قال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة الآثار والسياحة، إن الساعات القليلة الماضية شهدت اكتشاف كشف أثري مهم في مدينة البهنسا التي تحتوي على مقابر لـ 5 آلاف صحابي منهم 40 صحابي رأوا النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر، ولذلك تسمى هذه المدينة بالبقيع الثاني.

وتابع "شاكر"، خلال حواره مع الإعلامي إسلام طه، ببرنامج "كلام في المفيد"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن البهنسا متواجدة في مدينة المنيا، وتحتوي على أحد أشجار العائلة المقدسة تحتها، ولذلك فهي مكان مهم جدًا.

وأضاف أن الكشف الأثري المكتشف في البهنسا يتمثل في الكشف عن مجموعة من المقابر الرومانية التي تحتوي على مجموعة من البردي، وهذا الكشف مهم جدًا، مشيرًا إلى أن "البهنسا" من الأماكن المهمة جدًا، معقبًا: "لو في بعض الدول  بتحفر تطلع بترول، فإحنا بنطلع حضارة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتور مجدي شاكر كبير الأثريين الآثار مقابر

إقرأ أيضاً:

“الرقابة النووية” تطلع على مستجدات براكة والتعاون الدولي

 عقد مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للرقابة النووية اجتماعه الثالث لهذا العام، حيث تم عرض مستجدات الاجتماع السادس للجنة المشاورات رفيعة المستوى الإماراتية-الكورية بشأن التعاون النووي بين البلدين، ومخرجات المنتدى الصيني – الخليجي الأول حول الاستخدام السلمي للتكنولوجيا النووية.

وقد تم إبراز دور الإمارات في مجال التعاون الدولي في القطاع النووي، بما في ذلك تعزيز العلاقات الثنائية مع جمهورية كوريا في مجال الأمان النووي، والأبحاث والتطوير، والتقنيات النووية المتقدمة، إلى جانب دعم الإمارات للجهود المشتركة بين الصين ودول مجلس التعاون الخليجي لتعزيز الأمان النووي، وحظر الانتشار النووي، والاستخدامات السلمية للطاقة النووية.

كما عرض كريستر فيكتورسون، مدير عام الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، آخر مستجدات حول الأنشطة الرقابية للهيئة وتأكيد دورها في حماية الجمهور والعاملين في القطاع والبيئة.

واطّلع مجلس الإدارة على الأعمال الرقابية القائمة في محطة براكة للطاقة النووية، بالإضافة إلى الاستعداد لإجراءات الرقابة على أعمال إعادة تزويد الوقود النووي في المحطة وأعمال الصيانة المخطط لها في كل وحدة.

وتقوم الهيئة بإجراء عمليات تفتيش دورية للمحطة لضمان التزام المشغّل بجميع المتطلبات الرقابية والامتثال بأعلى معايير الأمن والأمان.

كما ناقش مجلس إدارة الهيئة إجراءات تنفيذ قرار مجلس الوزراء بشأن المخالفات والغرامات الإدارية والعقوبات، بما في ذلك آليات تنفيذ القرار بما يضمن الامتثال بمتطلباتها الرقابية.

واعتمد المجلس خطة الهيئة للتعاون مع الشركاء الوطنيين والدوليين خلال عام 2025، والتي تغطي الجوانب المتعلقة بالأمان النووي والإشعاعي، بالإضافة إلى مشاريع الأبحاث والتطوير.

ويُعدّ التعاون عنصراً أساسياً في البرنامج النووي السلمي لدولة الإمارات، حيث تسعى الهيئة إلى توسيع نطاق تعاونها في مختلف المجالات التي تتعلق بالرقابة على القطاع النووي والإشعاعي.

ووافق مجلس الإدارة على التقرير السنوي للهيئة لعام 2024، والذي يبرز أنشطة ومنجزات الهيئة الرقابية خلال العام.


مقالات مشابهة

  • إغلاق محطة وقود باللاذقية تحتوي دارات وتوصيلات معدة للتلاعب بالعدادات
  • السوداني: إيران تستحق منا الكثير ولذلك أصبحت جسراً لها مع العرب
  • “الرقابة النووية” تطلع على مستجدات براكة والتعاون الدولي
  • حشر بن مكتوم: الإعلام مرآة حضارة وصوت وطن
  • وكيلة وزارة المعادن: الوثائق الروسيه تحتوي على قاعدة بيانات قوية لاستعادة كل الوثائق والتقارير الجيولوجية التي فقدت في الحرب
  • الوفود الأجنبية المشاركة في منتدى الأمن في موسكو تطلع على عينات من الأسلحة الروسية
  • مصر تطلع لإنشاء منطقة صناعية أميركية في قناة السويس
  • محافظ أسيوط يشيد بإنجاز بترول أسيوط للكرة الطائرة جلوس سيدات والتتويج وصافة الدوري
  • 6 فواكه تحتوي على فيتامين سي أكثر من البرتقال
  • مدينة الحجاج بمنفذ “حالة عمار”.. أول مشاهد العناية التي تلامس مشاعر الحجيج