شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مجموعة العشرين تبدأ محادثات جادة لدعم الاقتصاد العالمي المتعثر وهيكلة الديون، إعادة هيكلة الديون والاتفاقات الضريبية الدولية الأكثر .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجموعة العشرين تبدأ محادثات جادة لدعم الاقتصاد العالمي المتعثر وهيكلة الديون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مجموعة العشرين تبدأ محادثات جادة لدعم الاقتصاد...

إعادة هيكلة الديون والاتفاقات الضريبية الدولية الأكثر عدلا.

وستكون الجهود المبذولة لمعالجة مشكلة المديونية على رأس جدول الأعمال. وتتحمل أفقر دول العالم العبء الأكبر من أزمة الديون العالمية، في حين أنها تحتاج إلى المال أكثر من أي وقت مضى لمكافحة التغير المناخي، وفق ما نقلته وكالة "فرانس برس".

وقالت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين متحدثة على هامش محادثات مجموعة العشرين الأحد، إن هناك تقدم محرز لناحية إعادة هيكلة ديون زامبيا والتي ناقشتها خلال زيارتها بكين في وقت سابق من الشهر.

وقالت يلين: "ينبغي أن نطبق المبادئ المشتركة التي اعتمدناها في قضية زامبيا على قضايا أخرى، بدلا من البدء من نقطة الصفر في كل مرة".

ووفقا لمسؤول كبير من الهند التي ترأس مجموعة العشرين، لم تتفاعل بكين بطريقة مشجعة جدا بشأن مسألة فهم الدين المشترك. وأضاف المسؤول أن الكثير من الاقتصادات المتعثرة "وصلت إلى نقطة الانهيار" بعد الصدمة المزدوجة المتمثلة بجائحة كوفيد وعواقب الحرب الروسية في أوكرانيا (التي تؤثر في أسعار الوقود والسلع العالمية).

كلفة التغير المناخي

ستناقش مجموعة العشرين أيضا إصلاح بنوك التنمية المتعددة الأطراف، وتنظيم العملات المشفرة، والحاجة إلى تسهيل وصول أفقر البلدان إلى التمويل الهادف إلى التخفيف من آثار التغير المناخي والتكيّف معه.

وأضاف في مقال نشر على الانترنت أن "الإحباط الذي تشعر به بلدان الجنوب أمر مفهوم. ففي كثير من الجوانب تدفع هذه البلدان ثمن ازدهار الدول الأخرى"، مشيرا إلى أن هذه الدول "تشعر بقلق عميق من إعادة توجيه الوسائل التي وُعدت بها، إلى إعمار أوكرانيا".

وتابع "في بلدان الشمال، يُعتبر تغير المناخ مرادفا لتقليل الانبعاثات. لكن في دول الجنوب، إنها مسألة بقاء، لأن الأعاصير أكثر عنفا، والبذور المقاومة للحرارة نادرة، والجفاف يدمر المزارع والمدن، والفيضانات تقضي على عقود من التقدم".

وتعد الشركات المتعددة الجنسيات، خصوصا شركات التكنولوجيا، قادرة حاليا على تحويل أرباحها بسهولة إلى بلدان ذات ضرائب منخفضة، حتى لو كانت تقوم بجزء صغير فقط من أعمالها هناك.

وقالت يلين في مؤتمر صحافي في غانديناغار في غرب الهند "أرفض فكرة مقايضة" بين هاتين المسألتين وهما في الواقع مرتبطتان ببعضهما بشكل وثيق.

وتُعتبر أي مناقشة حول دعم أوكرانيا غير مريحة إلى حد ما بالنسبة إلى الهند التي تستضيف مجموعة العشرين والتي لم تعبّر حتى الآن عن إدانتها الغزو الروسي رغم كونها عضوا في التحالف الرباعي الأمني (كواد) إلى جانب أستراليا والولايات المتحدة واليابان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاطلاع على أوضاع المنشآت الصناعية في بيت الفقيه

الثورة نت /..

نفذت قيادة مكتب الاقتصاد والصناعة والاستثمار بمحافظة الحديدة، اليوم، نزولًا ميدانيًا لعدد من المنشآت الصناعية في مديرية بيت الفقيه، للاطلاع على أوضاع المصانع وخطوط الإنتاج، والتحديات التي تواجه نشاطها التشغيلي.

