علوم وتكنولوجيا، إيه الفرق؟ أبرز الاختلافات بين هاتفى Google Pixel 7a وiPhone 12 Pro،كشفت شركة جوجل  خلال فعاليات مؤتمرها للمطورين بمقر الشركة عن نسخة هاتف Google Pixel 7a، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتفى Google Pixel 7a وiPhone 12 Pro، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتفى Google Pixel...
كشفت شركة جوجل خلال فعاليات مؤتمرها للمطورين بمقر الشركة عن نسخة هاتف Google Pixel 7a، حيث يأتى بمعالج  Tensor G2 وشاشة 90 هرتز وشحن لاسلكي وكاميرا خلفية عالية الدقة، وبسعر يبدأ من 499 دولارا، وفيما يلي نعرض مقارنة بينه وبين هاتف iPhone 8 Plus للوقوف على أبرز الفروق بين الهاتفين كما يلى: Google Pixel 7a

الشاشة: بقياس 6.1 بوصة (2400  × 1080) OLED.

المعالج: Tensor G2 (5 nm).

مساحات التخزين: 128GB.

نظام التشغيل: Android 13.

دعم الشحن اللاسلكي: نعم.

دعم الشحن السريع: نعم.

الكاميرا الخلفية: ثنائية 64 MP و 13 MP (Urtla-wide).

الكاميرا الأمامية: بدقة 13 MP.

البطارية: 4385 mAh. iPhone 12 Pro: 

الشاشة: شاشة 6.1 بوصة.

نوع الشاشة: OLED.

دقة الشاشة: 2532 × 1170  بيكسل.

المعالج: A14 Bionic.

الذاكرة الداخلية: 128GB .

نظام التشغيل:iOS (14.x) .

البطارية:2815 mAh.

الكاميرا الخلفية: ثلاثية 12 ميجابيكسل.

الكاميرا الأمامية: 12 ميجابيكسل.

الأبعاد:146.7 × 71.5× 7.4 ملم .

الوزن: 189 جرام.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: جوجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیه الفرق

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. صلاح نظمي «شرير الشاشة» الذي انتصر للحب وتحدى المرض والظلم

تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان القدير صلاح نظمي، أحد أعمدة السينما المصرية في القرن العشرين، الذي اشتهر بأداء أدوار الشر بحضور طاغٍ وأداء هادئ، جعله مختلفًا عن غيره من نجوم جيله، لم يكن مجرد ممثل يكرر نفسه، بل صاحب مسيرة استثنائية امتدت من الهندسة إلى الفن، ومن وفاء الزوج إلى انتصارات على الشائعات، ليكتب اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ الفن المصري.

النشأة والبداية

 

وُلد صلاح الدين أحمد درويش الشهير بصلاح نظمي في 24 يونيو عام 1918 بحي محرم بك بمدينة الإسكندرية، لأسرة مثقفة؛ إذ كان والده يعمل رئيسًا لتحرير جريدة "وادي النيل"، إلا أن القدر لم يمهله طويلًا، فرحل عن عالمه ونجله لم يتجاوز الأشهر الستة. 

 

هذا الغياب ترك أثرًا عميقًا في وجدان الطفل، لكنه ورث عن والده مكتبة غنية شكّلت وعيه الثقافي والفكري.

 

بعد دراسته في مدارس الإرساليات، التحق صلاح نظمي بـكلية الفنون التطبيقية، وعمل لاحقًا كمهندس بهيئة التليفونات، حتى وصل لمنصب مدير عام بها قبل أن يتفرغ نهائيًا للفن ويتقاعد عام 1980.

من الهندسة إلى الفن

 

رغم نجاحه المهني كمهندس، لم يُطفئ ذلك شغفه بالفن، التحق بـمعهد الفنون المسرحية، وبدأ مسيرته الفنية من على خشبة المسرح، من خلال فرق شهيرة مثل فرقة فاطمة رشدي وفرقة رمسيس، وشارك في مسرحيات بارزة مثل: "مايسة"، "بترفلاي"، و"بمبي كشر".

