الحكمة اليابانية يوشيمي ياماشيتا تدخل تاريخ منافسة كأس آسيا
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
دخلت الحكمة اليابانية، يوشيمي ياماشيتا، تاريخ منافسة كأس أمم آسيا، من أوسع الأبواب.
بعد أن أعلن الإتحاد الآسيوي، على تعيين الحكمة اليابانية، لإدارة مواجهة منتخب الأسترالي أمام نظيره الهندي، اليوم السبت، برسم الجولة الأولى للمجموعة الثانية.
والتي سيحتضنها ملعب أحمد بن علي بغرب العاصمة القطرية الدوحة.
وستصبح بذلك، الحكمة يوشيمي ياماشيتا، أول حكمة تقوم بإدارة مباراة لمنافسة كأس أمم آسيا في فئة الرجال.
كما تم اختيار ياماشيتا ضمن خمسة حكام إناث يشاركن في إدارة النسخة الثامنة عشرة من كأس أمم آسيا في قطر.
وللإشارة، تعتبر الحكمة ياماشيتا، أول حكمة محترفة في اليابان، وسبق لها أن أدارت العديد من مباريات كأس العالم للسيدات العام الماضي في أستراليا ونيوزلندا.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ناقد فني: موسم سينمائي صيفي يشهد منافسة قوية.. ومشروع إكس يتصدر
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين، أن الموسم السينمائي الصيفي الحالي يشهد منافسة قوية وإقبالًا جماهيريًا لافتًا، مشيرًا إلى أن الأعمال السينمائية المعروضة تعتمد على عناصر الجذب البصري ونجوم الصف الأول، وهو ما ساهم في جذب فئة الشباب بشكل كبير.
وأوضح سعد الدين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" على قناة “صدى البلد”، أن فيلم "المشروع إكس" يتصدر شباك التذاكر حاليًا بفضل وجود النجم كريم عبد العزيز، إلى جانب ضخامة الإنتاج ومستوى الأكشن العالي.
وقال: "تصدر الفيلم يعود إلى سببين رئيسيين؛ الأول هو النجم كريم عبد العزيز، الذي اعتاد على تصدر المشهد، والثاني هو اعتماد العمل على مشاهد الأكشن والإبهار البصري، ما يجذب الشباب. لكن من الناحية الفنية، فإن السيناريو يمثل الحلقة الأضعف في الفيلم، ولا يرتقي لمستوى الصورة المبهرة، وهو ما قد لا يؤثر على تقييم الجمهور الشاب الذي يركز أكثر على الصورة والحركة".
وفيما يخص فيلم "ريستارت" للفنان تامر حسني، أشار سعد الدين إلى أن تامر يتمتع بشعبية كبيرة كمطرب، وجمهوره يرافقه من الحفلات الغنائية إلى شاشة السينما.
وأضاف أنه رغم موهبته التمثيلية، إلا أنه لا يمكن مقارنته بنجوم الأكشن مثل كريم عبد العزيز أو أحمد عز.. وتوليه مهام الكتابة والإخراج والتمثيل معًا قد لا يكون في صالحه على المدى الطويل، ففكرة ’الون مان شو‘ لا تصلح في جميع الأوقات، لأن كل مجال يحتاج إلى متخصصيه.
وتطرق إلى فيلم "في عز الضهر" للنجم العالمي مينا مسعود، معتبرًا أن أبرز العقبات التي واجهت العمل كانت في ضعف الحملة الترويجية، رغم أن بطل الفيلم معروف عالميًا من خلال فيلم "علاء الدين". وقال: "الشركة المنتجة لم توظف شهرة مينا بالشكل الكافي، وكان يمكن للفيلم أن يحقق انتشارًا أكبر لو تم التسويق له بطريقة أفضل، خاصة مع امتلاك العمل نجمًا عالميًا في بطولته".
واختتم سعد الدين حديثه بالإشارة إلى فيلم "سيكو سيكو"، مؤكدًا أنه يواصل نجاحه الذي بدأ منذ موسم عيد الفطر، ويعتمد على جيل جديد من الفنانين مثل طه الدسوقي وعصام عمر، واصفًا إياه بأنه فيلم شبابي استطاع جذب جمهوره المستهدف بذكاء.