بنك جي بي مورغان يستعد لفتح حسابات لثلاثة مصارف عراقية أهلية
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
آخر تحديث: 17 يناير 2024 - 4:05 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن الرئيس التنفيذي الإقليمي لبنك جي بي مورغان لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خالد حب الله، اليوم الاربعاء (17 كانون الثاني 2024)، استعداد البنك لتعزيز التعاون مع العراق وفتح حسابات لثلاثة مصارف عراقية خاصة.وذكر المكتب الإعلامي للسوداني في بيان ، أن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، ألتقى في دافوس، الرئيس التنفيذي الإقليمي لبنك”جي بي مورغان” لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خالد حب الله”، مبيناً أنه “شهد اللقاء بحث آفاق التعاون في المجالات المالية، وفتح حسابات للمصارف العراقية، فضلاً عن إمكانية مشاركة المصرف في جهود الحكومة الخاصة باعتماد تطبيقات الدفع الإلكتروني في الأسواق العراقية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: جی بی مورغان
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية العراقي: بغداد تفتح ذراعيها لأشقائها العرب من منطلق وطني
أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، أن هناك عمل جبار قامت به اللجنة العليا للأعداد للقمة العربية في بغداد، وذلك بمشاركة العديد من الوزراء بالحكومة العراقية، لافتا إلى أن بغداد تفتح ذراعيها لأشقائها العرب من منطلق وطني.
وأضاف فؤاد حسين، في مؤتمر صحفي اليوم بشأن استعدادات بغداد لاستضافة القمة العربية، أنه يقدم الشكر لكل من شارك في الإعداد لهذه القمة، وأن مشاركة القادة والمسؤولين في ظل الظروف الاستثنائة التي تمر بها المنطقة، يعتبر دليل على رغبة القادة العرب على توحيد الرؤية لمواجهة التحديات.
ولفت إلى أن هناك مشاركة من قبل 20 من المنظمات والاتحادات العربية، وهناك منظمات اقليمية ودولية تشارك في القمة، وأن ضيف الشرف في القمة رئيس الوزراء الإسباني، وهناك تغطية صحفية من أكثر من 200 صحفي.
من جانبه أكد الدكتور على حسن وكيل أمانة بغداد التابعة لمجلس الوزراء العراقي، أن انعقاد القمة العربية 34 ببغداد له تأثير إيجابي كبير على جميع المواطنين في العراق.
وأضاف وكيل أمانة بغداد، أن هناك استعدادات قوية لهذا الحدث، وبهذه القمة يرجع العراق لممارسة دوره الطبيعي بين الدول العربية.
ولفت إلى أن العراق له طبيعة خاصة بعد تحسن الوضع الأمني، وأن بغداد رجعت لوضعها الطبيعي، وأن هناك تدابير أمنية من أجل انعقاد القمة.
وأشار إلى أن العراق حريص على أن يرسل رسالة للعالم، بأن يكون مكان للحوار، وأنه يوجه رسالة لكل الشعوب العربية، وهي أن بغداد رجعت لمكانتها.