أبرز المعلومات عن فهد يوسف سعود الصباح رئيس وزراء ووزير الدفاع الكويتي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
فهد يوسف سعود الصباح تم تعيينه وفقًا للتشكيل الوزاري الجديد في الكويت، والذي تم إعلانه اليوم الأربعاء، نائباً لرئيس الوزراء ومعيناً وزيراً للدفاع ووزيراً للداخلية بالوكالة.
من هو فهد يوسف سعود الصباح :
سياسي كويتي، ولد في 25 يناير 1960، وهو أكبر ابن للشيخ يوسف السعود الصباح و الشيخة نورية صباح الأحمد الجابر الصباح، تلقى تعليمه في الكويت.
حصل على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة الكويت في عام 1982.
كما حصل على درجة الماجستير في السياسة الدولية من جامعة جورجتاون في الولايات المتحدة في عام 1984.
ينسجم نسب الشيخ فهد بسلاسة مع نسيج عائلة الصباح الحاكمة، التي يمتد حكمها إلى قرون مضت، وهي متجذرة في قبيلة العتوب.
يتجنب الشيخ فهد الأضواء على عكس الكثيرين في منصبه، ويتكتم حول حياته الشخصية.
وهو واحد من الشخصيات التاريخية القلية التي حظت بشرف مشاهدة الغزو العراقي عام 1990.
خلال الفترة الأخيرة كان الشيخ فهد يوسف السعود الصباح عميدًا متقاعدًا من الحرس الأميري الموقر.
ثم تم تعيينه نائبًا لرئيس الوزراء ووزيراً للدفاع ووزيراً للداخلية في البلاد، ويشار إلى أن التشكيل الوزاري الجديد ضم الكثيرون من الشخصيات البارزة، حيث شمل كل من: الدكتور عماد العتيقي، عبدالرحمن المطيري، الدكتور احمد العوضي، الشيح فراس الملك، الدكتور انور المضف، الدكتور سالم الحجرف، داود معرفي، الدكتور عادل العدواني، عبدالله الجوعان، عبدالله اليحيا، فيصل الغريب، الدكتورة نورة المشعان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس وزراء الكويت وزير الدفاع الكويتي
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء ماليزيا: الإبادة الجماعية في غزة هي اختبار لضميرنا الجمعي
الثورة نت/..
قال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، إن جريمة الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي في غزة هي اختبار للضمير الجمعي العالمي.
جاء ذلك في كلمة ألقاها، اليوم السبت، خلال قمة الأمن والدفاع في آسيا، المنعقدة في سنغافورة.
وأكد إبراهيم، على أن العالم يشهد أعلى مستوى من الصراعات المسلحة منذ الحرب العالمية الثانية، لافتا إلى الإبادة في غزة، والوضع في أوكرانيا، وميانمار، والسودان.
وأضاف أن “الإبادة الجماعية في غزة هي اختبار لضميرنا الجمعي”.
وتابع أن “حجم الدمار، والانتهاك الصريح للمعايير الإنسانية، وتعطيل المؤسسات التي من المفترض أن تحمي هذه المعايير، يتطلب ما هو أكثر من التعاطف ، المطلوب الآن هو الثبات والعمل”.