كشف الفنان صبرى عبد المنعم، تفاصيل لأول مرة عن تعرضه لعملية نصب، وقال إن هذه الجريمة تمت من شخص بالوسط الفني، وكانت تربطهما صداقة استمرت لـ 11 عامًا.

تفاصيل تعرض صبري عبد المنعم لعملية نصب 

 

وأضاف الفنان صبرى عبد المنعم، خلال حواره ببرنامج كلبش تقديم الإعلامي حسن محفوظ، المذاع على قناة الشمس، أنه لم يتوقع في يوم من الأيام، أن يوضع في مثل هذا الموقف وأن بتعرض لعملية نصب مثل التي حدثت له.

 

ولفت إلى أن عملية النصب بدأت عندما فكر في بيع عقار خاص به " شقة" وتقرب زميله منه، واستغل مرضه بـ الكانسر والتواجد في المستشفي.

سيدة تنصب على صبري عبد المنعم 

 

وأوضح أن السيدة التي حصلت على الشقة جاءت له وهو مريض، ووقع لها على العقد، ولكن بعد ذلك تبين أن الشيك دون رصيد، وكشف أن هذه السيدة كانت المتهمة الأولى في القضية ولكن ماتت.

 

وأشار إلى أنه سامح هذه السيدة بعد وفاتها معلقا " قبل وفاتها كانت تريد تقبيل يده وأن يسامحها " وأكد أنه سامحها.

 

وأوضح أن القضية مازالت تنظر في المحاكم،  وأنه تعرض للنصب في مبلغ أكثر من مليون ونصف المليون جنيه، وأنه واثق في القضاء العادل، وقدم الشكر لـ رجال وزارة الداخلية، على ما تم من أجل القبض على المتهمين، وسير الإجراءات القانونية.


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفنان صبري عبدالمنعم الوسط الفني عملية نصب قناة الشمس صبري عبد المنعم المتهمين بالنصب علي الفنان صبري عبد المنعم عبد المنعم

إقرأ أيضاً:

عباس ميرزادة: الرسم الجداري تاريخ من التعبير الإنساني

طهران "العمانية": قال الفنان الايراني المتخصص في فن الرسم على الجدران عباس ميرزادة في حوار مع "وكالة الانباء العمانية" إن فن الرسم الجداري كان ملازما للبشرية منذ عصور قديمة إذ وجد الانسان في هذا الفن للتعبير عن ذاته وما يراوده من أسئلة وجودية فوثق برسوماته المبسطة معتقداته وطقوسه ونشاطاته.

وأضاف إن الانسان رسم ما تحتويه بيئته على جدران الكهوف وسقوفها مستفيداً من الطبيعة غير المنتظمة لسطوح الجدران التي ساعدته في تطوير محاكاته للواقع في أشكاله المرسومة.

وقال ميرزادة إن فن التصوير الجداري خضع لتطور تزامن مع تطور المواد وصناعتها، إذ أضافت المعرفة العلمية أشكالاً وأساليب جديدة لانتشار هذا الفن، تتعلق بطريقة التطبيق على السطح لأهداف جمالية وحتى وظيفية.

وأوضح الفنان الايراني المتخصص في فن الرسم على الجدران إن الرسم على جداريات المقاهي أو ما يسمى بالرسم الخيالي يعد أيضا من التجليات التاريخية لفن الرسم على الجدران في إيران، مؤكدا على أن هذا الفن يعتمد على الخيال وحده، دون الحاجة إلى أي موضوع أو طبيعة متجسدة أمام الفنان.

وبيّن ان جذور هذا الفن تعودُ إلى مجالس الحكواتيين في المقاهي الشعبية حيث تحولت الستائر المنقوشة وعروضُ المقاهي إلى جداريات ضخمة تغطي كل جدران المكان ويرتبط هذا النوع من الفن بالفنون الأخرى كالموسيقى والسرد الروائي المصحوب بالصور الجدارية وفن المحاكاة والشعر والغزل والرثاء، كذلك باقي تقنيات الرسم مثل فنّ المينياتور أو المنمنمات.

وقال ميرزادة إن فن الرسم على الجدران دخل في مجال تزيين البيوت والمكاتب والقصور على مر الزمن وهناك تقنيات جديدة أضيفت لهذا الفن وتعددت أهدافها ودخلت في مجال التصميم الداخلي والخارجي فزينت الشوارع والمساحات والساحات العامة.

مقالات مشابهة

  • بعد موجة من الانتقادات.. أحمد سعد يتوجه بطائرته الخاصة للبحرين (تفاصيل)
  • بطولة سامح حسين.. عبير صبرى تستعد لتصوير دورها فى فيلم «اتنين × واحد»
  • محمود العسيلي يكشف حقيقة فيديو الخناقة مع مسلم
  • حب من أول نظرة.. إيهاب فهمي يكشف كواليس ارتباطه بزوجته (فيديو)
  • إسماعيل فرغلي يكشف عن تفاصيل إصابته بالسرطان
  • عباس ميرزادة: الرسم الجداري تاريخ من التعبير الإنساني
  • محمد المنصور يكشف تطورات الحالة الصحية لـ"عبد الله الرويشد" بعد أزمته الأخيرة
  • محمد المنصور يكشف تطورات الحالة الصحية للفنان عبدالله الرويشد‬⁩
  • تامر حسني يكشف سبب دخوله حفل Zed East طائرًا
  • بعد تعرضه لوعكة صحية.. ابنة عبد الله الروشيد تثير الجدل