«جوزي مخرج مش شيخ جامع».. شاليمار شربتلي ترد لأول مرة على الشائعات التي تطارد خالد يوسف
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
شاليمار شربتلي .. .. تصدر اسم الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف، على محركات البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، بعد تصريحاتها المثيرة حول علاقتها بزوجها خالد يوسف.
وأضافت شاليمار شربتلي، خلال استضافتها في برنامج" قعدة ستات"، أنها لا تتفق أبدًا مع أراء زوجها، مشيرة إلى أنها على خلاف دائم معه والشيء الوحيد الذي تتفق فيه معه أنه مخرج مهم.
كشفت شاليمار شربتلي، أنها لا تستطيع الاتفاق مع زوجها خالد يوسف في آرائه السياسية، مشيرا إلى أن الشيء الوحيد الذي تتفق فيه معه أنه مخرج مهم وملهم ومؤثر، قائلة: «مشوفتش حد أحسن منه».
أشارت شاليمار شربتلي إلى أنها لا تنتبه إلى الشائعات التي تخرج على زوجها، لافتة إلى أن أي شئ يمكن أن يهدم حياتها تقوم بتجنبه فورا،
وسبق وأثارت شاليمار شربتلي، جدلًا بتصريحاتها حول زوجها وطريقة تعاملها مع الشائعات والأخبار عن زوجها.
وأضافت: «أنا مش بغير خالص، وأنا متجوزة مخرج مش شيخ جامع ولازم أتقبل إن حواليه بنات، وكمان هو متجوز رسامة وطبيعي يتقبل حياتي».
اقرأ أيضًا«أنا اتجوزت مخرج مش شيخ مسجد».. أبرز تصريحات شاليمار شربتلي عن خالد يوسف
نسرين عكاشة: تحويل رواية «الإسكندراني» حلم حققه المخرج خالد يوسف (فيديو)
فيلم الإسكندراني.. خالد يوسف يدافع عن زينة: كانت متوهجة «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شاليمار شربتلي شاليمار الفنانة شاليمار شربتلي شربتلي شالیمار شربتلی خالد یوسف
إقرأ أيضاً:
اختطاف امام جامع بقوة السلاح في عدن
ووفق مصادر إعلامية شهدت المدينة اقتحام احد المساجد واختطاف الامام.
وبحسب المصادر إن قوات أمنية تابعة ما يسمى المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم اماراتيا اقتحمت مسجداً في مدينة عدن وأطلقت النار داخله قبل أن تختطف إمامه.
وأضافت المصادر أن عناصر ملثمين اقتحموا فجر مسجد عمر بن الخطاب في حي ساحة الشهداء بمديرية المنصورة، وأطلقوا النار أثناء وجود المصلين، ما تسبب في حالة من الذعر بين المصلين، بينهم أطفال وكبار سن.
وأشارت المصادر إلى أن القوات اختطفت إمام وخطيب المسجد، محمد الكازمي، واقتادته إلى جهة غير معلومة، دون توضيح أسباب الاعتقال أو الجهة المسؤولة عنه.
وتشهد مدينة عدن، التي تسيطر عليها مليشيات الانتقالي الجنوبي، سلسلة من حوادث الاغتيال والاختطاف استهدفت أئمة وخطباء مساجد وشخصيات اجتماعية وعسكرية، وسط اتهامات للمجلس بالوقوف خلف هذه الحملات الممنهجة وتقاعس المرتزقة عن التحقيق في هذه الانتهاكات المتكررة.