شملت الزيارة عددًا من المنشآت الصناعية في منطقة الحسينية، بحضور عضو مجلس النواب علي أحمد الغبري، حيث اطلّع مدير مكتب الاقتصاد بالمحافظة صالح عطيفة، ومعه نائب مدير الرقابة الصناعية، ومدير فرع مكتب الاقتصاد بالمديرية، على سير العمل في مصنع لإنتاج الكرتون ومشتقاته والبلاستيك.

وخلال الزيارة، تم تفقد صالة الإنتاج وخطوط التصنيع، والاستماع إلى شرح حول الطاقة الإنتاجية الحالية التي تبلغ 35 طنًا يوميًا بواقع وردية واحدة لخط إنتاج متكامل، مع إمكانية رفعها إلى ما بين 90 و100 طن يوميًا في حال التشغيل بثلاث ورديات، وتوفير منظومة طاقة شمسية.

كما شمل النزول مصنعًا لخام الكرتون، متخصصًا في إعادة تدوير مخلفات مصانع الكرتون وتصنيع رولات المواد الخام، حيث تبلغ طاقته الإنتاجية الحالية 25 لفة رول يوميًا بواقع وردية واحدة، مع وجود قدرة تشغيلية لتغطية احتياجات عدد من المصانع في حال معالجة إشكالية الطاقة.

وشملت الزيارة الاطلاع على أوضاع عدد من المصانع المتوقفة، بينها مصنع للصلصة ومطاحن، والوقوف على جاهزيتها الفنية وإمكانية إعادة تشغيلها.

وأكد مدير مكتب الاقتصاد، أن النزول يأتي في إطار توجه المكتب لمتابعة أوضاع المنشآت الصناعية ميدانيًا، والوقوف على مستوى الأداء وخطوط الإنتاج، وتقييم الاحتياجات الفعلية للمصانع.

وأوضح أن الزيارة هدفت إلى الاطلاع على التحديات التي تواجه النشاط الصناعي، وفي مقدمتها إشكاليات الطاقة، والعمل على رفعها للجهات المختصة، بما يسهم في تحسين بيئة الاستثمار واستقرار العملية الإنتاجية.

وأشار عطيفة إلى أن المكتب يولي اهتمامًا خاصًا بالمصانع المتوقفة، ويسعى إلى تقييم جاهزيتها الفنية، وبحث إمكانية إعادة تشغيلها بما ينعكس إيجابًا على توفير فرص العمل وتنشيط الاقتصاد المحلي.

ولفت إلى أن المكتب سيعمل على متابعة مخرجات الزيارة، والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لمعالجة الملاحظات، ودعم القطاع الصناعي وفق الإمكانيات المتاحة، بما يعزز من دور الصناعة في التنمية المحلية.

مقالات مشابهة

  • الحديدة .. الاطلاع على أوضاع المنشآت الصناعية في بيت الفقيه
  • الاطلاع على أوضاع المنشآت الصناعية في بيت الفقيه
  • مجموعة أممية تطالب بالإفراج عن ناقلة النفط التي احتجزتها الولايات المتحدة في الكاريبي
  • مجموعة ICIS: الرئيس التنفيذي لـ «أدنوك» يُعيد صياغة قطاع الكيماويات العالمي
  • رانيا المشاط: الابتكار ضرورة لتعزيز تنافسية الاقتصاد ومواكبة التحولات التكنولوجية وتطورات أسواق العمل
  • المشاط: الابتكار ضرورة لتعزيز تنافسية الاقتصاد وتطورات أسواق العمل
  • مجموعة CFI المالية تُطلق مرحلة جديدة من التوسّع العالمي استعدادًا لعام 2026
  • روسيا وجنوب إفريقيا تؤكدان أهمية التعاون في مجموعة العشرين
  • أوهام الازدهار العالمي.. تفكيك أسباب الفقر في عالمٍ يزداد غنى .. كتاب جديد
  • أهم 10 أحداث أثرت في الاقتصاد العالمي خلال 2025