 

وكانت الانطلاقة السينمائية الحقيقية له عام 1945 من خلال فيلم "هذا جناه أبي"، ومن هنا بدأ مشوار طويل من التميز في أدوار الشر التي جسّدها بعمق وهدوء بعيدًا عن الصراخ والمبالغة، ليصبح أحد أبرز "شريري" الشاشة المصرية على مدار عقود.

رصيد فني يتجاوز الـ300 عمل

 

قدّم صلاح نظمي أكثر من 300 عمل فني متنوع بين السينما والمسرح والتلفزيون، من أبرزها: جميلة بوحيرد، الناصر صلاح الدين، أبي فوق الشجرة، بين الأطلال، الرباط المقدس، إسماعيل ياسين للبيع، أنف وثلاث عيون.

 

كما خاض تجربة الكتابة، حيث كتب قصة فيلم "ساعة الصفر" (1972)، وشارك في كتابة سيناريو وحوار فيلم "المتهم" (1980).

حياته الشخصية

 

في عام 1950، تزوج صلاح نظمي من سيدة أرمنية الأصل تدعى "رقية"، وقد اعتنقت الإسلام، وأنجبا ابنهما الوحيد حسين. لكن بعد فترة، أصيبت زوجته بمرض نادر ألزمها كرسيًا متحركًا لمدة ثلاثين عامًا، ورغم معاناتها طلبت منه الزواج بأخرى، إلا أنه رفض وكرّس حياته لخدمتها، في قصة وفاء نادرة تُدرّس.

خصومة مع العندليب انتهت بالمحبة

 

من المواقف الشهيرة في حياة صلاح نظمي، ما حدث بينه وبين عبد الحليم حافظ، عندما وصفه الأخير في أحد البرامج الإذاعية بـ "أثقل ظلًا في السينما". 

 

شعر نظمي بالإهانة ورفع دعوى قضائية ضده، لكن المحكمة برأت عبد الحليم بعد أن أوضح أن حديثه كان عن طبيعة أدوار الشر، وليس عن شخص نظمي.

 

انتهت الخصومة بصلح، بل وشارك لاحقًا مع العندليب في فيلم "أبي فوق الشجرة".

نهاية حزينة ورحيل هادئ

 

تُوفيت زوجته بعد معاناة طويلة، ولم يتحمل صلاح نظمي فراقها، إذ تدهورت صحته سريعًا، ليرحل بعدها بعدة أشهر في 16 ديسمبر عام 1991، عن عمر ناهز 73 عامًا، إثر قصور كلوي.

إرث فني وإنساني خالد

 

يظل صلاح نظمي واحدًا من أبرز الممثلين الذين منحوا لأدوار الشر أبعادًا إنسانية وفنية عميقة، كما ترك خلفه مثالًا نادرًا للوفاء في حياته الشخصية ورغم رحيله، فإن اسمه لا يزال محفورًا في ذاكرة جمهور أحب أداءه، واحترم مسيرته.

مقالات مشابهة

  • تونس في عدسة الكاميرا 1920.. معرض يوثّق الذاكرة البصرية للمدينة العتيقة
  • "صحار الدولي والإسلامي" يعزّزان المنظومة الرقمية بخدمة "Google Pay"
  • في ذكرى ميلاده.. صلاح نظمي «شرير الشاشة» الذي انتصر للحب وتحدى المرض والظلم
  • أريبا تفعّل خدمة Google Pay لبطاقات فيزا وماستركارد في لبنان
  • برقيات تقنية.. غالاكسي إس 26 بذاكرة عشوائية أكبر ومتاعب تواجه صفقة مصمم آيفون و أوبن إيه آي
  • أخبار التكنولوجيا.. شاومي تطلق سواراً ذكياً جديداً إليك أبرز مواصفاته.. أهم مواصفات هاتف هواوي Mate XT 2
  • ببطارية تدوم 48 ساعة .. إليك أهم مواصفات هاتف iQOO Z10 Lite
  • جوجل تُعيد ميزة التعرف على الأغاني إلى Gemini بعد استبدالها بالمساعد الصوتي
  • أبرز ما حصلت عليه حواسب آيباد مع iPadOS 26
  • جوجل تضيف مزايا ذكية جديدة إلى لوحة مفاتيح Gboard