمد الترك التاريخ التشابه الوصف دنیا بطمة
إقرأ أيضاً:
مباراة في ويمبلدون تمتد إلى شهرين!
لندن (د ب أ)
ودّع ألكسندر زفيريف، المصنف الثالث عالمياً، بطولة ويمبلدون للتنس من الدور الأول، بعد خسارته في مباراة ماراثونية امتدت على مدار يومين وخمس مجموعات أمام آرثر ريندركنيش.
وخسر الألماني زفيريف الذي وصل إلى نهائي ثلاث بطولات جراند سلام أمام الفرنسي ريندركنيش، بعد مباراة طويلة امتدت أربع ساعات و40 دقيقة، حيث بدأت في يونيو وانتهت في يوليو.
وأكد اللاعب الألماني «28 عاماً» بعد هذه الخسارة أنه يعاني كثيراً خارج حدود الملعب، مؤكداً أنه يحتاج لعلاج نفسي بعدما واجه اتهامات بالعنف الأسري لم تثبت ضده، ونفاها أكثر من مرة.
وقال زفيريف في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا): «ربما أحتاج للعلاج النفسي للمرة الأولى في حياتي، لقد عشت الكثير من الصعوبات في وسائل الإعلام والحياة بشكل عام».
وأضاف: «لم أشعر بهذا الفراغ من قبل، كنت أفتقر إلى الفرح والسعادة في كل ما أفعله، الأمر لا علاقة له بالتنس، بل أفتقر للاستمتاع بالحياة بعيدا عن التنس أيضاً». وبات زفيريف رابع لاعب من العشرة الأوائل في التصنيف العالمي يودع بطولة ويمبلدون من الدور الأول بعد لورينزو موسيتي وهولجر رون ودانييل ميدفيديف.
أما ريندركنيتش المصنف 72 عالمياً، فقد سلطت الأضواء عليه بعد انسحابه من مباراة كان سيفوز بها في بطولة فرنسا المفتوحة العام الماضي بسبب إصابة في قدمه بعدما ركل لوحة إعلانية.
وقال اللاعب الفرنسي «29 عاماً»: «لا أعرف حتى من أين أبدأ، أشعر أن قدمي ترتجفان بشكل لم أعد أتحمله».