بحث وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان ونظيرته الهولندية هانكي بروينز، مستجدات أوضاع غزة ومحيطها.

واستعرض الوزيران الجهود المبذولة للتعامل مع تداعيات أوضاع القطاع الإنسانية، وفق حساب وزارة الخارجية بمنصة «إكس».

وبحث الأمير فيصل بن فرحان والوزيرة الهولندية أيضا، العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، وتطورات الأحداث الإقليمية والدولية.

وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان ونظيرته الهولندية يستعرضان العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، ويبحثان تطورات الأحداث الإقليمية والدولية وعلى رأسها مستجدات الأوضاع في قطاع غزة ومحيطها والجهود المبذولة للتعامل مع تداعياتها الإنسانية#الإخبارية pic.twitter.com/hOgfepaMlS

— الإخبارية - آخر الأخبار (@EKHNEWS) January 8, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزير الخارجية غزة

إقرأ أيضاً:

الأمير تركي بن فيصل يفتتح النسخة الثالثة من أيام المروية العربية

افتتح الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية أمس الأحد، النسخة الثالثة من أيام المروية العربية التي ينظمها المركز وتستمر يومين.

وجاءت هذه النسخة، امتدادًا لمسار معرفي يسعى إلى إعادة بناء السردية العربية ضمن أفق نقدي يستعيد عناصر القوة في الثقافة العربية والإسلامية، ويركّز على الأطر التي شكّلت الذات العربية الثقافية والحضارية، وعلى الأطر التي تشكّل معرفة الإنسان العربي بنفسه وتاريخه ومجتمعه، ويربط هذا المسار بمشروعات المركز البحثية في التراث والفكر والفنون.

وتناول سموّه في كلمته الافتتاحية اللحظة التأسيسية التي ارتقت فيها العربية بظهور الوحي، مشيرًا إلى أن هذا التحوّل بدأ مع نزول القرآن الكريم حين "أُخِذ العربُ بسحرِ بيانه"، ومع تعاظم مكانة الكتابة "تَحوَّل الخطُّ العربيُّ إلى وعاءٍ لكلامِ الحقِّ -جلَّ وعلا- فبدأتْ رحلةُ الفنِّ العربيِّ الإسلاميّ.

وأكّد أن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية حمل هذه الرؤية منذ تأسيسه، فحوّل كنوزه ومقتنياته إلى «مروية عربية» تُقرأ عبر الفن والمعرفة.

وأشار إلى أن التعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم يعكس هذا التوجّه، ويؤسّس لشراكة معرفية تعيد الاعتبار للسردية العربية عبر برامج "المروية العربية".

بدوره نوّه المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم الدكتور محمد ولد أعمر في كلمته، بالمكانة التي يحتلها مركز الملك فيصل بوصفه منارة للبحث العلمي في العالم العربي، مؤكدًا أن انعقاد أيام «المروية العربية» يتوافق مع رؤية المنظمة في صون التراث العربي وتحصين حضوره في الوعي الحديث، وأن المشروع يشكّل خطوة محورية في إعادة بناء المروية العربية على أسس نقدية تستعيد الحضور الحضاري للعرب عبر تاريخهم العلمي والفكري، وتربط بين الإبداع واللغة والهوية ومسارات التحديث.

وتأتي النسخة الثالثة امتدادًا للنسخة الأولى من «المروية العربية» التي عُقدت في شعبان 1444هـ (فبراير 2023م)، وتركّزت على نقد المروية الكلاسيكية واستجلاء رحلة انتقال العلوم من العرب وإليهم، مؤكدة أن استعادة الدور الحضاري تبدأ من وعي الأمة بتاريخها وذاتها، وكذلك النسخة الثانية التي عُقدت في شوال 1445هـ (مايو 2024م)، وأعادت قراءة ثقافة الصحراء بوصفها الذاكرة الأولى التي تشكّلت فيها اللغة والخيال والقيم، مستندة إلى إرث دراسات البداوة، وجهود روّادها في توثيق الحياة الصحراوية وطبقاتها الثقافية.

قد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • الأمير تركي بن فيصل يفتتح النسخة الثالثة من أيام المروية العربية
  • الأمير منصور بن خالد بن فرحان يقدم أوراق اعتماده لملك الأردن
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره القطري تطورات الأوضاع في قطاع غزة
  • وزير الخارجية يبحث مع السفير توم باراك آخر مستجدات الأوضاع في سوريا
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيريه التركي والنرويجي تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية
  • وزير الخارجية ونظيره التركي يبحثان آفاق تطوير العلاقات بين البلدين والأوضاع الإقليمية وفي مقدمتها غزة
  • وزير الخارجية ونظيره القبرصي يبحثان بالدوحة تنسيق المواقف ازاء التطورات الإقليمية
  • مصر وروسيا تبحثان مستجدات القضايا الإقليمية والدولية
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الروسي تطورات أزمات غزة والسودان ولبنان وسوريا
  • اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره الروسي لتعزيز الشراكة ومناقشة أبرز الملفات الإقليمية والدولية