إعدام 1.180 طن لحوم فاسدة عثر عليها داخل مخزن بحدائق القبة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
آمرت جهات التحقيق بحدائق القبة اليوم بإعدام كمية من اللحوم عثر عليها داخل مخزن مصنعات لحوم، بدائرة القسم بلغت 1.180 طن غير صالحة للاستهلاك الآدمي وغير مصحوبة باي مستندات تدل علي مصدها ضبطت بحوزة صاحب مخزن بغرض طرحها بالأسواق لتحقيق أرباح غير مشروحة.
تعود الواقعة عندما ضبطت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة صاحب مخزن لمصنعات لحوم كائن بدائرة قسم شرطة حدائق القبة لإدارته المخزن دون ترخيص، وحيازته كمية كبيرة من اللحوم وبدائلها "وجميعها مجهولة المصدر"، وبدون مستندات تدل على مصدرها وغير صالحة للاستخدام الآدمي، وبها تغير بالخواص الطبيعية، من حيث اللون والملمس والرائحة، بقصد طرحها بالأسواق، غاشًا بذلك جمهور المستهلكين لتحقيق أرباح غير مشروعة.
وعثر بداخل المخزن على (1.180) طن لحوم وبدائلها "كفتة، حواوشى، دواجن.
وبمواجهته، أيَّد ما جاء بالتحريات، وتحرر المحضر اللازم تولت التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مخزن حدائق القبة قسم شرطة حدائق القبة
إقرأ أيضاً:
ائي مونديال الأندية.. أرباح قياسية تصل إلى 250 مليون دولار لباريس سان جيرمان وتشيلسي
تتجه أنظار عشاق كرة القدم العالمية إلى نهائي كأس العالم للأندية، الذي يجمع بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي، في مواجهةٍ لا تقتصر أهميتها على الجانب الرياضي فحسب، بل تحمل طابعًا ماليًا ضخمًا، قد تصل أرباحه الإجمالية إلى نحو 250 مليون دولار بين الناديين.
نهائي مونديال الأندية.. أرباح قياسية تصل إلى 250 مليون دولار لباريس سان جيرمان وتشيلسيويدخل نادي تشيلسي، بطل إنجلترا وأحد أعرق أنديتها، المواجهة الحاسمة بعد أن جمع أرباحًا تُقدّر بـ104.625 مليون دولار، جاءت نتيجة انتصاراته وتعادلاته خلال مشواره في البطولة، إلى جانب الحوافز المالية المرتبطة بالتأهل من كل دور، وبدل المشاركة الرسمي في البطولة العالمية.
في المقابل، يتفوق باريس سان جيرمان بفارق طفيف في العائدات المالية، حيث بلغت أرباحه حتى الآن 106.925 مليون دولار، مدعومة بالأداء القوي للفريق في مختلف الأدوار، مما مكّنه من تجاوز خصومه والوصول إلى النهائي.
ويُنتظر أن تُمنح جائزة مالية كبرى بقيمة 40 مليون دولار لبطل النسخة الحالية من مونديال الأندية، ما يجعل إجمالي الأرباح المتوقعة للناديين في هذه المباراة النهائية يلامس حاجز الـ250 مليون دولار، في حدث تاريخي يعكس حجم الاستثمارات والعوائد المالية المتزايدة في كرة القدم العالمية.
النهائي المرتقب لا يحمل فقط طموح التتويج باللقب، بل يُجسد أيضًا صراعًا اقتصاديًا من العيار الثقيل، يؤكد التحوّل الكبير في خارطة كرة القدم، حيث باتت البطولة العالمية منصةً للمجد الرياضي والمكاسب المالية الهائلة على حد سواء.