تواجه المنتخبات العربية منافسة قوية خلال نهائيات بطولة كأس آسيا 2023، التي تستضيفها قطر 12 يناير الجاري حيث تنتظر النجوم العرب تحديات صعبة من أجل حصد لقب البطولة القارية.

زادت أسعار اللاعبين مؤخرا بشكل كبير ما جعل تشكيلات كأس آسيا 2023 هي الأغلى في تاريخ البطولة، وذلك حسب موقع "ترانسفير ماركت".

وعربيا، يعتلي لاعب المنتخب الأردني موسى التعمري لائحة أفضل اللاعبين العرب حاليًا من حيث القيمة السوقية في قارة آسيا، بـ6 ملايين يورو، متساويا مع فابيو ليما، اللاعب البرازيلي الأصل الذي يُدافع عن قميص المنتخب الإماراتي، ويأتي بالمركز الثاني النجم القطري أكرم عفيف بـ4.

5 مليون يورو، بالتساوي مع السوري عمر خريبين، ثم المهاجم السعودي فراس البريكان بالمركز الثالث بـ4 ملايين يورو.

وفيما يخص قائمة أعلى 5 لاعبين قيمة سوقية في آسيا بشكل عام، يأتي الياباني تاكيفوسا كوبو بالصدارة بـ60 مليون يورو، بالتساوي مع المدافع الكوري الجنوبي كيم مين جاي، ثم الياباني كاورو ميتوما بـ50 مليون يورو، بالتساوي مع الكوري الجنوبي هيونغ مين سون.

اقرأ أيضاً

أمم آسيا 2023.. الإمارات تمتلك رقما تاريخيا بسبب 14 ثانية

ويأتي الياباني تاكاهيرو تومياسو في المركز الثالث بقيمة سوقية وصلت إلى 30 مليون يورو، يليه مواطنه هيروكي إيتو بـ22 مليون يورو، بالتساوي مع نجمي كوريا الجنوبية هوانغ هي تشان ولي كانغ إن.

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: موسى التعمري أمم آسيا آسيا 2023 ملیون یورو آسیا 2023

إقرأ أيضاً:

أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي

في واحدة من أكبر فضائح عالم التحف الفرنسية، وقع قصر فرساي العريق ضحية لعملية احتيال معقدة استمرت قرابة عقد من الزمان، تم خلالها بيع قطع أثاث مزيفة نُسبت زورًا إلى بلاط الملكة ماري أنطوانيت وسيدات البلاط الفرنسي في القرن الثامن عشر.

بدأت القصة في عام 2010، حين ظهر كرسيان مزخرفان في سوق التحف يُزعم أنهما من مقتنيات ماري أنطوانيت، مختومان بختم نيكولا كوينبير فوليو، أحد أشهر صانعي الأثاث في فرنسا الملكية. سرعان ما اعتُبرا "كنزين وطنيين" بقرار رسمي من الدولة، وأبدى قصر فرساي اهتمامًا بشرائهما، لكنه تراجع بسبب السعر الباهظ. فاقتنت القطعتين العائلة الأميرية القطرية مقابل مليوني يورو.

لكن المفاجأة الكبرى جاءت لاحقًا، حين تبين أن الكرسيين، إلى جانب قطع أخرى مشابهة، جميعها مزيفة.

قاد التحقيق الذي استمر 9 سنوات إلى محاكمة خبير التحف المعروف جورج "بيل" بالوت وصانع الأثاث الحائز على الجوائز برونو ديسنويس، بتهم الاحتيال وغسل الأموال. كما وُجهت اتهامات بالاحتيال عن طريق الإهمال الجسيم إلى معرض "كرايمر" ومديره لوران ديسنويس.


بحسب الاعترافات، بدأت القصة "كمزحة" عام 2007، حين نجح بالوت وديسنويس في إعادة تصنيع كرسي يخص عشيقة الملك لويس الخامس عشر، مدام دو باري. الكرسي المزيف كان متقنًا لدرجة خداع كبار خبراء التحف، لتبدأ بعدها سلسلة طويلة من التزوير المحترف.

كان بالوت يوفر الإطارات الخشبية القديمة، بينما يعالجها ديسنويس ويضيف إليها الزخارف ويطليها، ثم تُدمغ بأختام مزورة تُنسب إلى صانعي أثاث تاريخيين. بيعت هذه القطع عبر معارض ودور مزادات شهيرة مثل Sotheby's في لندن وDrouot في باريس، وبلغت الأرباح الإجمالية - بحسب الادعاء - أكثر من 3 ملايين يورو، أودعت في حسابات مصرفية أجنبية.

وقد اعترف بالوت أمام المحكمة: "كنتُ الرأس، وكان ديسنويس اليد. كل شيء كان مزيفًا.. باستثناء المال."

وشكلت الفضيحة صدمة للوسط الثقافي الفرنسي، خاصة أن قصر فرساي نفسه اقتنى بعض هذه القطع، ما يطرح تساؤلات حول آليات التحقق والخبرة الفنية حتى في أعرق المؤسسات الثقافية.

مقالات مشابهة

  • محمد صلاح يتصدر قائمة ترانسفير ماركت لأكبر زيادة في القيمة السوقية بتاريخ كرة القدم
  • دباس: الهلال وفّر 200 مليون يورو لصفقات كأس العالم
  • منتخب الكويت يودع تصفيات كأس العالم بعد خسارته أمام نظيره الكوري الجنوبي
  • «الكوري الجنوبي» يُنهي مشوار تصفيات المونديال برباعية
  • أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي
  • 73.6 مليون دولار حوّلها البنك الدولي لبرنامج أردني يعزز فرص المرأة اقتصاديا
  • «يويفا» يهدد برشلونة بـ 60 مليون يورو!
  • الرئيس الصيني يدعو نظيره الكوري الجنوبي للتعاون لحماية التجارة الحرة
  • الإعدام أو السجن المؤبد.. الرئيس الكوري الجنوبي السابق أمام المحكمة مجددًا بتهم التمرد
  • تشيلسي يعرض 35 مليون يورو لضم مهاجم دورتموند