«الشارقة للسيارات القديمة».. جائزة لأفضل وأجمل المركبات
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن نادي الشارقة للسيارات القديمة، إطلاقه جائزة مهرجان الشارقة للسيارات القديمة، ضمن فعالياته التي تنطلق في الفترة من 2 إلى 4 فبراير المقبل، تحت شعار «أكثر من مجرد سيارات»، بمشاركة أكثر من 150 سيارة ودرّاجة نارية قديمة، وتهدف الجائزة إلى خلق بيئة تنافسية بين ملاك المركبات القديمة باستعراضهم أفضل المقتنيات من المركبات القديمة، ويتم من خلالها تبادل المعرفة التاريخية والفنية حولها، ونشر ثقافة اقتناء المركبات القديمة بين فئات المجتمع، كما تسهم الجائزة في تعزيز مكانة الشارقة وجهة سياحية وثقافية متميزة على الخريطة العالمية.
تتضمن الجائزة أربع فئات رئيسة هي: «أقدم سيارة مشاركة»، «أقدم دراجة نارية مشاركة»، «أفضل سيارة مجددة لحالة المصنع»، و«أجمل سيارة من اختيار الجمهور»، وسيتم تقييم المركبات المشاركة من قبل لجنة متخصصة تضم خبراء في السيارات القديمة، على أن يتم الإعلان عن المركبات الفائزة في حفل ختام المهرجان يوم 4 فبراير 2024.
وتتنوع فئات الجائزة للسيارات القديمة لتشمل مختلف الأنواع والأعوام، وتشترط الجائزة على جميع المشاركين الالتزام بمعايير محددة لضمان جودة وأصالة المركبات، وتتلخص هذه المعايير في تقديم دليل يثبت عمر المركبة، وأن تكون الحالة الفنية لها جيدة قابلة للقيادة، أما فئة «أفضل سيارة بحالة المصنع»، فيجب أن يكون الشكل الخارجي للسيارة مشابهاً لشكلها عند خروجها من المصنع، وأن تحتفظ بالأجزاء الرئيسية الخارجية والداخلية.
وحول إطلاق الجائزة، أكد د. علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة، أن الجائزة تمثل فرصة فريدة لمقتني السيارات القديمة لإظهار جمال وتاريخ وفن صناعة هذه المركبات النادرة والثمينة، كما تعد منصة لتبادل الخبرات والمعلومات والمعرفة بين الهواة والمتخصصين في هذا المجال، ونشر ثقافة حفظ هذا التراث الصناعي العالمي بين الأجيال.
وقال: «تتميز هذه الجائزة بتنوع وتميز فئاتها، والتي تعكس مختلف أذواق مقتني السيارات القديمة، إذ تستضيف نماذج من سيارات كلاسيكية تحمل طابع الأناقة والفخامة، وأخرى تحمل ميزات العملية والمتانة والقوة وتحمّل التضاريس الصعبة، إلى دراجات نارية تمثل هواية مفضلة للشباب، والمركبات التي حافظت على أصالتها ونقائها دون تغيير أو تعديل، كما نشارك الجمهور رأيه واختياره للسيارة التي تلفت انتباهه وتنال إعجابه في فئة «اختيار الجمهور»، لتعزيز تلك الهواية في المجتمع».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مهرجان الشارقة للسيارات الشارقة الإمارات نادي الشارقة للسيارات القديمة الشارقة للسیارات القدیمة
إقرأ أيضاً:
عبر منصة أبشر.. خطوات وإجراءات نقل المركبات إلى منشأة
حددت منصة أبشر خطوات وإجراءات نقل المركبات المسجلة باسم المواطن إلى منشأته إلكترونيًا، وهي خطوة يتم إجراؤها بكل يسر وسهولة.
وكشفت منصة أبشر، أن نقل ملكية مركبة مسجلة باسم المستفيد إلى منشأة تابعة له إلكترونيا عبر منصة أبشر، يتم عبر الخطوات الآتية، أولا تسجيل الدخول إلى موقع منصة أبشر، واختيار مركباتي، وإدارة المركبات، ثم اختيار المركبة.
بإجراءات سهلة وميسّرة.. يمكنك الآن عبر #أبشر نقل مركباتك المسجلة باسمك إلى منشأتك إلكترونيًا بكل يسر وسهولة.#لكم_نسابق_الزمن pic.twitter.com/3f3pCZw8xl
— أبشر (@Absher) July 27, 2025ووجهت الإدارة العامة للمرور، بإتمام إجراءات مبايعة المركبات ونقل ملكيتها بين أفراد الأسرة عبر منصة أبشر، كما تتيح المنصة إمكانية إتمام مبايعة المركبات بين البائع والمشتري إلكترونيا.
وأوضحت الإدارة العامة للمرور، خمس خدمات يمكن إنجازها بسهولة وأمان عبر منصة أبشر.
وأضافت الإدارة عبر منصة (إكس)، إن هذه الخدمات تشمل، مزاد اللوحات للأفراد والتي تتيح للمواطنين والمقيمين بيع وشراء اللوحات المميزة بكل سهولة عبر منصة أبشر دون الحاجة لزيارة مكاتب المرور.
وتابعت، أن هذه الخدمات تشمل أيضا، «نقل اللوحات بين المركبات» وهي خدمة تمكن المستفيد من تبديل لوحات مركبته بين مركباته الخاصة أو استدالها مع مركبة مملوكة لشخص آخر مع إمكانية استعراض تفاصيل الطلبات السابقة بكل سهولة.
كذلك تشمل الخدمات المتاحة عبر منصة أبشر، خدمة تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية المسجلة على المستفيد؛ مما يمنحه مرونة أكبر في إدارة التزاماته المالية، فضلا عن خدمة «استعراض البطاقة الجمركية»، وتتيح للمواطنين والمقيمين استعراض البطاقة الجمركية الرقمية الخاصة بالمركبة عبر منصة أبشر، مما يسهل إبرازها للجهات المختصة بعد تجييرها من قبل منشآت بيع المركبات.
أيضا تلك هذه الخدمات، نقل ملكية المركبة بين أفراد الأسرة، بشرط أن يكون المالك الجديد أحد أقارب المالك الحالي من الدرجة الأولى؛ مما يجعل الإجراءات أكثر سهولة وسلاسة.
نقل ملكية المركباتمنصة أبشرقد يعجبك أيضاًNo stories found.