أشعلت الرموز المليونية حماس المضمرين بميدان الشحانية في بمهرجان سمو الأمير الوالد. التي احتضنت منافسات وتحديات اللقايا بميدان الشحانية حيث التنافس المثير جداً على رموز اللقايا الفضية وجوائزها المليونية، التي أشعلت حماس الملاك والمضمرين، فقدموا أقصى طاقاتهم وجل تركيزهم من أجل الفوز بالنواميس وتسجيل أسمائهم بأحرف من نور في السجل الذهبي للمهرجان السنوي الكبير لسباق الهجن العربية الأصيلة على سيف صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، حفظه الله.


ولأن سيد الأشواط أولها، فقد كانت معركة الشوط الأول الرئيسي للقايا بكار مفتوح، هي الأشرس والأقوى والأكثر حماساً، خاصة مع دخول عدد كبير من المطايا المرشحة والأسماء المعروفة معترك الشوط الأقوى على مستوى المنافسات، الكل كان يطمح للفوز بالشلفة الغالية وجائزة المليون ونصف المليون ريال المرصودة لصاحب المركز الأول، بخلاف الجوائز الكبيرة والمغرية للمراكز من الثاني للخامس في أقوى الأشواط.
وقد تمكنت «سلطة» ملك عاطف عطية حسن القرشي، من الظفر بأقوى الرموز، بعدما أحكمت سيطرتها على مقدمة الشوط الأول الرئيسي، وحققت «سلطة» الفوز بالمليون ونصف المليون ريال والشلفة الفضية بعد أداء قوي ومسايرة محسوبة من مضمرها الذي تمكن من قيادتها للفوز والناموس  كما تمكن «مبشر» ملك محمد سلطان بن مرخان الكتبي من اقتناص أقوى رموز اللقايا قعدان، بعد فوزه بالشوط الثاني الرئيسي المخصص للقايا قعدان مفتوح، وقدم «مبشر» أداء رائعاً للغاية ورفض التفريط في صدارة الشوط لأي من منافسيه رغم الضغوط الكبيرة التي تعرض لها، لكن «مبشر» كان صاحب القرار وبطل الشوط بتوقيت زمني مميز  وهو أقوى التوقيتات على مستوى منافسات اللقايا.
وأبقت «أثير» ملك أحمد علي راشد عبدالله السبيعي، الشلفة الفضية للقايا بكار عمانيات في الشحانية، بعد أن حققت الفوز بناموس الشوط الثالث الرئيسي وجائزة المليون ونصف المليون ريال مع الشلفة الفضية المخصصة للشوط القوي المخصص للقايا بكار عمانيات،  
فيما انتزع «هملول» ملك عامر محمد زايد خلفان المنصوري الخنجر الفضي وجائزة المليون ريال المخصصة للشوط الرابع الرئيسي للقايا قعدان عمانيات، وقطع «هملول» رحلة الـ 5 كم

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر الملیون ریال

إقرأ أيضاً:

تأجيل دعوى للإفراج عن هدير عبد الرازق بعد شهرين ونصف من الحبس لـ28 مارس

قررت محكمة القضاء الإداري، الدائرة الأولى للحقوق والحريات، تأجيل نظر الدعوى المقامة من المحامي هاني سامح، وكيلاً عن هدير عبد الرازق، للمطالبة بإلزام وزارة الداخلية بالإفراج عنها بعد مرور شهرين ونصف على تنفيذ العقوبة، استنادًا إلى العفو الرئاسي عن ثلثي المدة، واحتياطياً الإفراج الشرطي بنصف المدة وفقًا لقانون تنظيم مراكز الإصلاح والتأهيل، إلى جلسة 28 مارس المقبل.

 

دعو هدير عبد الرازق 

وأقامت هدير عبد الرازق الدعوى رقم 9125 لسنة 80 ق، مطالِبة بوقف ما وصفته بـ«القرار الإداري السلبي بالامتناع عن الإفراج»، رغم أحقيتها – بحسب الدعوى – في العفو الرئاسي وإدراج اسمها ضمن كشف العفو، فضلاً عن استحقاقها – على الأقل – للإفراج الشرطي بعد مضي نصف العقوبة.

وجاءت الدعوى في سياق قضايا «التيك توك»، إذ صدر ضد هدير حكم من محكمة الجنح الاقتصادية (استئناف) بتاريخ 5 نوفمبر قضى بتأييد البراءة في نصف الاتهامات، ومعاقبتها بالحبس سنة عن تهمة «الاعتداء على المبادئ والقيم الأسرية».

وأشار الحكم الابتدائي المؤيد استئنافيًا إلى وجود عيوب إجرائية جوهرية شابت محضر الضبط وإجراءات القبض والتفتيش، إضافة إلى استبعاد الهاتف من الأدلة، ما دفع الدفاع للطعن أمام محكمة النقض مع التمسك بعدم دستورية مواد «القيم الأسرية».


 

 




مقالات مشابهة

  • تتويج أبطال المملكة للمبارزة (الجولة الفضية) تحت 15 عام
  • الحكم على أسير مقدسي بالسجن 4 سنوات ونصف
  • تنويه عاجل من جهاز حدائق أكتوبر بشأن كسر مفاجئ في الخط الرئيسي للمياه
  • تأجيل دعوى للإفراج عن هدير عبد الرازق بعد شهرين ونصف من الحبس لـ28 مارس
  • كأس العرب تخطى المليون مشجع
  • نظر دعوى للإفراج عن هدير عبد الرازق بعد شهرين ونصف من الحبس اليوم
  • دراسة تكشف: أسلاف البشر يصنعون أدوات عظمية قبل مليون ونصف!
  • انفجار خط الغاز الرئيسي في نيجيريا يهدد إمدادات الكهرباء
  • إصلاح كسر مُفاجئ في خط المياه الرئيسي بمنطقة الإشارة بأسوان
  • الاحتلال يصدر ويُجدد الاعتقال الإداري بحق 41 معتقلًا