وزير الصناعة يلتقي عدداً من قيادات الشركات والمؤسسات الدولية خلال مشاركته في منتدى دافوس
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
المناطق_واس
عقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، عدة لقاءات مع عدد من قادة الشركات والمؤسسات الدولية، وذلك ضمن مشاركته مع وفد المملكة في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024 “دافوس”، المنعقد في مدينة دافوس السويسرية خلال الفترة من 15 – 19 يناير الحالي.
وشملت لقاءات معاليه كلاً من، الرئيس التنفيذي لبورصة لندن للمعادن London Metal Exchange ماثيو تشامبرلين، والرئيس التنفيذي لشركة ميدترونيك Medtronic جيف مارثا ، والرئيس التنفيذي لمجموعة “جي إي إيه” GEA Group ستيفان كلبرت، ورئيس مجلس إدارة شركة كلاريانت Clariant غونتر فون، والرئيس التنفيذي لشركة كلاريانت Clariant كونراد كيزر، إضافة إلى لقاء الرئيس التنفيذي لشركة أوميكور Umicore ماتياس ميديتش، والرئيس التنفيذي لمجموعة “بي إتش بي” BHP مايك هنري.
وناقش الخريف خلال هذه اللقاءات تعزيز التعاون في قطاعي الصناعة والتعدين، إلى جانب استعراض الفرص الاستثمارية الواعدة التي توفرها المملكة لجميع المستثمرين من جميع أنحاء العالم في القطاعين، إضافة إلى بحث فرص التبادل التجاري وزيادة نفاذ الصادرات السعودية غير النفطية إلى الأسواق العالمية.
وتأتي لقاءات معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، ضمن أجندة وفد المملكة المشارك في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024م، التي تشمل مجموعة متنوعة من الجلسات رفيعة المستوى والاجتماعات الثنائية على مدار أسبوع كامل، لاستعراض تجارب المملكة وخبراتها في العمل مع المجتمع الدولي والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية والقطاع الأكاديمي ووضع أسسٍ مستدامة لبناء مستقبل مزدهر ومستدام.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: دافوس وزير الصناعة والرئیس التنفیذی وزیر الصناعة
إقرأ أيضاً:
الندوة العالمية: المملكة نموذج رائد في رعاية كبار السن
أشادت الندوة العالمية للشباب الإسلامي بجهود المملكة العربية السعودية في رعاية كبار السن، مؤكدة أن ما تقدمه من خدمات صحية ورعوية وتأهيلية لهذه الفئة يعكس التزامها الإنساني والديني، ويعزز مكانتها دولة ترعى حقوق الإنسان وتصون كرامته في مختلف مراحل العمر.
جاء ذلك في تصريح للندوة بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين، الذي يصادف 15 يونيو من كل عام، ونوهت بالدور الريادي الذي تؤديه المملكة من خلال منظومة متكاملة للرعاية الاجتماعية تشمل 12 دارًا منتشرة في مختلف مناطق المملكة، توفر خدمات شاملة للمسنين.
وأكدت الندوة أن هذه الجهود تنطلق من ثوابت المملكة المستمدة من تعاليم الشريعة الإسلامية والقيم الإنسانية الراسخة، وتتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع جودة الحياة والعدالة الاجتماعية في صميم أولوياتها.
وختمت الندوة بالتأكيد على أن المملكة كانت ولا تزال وفية لأبنائها الذين أفنوا أعمارهم في خدمتها، وأنها حريصة على رد الجميل لهم في المرحلة التي يحتاجون فيها إلى الرعاية والاهتمام، بما يليق بمكانتهم وعطائهم.