حفيد أم كلثوم يحسم جدل حول ملكية أغاني كوكب الشرق
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
رد عدلى سمير، حفيد أم كلثوم، على عمرو مصطفى بعد تجدد أزمة حقوق الملكية وإذن الورثة.
قال عدلى سمير، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “تفاصيل” المذاع على قناة“صدى البلد 2” تقديم الإعلامية نھال طايل، إن كوكب الشرق تتنازل عن الملكية الفكرية لأغانيھا لأى جھة ولا توقع على شيء يخص أملاكھا قبل الوفاة، مشيرا إلى إن ورثة السيدة أم كلثوم ھم أصحاب الملكية الفكرية لأغانيها.
وبشأن الأزمة المشتعلة حول تراث أم كلثوم بين جمعية المؤلفين والملحنين من طرف وشركة صوت الفن من طرف آخر، أكد أن “كوكب الشرق لم تبع تركتھا قط، وما تركته يخص أھلھا فقط”.
https://fb.watch/pqJJrom62S/?mibextid=RtaFA8
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيدة أم كلثوم المؤلفين والملحنين الملكية الفكرية ام كلثوم برنامج تفاصيل أم کلثوم
إقرأ أيضاً:
مفاجأة لعشاق السلسلة..اكتشاف كوكب حرب النجوم الحقيقي
رصد فريق من العلماء كوكبًا بعيدًا يشبه عوالم الخيال العلمي، ودارت سماء هذا الكوكب بوهج شمسين توأمين، تمامًا كما يظهر في كوكب تاتوين من سلسلة أفلام حرب النجوم. وأوضح الباحثون أن الكوكب الذي أُطلق عليه اسم "HD 143811 b" يقع على بعد 446 سنة ضوئية عن الأرض ويدور حول نظام نجمي ثنائي حيث يدور نجمان حول نقطة مركزية مشتركة.
حدد العلماء طبيعة الكوكب وكتلتهدرس الفريق الفلكي خصائص هذا الكوكب ووجد أنه عملاق غازي يتكون أساسًا من الهيدروجين والهيليوم.
وأشاروا إلى أن كتلته تصل إلى ستة أضعاف كتلة كوكب المشتري، وأنه رغم بعده عن شموسه بمقدار ثمان أضعاف المسافة بين الأرض والشمس، فإن درجة حرارته بلغت حوالي 730 درجة مئوية.
وأوضحوا أن الكوكب يستغرق نحو 300 عام لإكمال دورة واحدة حول نجميه.
أعاد الباحثون فحص البيانات القديمةراجع العلماء بيانات جمعتها تلسكوبات مختلفة بين عامي 2016 و2019 واكتشفوا الجسم الغريب بين آلاف النجوم.
وحددوا أنه يتحرك مع نجومه، مما أكد أنه كوكب وليس نجمًا بعيدًا يظهر صدفة في نفس الاتجاه. وأكدت صور لاحقة التقطت باستخدام تلسكوب في تشيلي أن الكوكب حقيقي ويدور حول النجوم الثنائية بالفعل.
قدّم الاكتشاف معلومات عن تشكيل الكواكبأوضح الباحثون أن الكوكب تشكل قبل نحو 13 مليون سنة فقط، وهو عمر صغير نسبيًا في لغة الكون.
وأشاروا إلى أن نجميه التوأمين يحتضنانه بشكل أقرب من أي كوكب خارجي تم تصويره مباشرة من قبل، حيث يقع على بعد ست مرات أقرب إلى نجميه مقارنة بأي كوكب آخر في نظام نجمي ثنائي معروف.
درس العلماء الغلاف الجوي للكوكباستخدم الفريق تقنيات مطيافية الامتصاص لدراسة الغلاف الجوي للكوكب، وحلّلوا الضوء القادم من الغلاف الجوي لتحديد العناصر الكيميائية الموجودة، بما في ذلك الهيليوم والصوديوم والأكسجين.
وأكدوا أن هذه الطريقة تتيح التعرف على تركيب الكواكب دون تدخل الغلاف الجوي للأرض، مما يوفر بيانات دقيقة عن خصائص هذه العوالم الغريبة.
فتح الاكتشاف آفاق البحث المستقبليةأشار الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف النادر قد يساعد في فهم كيفية تشكل الكواكب في أنظمة النجوم الثنائية. واعتبروا أن العثور على كواكب شبيهة بالأرض في مثل هذه الأنظمة قد يصبح ممكنًا مع استمرار البحث والمراقبة. وأكدوا أن الاكتشاف يشكل خطوة كبيرة لتوسيع معرفتنا بالكواكب الخارجية وفهم التنوع الكوني.