معلومات عن وحدة «الأشباح» بجيش الاحتلال.. جنودها كلاب مُدربة لمواجهة أهالي غزة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
لا تتوانى دولة الاحتلال الإسرائيلي في استخدام كافة الأسلحة الممكنة والمحرمة دوليا لمواجهة أهالي غزة والفصائل الفلسطينية، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، حيث تقتل هذه الأسلحة المدنيين العُزل والأطفال والنساء، وتدمر المنازل والبنى التحتية، ومؤخرا استخدمت قوات الاحتلال، وحدة جديدة بتقنيات حديثة لتدمير قطاع غزة.
وحدة «الأشباح»، المعروفة باسم رفائيم، هي أحدث الوحدات التي تستخدمها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مواجهة أهالي غزة، حيث تستخدمها لأول مرة في عملياتها البرية في القطاع، وفق الموقع الرسمي للجيش الإسرائيلي وهيئة البث الإسرائيلية، لذلك تستعرض «الوطن»، معلومات وحدة «الأشباح» بجيش الاحتلال الإسرائيلي، وهي كالتالي:
- وحدة متعددة الأبعاد تسمى بـ«الأشباح» أو رفائيم.
- أنشأها جيش الاحتلال عام 2019 ضمن خطة «تنوفا» متعددة السنوات.
- أسسها رئيس الأركان الإسرائيلي «أفيف كوخافي».
- قائد الوحدة العقيد «إي.2019» وهو مموه الوجه.
- جرى إنشاؤها من أجل الاستعداد للقتال في ساحة المعركة.
- تسعى الوحدة للعمل في جميع ساحات القتال وفي جميع المجالات.
- شعار وحدة «الأشباح».. «أشد فتكا وأسرع حسما».
- هي وحدة نخبة تجمع أذرع الجيش الجوية والبرية والبحرية والإلكترونية.
- تحتوي على وحدات مشاة «جولاني و نحال».
- كما تحتوي على مهندسين قتاليين «قوات من نخبة يهلوم»، وقوات من المظليين والمدفعية والقوات الجوية ووحدة عوكتس الكلابة ووحدة دوفدوفان وجنود من الاستخبارات.
- أجرت الوحدة أول تدريب عسكري في 2020، في قاعدة تسئليم في الجنوب.
- تستعين بكلاب مدربة لمواجهة المدنيين في غزة بلا هوادة.
- الجنود مٌجهزون بأسلحة وأدوات خاصة، مثل طائرات بدون طيار.
- الوحدة تحتوي على نظام ZID 750 وهو «إمكانية رؤية ما يحدث في أي لحظة على المستوى التشغيلي والاستخبارات على شاشة واحدة».
- مزودة بصواريخ «Gil» و«Mini» ومدافع رشاشة، بهدف أن يكون لكل مقاتل طائرة مسيّرة ووسيلة للرؤية الليلية.
- الوحدة تطبق مفهوم قتالي مصمم خصيصا لساحة المعركة وتحدّياتها.
- تشمل قدرات ووسائل تقنية متقدمة، ووسائل قتالية وقدرة سيطرة، ومراقبة واستخبارات محوسبة متطورة.
- بها فرقة «Sufa» وهي عبارة عن فريق عملياتي يقوم بالمساعدة والهجوم.
- تحتوي على عدة أنواع من الطائرات المسيّرة.
- مزودة بنظام «ZID 750»، الذي يربط بين قوات المدفعية والقوات الجوية لتحديد وتصويب الأهداف بدقةز
- كما أنها مزودة بصواريخ «Gil»، ورشاشات «ميني غون»، و«AMR» مبتكر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب على غزة جيش الاحتلال تحتوی على
إقرأ أيضاً:
الداخلية السورية تحذر : التوغل الإسرائيلي بأراضينا لن يجرّ إلا المزيد من التوتر والاضطراب
أكدت وزارة الداخلية السورية أن الاستفزازات المتكرّرة التي تمارسها قوات الإحتلال الإسرائيلي بحق دمشق تُشكّل انتهاكاً صارخاً لسيادة الجمهورية العربية السورية، وخَرْقاً فاضحاً للقوانين والمواثيق الدولية.
وشددت الوزارة في بيان لها علي ان تلك الإستفزازات هي ممارسات لا يمكن أن تقود المنطقة إلى الاستقرار، ولن تجرّ إلا المزيد من التوتر والاضطراب.
ونددت الوزارة بإقدام قواتٌ عسكريةٌ تابعةٌ للاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، مؤلَّفةً من دبابات وناقلات جند وآليات راجلة، حيث رافق هذه القوة طيرانُ استطلاعٍ مُسيَّر، على التوغّل في قرية بيت جن التابعة لمنطقة قطنا بريف دمشق.
وأشار بيان الوزارة الي ان قوات الإحتلال نفّذت عمليات دهم واعتقال طالت عدداً من المواطنين، أسفرت عن اختطاف سبعة أشخاص.
وختمت الوزارة بيانها بالقول " وترافق هذا التصعيد مع إطلاق نارٍ مباشر على الأهالي في القرية، مما أسفر عن استشهاد أحد المدنيين كما تمّ نقل المخطوفين إلى داخل الأراضي المحتلّة، ولا يزال مصيرهم مجهولاً حتى اللحظة.