انستا باي.. كيفية استلام أو إرسال الأموال عبر التطبيق
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
InstaPay.. يقدم تطبيق انستا باي للمستخدمين عددًا من الخدمات الإلكترونية أهمها إمكانية الوصول المباشر إلى الحسابات المصرفية، وتحويل الأموال بسرعة فائقة في أي وقت وعلى مدار 24 ساعةً باستخدام الهاتف المحمول.
تحويل الأموال عبر تطبيق انستا بايوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص تحويل الأموال عبر تطبيق انستا باي وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــــا.
يتعامل تطبيق انستا باي مع بنوك محلية يصل عددها إلى حوالي 30 بنكًا. وتشمل قائمة البنوك التي تتعامل مع انستا باي منها: «بنك الإسكندرية، البنك التجاري الدولي، البنك الأهلي المصري، البنك المركزي، بنك مصر، بنك القاهرة، البنك الأهلي القطري، البنك العربي الإفريقي، المصرف العربي الدولي، بنك أبوظبي التجاري، بنك التعمير والإسكان».
إرسال الأموال عن تطبيق انستا باي لأي حساب بنكيفيما يلي خطوات تحويل الأموال لأي حساب بنكي عبر تطبيق انستا باي Instapay:
- افتح تطبيق انستا باي بعد تحميله.
- انقر فوق «إرسال نقود».
- حدد خيار «حساب بنكي».
- ثم اختر نوع التحويل «حساب بنكي أو آيبان».
- حدد اسم البنك الذي تريد التحويل إليه.
- أدخل البيانات المطلوبة، والتي تتضمن «رقم الحساب، اسم صاحب الحساب، قيمة مبلغ التحويل».
- انقر على زر «التالي».
- التأكد من صحة وسلامة جميع البيانات المدخلة.
- أدخل الرمز السري المكون من 6 أرقام.
- اضغط على «إدخال».
تطبيق انستا باي
[/caption
ولسحب الأموال عبر تطبيق انستا باي، يتم اتباع الخطوات الآتية لسحب النقدي من ماكينات الصراف الآلي:
- قم بالضغط على تطبيق إنستا باي على ماكينات الصراف الآلي ATM التابعة لبنك المخصص لك.
- ثم إدخال رقم الهاتف المرتبط بالتطبيق إنستا باي.
- ثم الضغط على كلمة تأكيد.
اقرأ أيضاًتحذيرات من خدمة بـ «انستا باي» يستغلها المحتالون.. «هيسحب فلوسك في ثواني»
زيادة جديدة.. البنك المركزي يعلن تعديل الحدود اليومية والشهرية لمعاملات «انستا باي»
تحت رعاية البنك المركزي المصري.. المصرف المتحد ينضم لـ«انستاباي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انستا باي تطبيق انستا تطبيق انستا باي
إقرأ أيضاً:
لقمةُ الشعبِ في قمّة الذلّ
بقلم : وسن الوائلي ..
في قمةٍ ملؤها التنازلات السياسية والسيادية المفروضة على العراق في السابع عشر من آيار الجاري على أرض بغداد الحضارة والتضحيات والكرم والطيب.
وهنا استذكر اخطر قمتين عقدت الاولى في الخرطوم عام ١٩٦٥ كان يحضر ان يتخذ العرب فيها قرار مصيري لتحرير الأرض الفلسطينية وإيجاد خطة حرب في المغرب وكانت هناك مواقف متخاذلة من مصر والاردن وووو وخرجوا بلا اي مخرجات تخص القضية التي عقدت من اجلها القمة العربية، و القمة الثانية التي عقدت في عام ١٩٦٩ بعد نكسة ١٩٦٧ عقدت في السودان وكان العرب جميعا ينتظرون ان تتمخض عنها امور إيجابية ووطنية ايضا و بفشل ذريع سميت قمة اللاءات الثلاث( لا اعتراض لا صلح لا تفاوض) وكان العراق مع هذه القمة ثلاث قمم في في عام ١٩٧٨ وفي عام ٢٠١٢ وفي عام ٢٠٢٥ التي ستعقد على حساب الثوابت العراقية ولتدعيم السلطة و ضمان ولاية ثانية،
قمةٌ تقام على حساب لُقمةُ الشعب العراقي وعلى حساب قوت أبناءه على حساب نفطه وحنطته وعلى حساب ارض وماء هذا البلد المتكالب عليه من الداخل والخارج، أصرت حكومة بغداد على دعوة الإرهابي الجولاني ابو محمد المكنى باحمد الشرع بعد اعطاءه صفة شرعية وتنصيبه رئيس دولة سوريا الجارة ورغم رفض الشعب العراقي لدخول الشرع في بغداد لأسباب معروفة لكن رئيس الوزراء اذهب ماء وجهه وحنطة شعبه واموال خزانته لاقناع الجولاني بالحضور لكنه رفض ، من جهة أخرى تكشر الكويت عن انيابها وتعلن انها لن تتنازل عن اي دينار تعويضات العراق للكويت وستدفعونها ياعراقيين لآخر سنت وايضا ستطالب في هذه القمة بترسيم حدود جديدة للاستيلاء على خور عبد الله من شمال المطلاع الى جزيرة وربه الى ام قصر بهذا يكون الزحف المستمر الى آبار نفط البصرة وميناء الفاو الذي سيكون بذلك معَوّق لدخول البواخر الكبيرة ويتم بهذا الحكم بالاعدام الاقتصادي على البصرة وموانئ العراق ، ونذهب الى الشأن الاردني المصري اللتان تشترطا بمد انوب نفطي من العراق الى مصر مروراً بالاردن وتشترطا ايضا ببناء مصافي نفطية على حساب العراق مايعني ( حار ومكسب ورخيص )
علما ان اغلب رؤساء الدول العربية اعتذروا عن الحضور الى قمة بغداد،
هنا يتبادر في اذهان الجميع سؤال منطقي _مالذي تضيفه القمة العربية الى العراق والوطن العربي ؟؟ القمة على هذه المعطيات سيأخذ الكثير من العراق الذي بذخ الكثير من الاموال والكرامة في التحضيرات لإستضافتها في بغداد ،
رغم أنها قمة تخلو من القيمة الحقيقية وهي الدفاع عن القضية الفلسطينية والمطالبة بوقف قمع الاهالي العزل في غزة وسوف لن تتطرق لهذا امر او تمر مرور الكرام ولن يكون اي موقف لجميع الحاضرين فيها كما سبقتها من قمم أخرى.
بقلم /وسن الوائلي