خبير سياحي: الأثر الإيجابي لمهرجان العلمين سيمتد حتى الشتاء
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
أشاد محمد فاروق، الخبير السياحي، بما يحدث في مدينة العلمين الجديدة والترويج لمعالمها السياحية، كونه أحد العاملين بالقطاع الخاص السياحي، قائلا «سعيد للغاية بهذه البداية الموفقة للمدينة كمقصد سياحي مستهدف الترويج له».
أخبار متعلقة
صحفيون بمعرض مكتبة الإسكندرية للكتاب: شكل الإعلام التقليدي تغيّر لصالح السوشيال ميديا.
مؤتمر بـ«علوم سياسية الإسكندرية» يضع روشتة للخروج من أزمة الدولار
وأضاف «فاروق»، خلال مداخلة هاتفية لتغطية خاصة لمهرجان العلمين الجديدة على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن أهمية الفعاليات الخاصة بـ مهرجان العلمين الجديدة أكبر حدث ترفيهي في الشرق الأوسط، هو البداية القوية والمؤثرة للمهرجان، وهي ستنعكس على قطاع السياحة ككل، قائلا «السوق المحلية للسياحة، وكذلك الأسواق الإقليمية ستتأثر بالإيجاب نتيجة توافد زوار على المهرجان من كل أنحاء العالم».
وتابع الخبير السياحي أن «تأثير مهرجان العلمين الجديدة على السياحة بالإيجاب سيمتد إلى موسم الشتاء القادم»، لافتا إلى افتتاح نحو 15 فندقا مؤخرا بمنطقة العلمين وحدها، وجارِ افتتاح المزيد من الفنادق حاليا وحتى شهر سبتمبر المقبل، وبالتالي ستزداد السعة الفندقية المتميزة التي نرجو تشغيلها صيفا وشتاءً».
محمد فاروق الخبير السياحي مهرجان العلمينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محمد فاروق مهرجان العلمين العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
مادلين طبر تكشف كواليس طريفة من تصوير فيلم “الطريق إلى إيلات"
تحدثت الفنانة مادلين طبر عن كواليس جديدة بشأن فيلم «الطريق إلى إيلات»، إذ أشارت إلى أن العمل كان به العديد من الكواليس الطريفة وغير المتوقعة.
وكتبت مادلين في منشور عبر حسابها الرسمي بـ«فيس بوك»، عن العمل: «شرف النصر.. حتى لنا نحن كممثلين في فيلم الطريق إلى إيلات.. فخورين أننا شاركنا بهذه العملية ولو بالتمثيل».
ونشرت صورة من الكواليس وكتبت عليها: «يميني فاروق عطية، الله يرحمه، وعلى شمالي طارق النهري.. من ذكرياتى مع المرحوم النجم فاروق عطية أنه كان الألطف والأعقل، أما الشقاوة كانت بزعامة طارق النهري وعصابته للشقاوة اللذيذة كانت مؤلفة من محمد سعد وعلاء مرسي».
وأضافت: «كانوا بيعملوا لي مقالب مضحكة مؤلمة، مثلًا، يثبتوني على الكرسي في خيمة الاستراحة وتحت حرارة سيناء التي تجاوزت 40 درجة يفرغوا كيس تلج على راسي ونضحك.. ونرجع للتصوير».
واستكملت: «المرحوم فاروق كان خائفًا عليّ أن أقع من أعلى الجبل الذي تسلقناه، وطول الوقت كانت عينه الحارسة عليَّ. فهمته أن أبي الماريشال إداني معلومات كافية للنزول من الجبل».