على هامش منتدى دافوس.. أمين عام مجلس التعاون يلتقي وزير خارجية البيرو
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أكَّد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، على تعزيز وتوطيد علاقات الصداقة والعمل المشترك بين مجلس التعاون وجمهورية البيرو؛ بما يسهم في تعزيز الشراكة الإستراتيجية المشتركة.
جاء ذلك خلال لقائه، أمس، في مدينة دافوس، وزير خارجية جمهورية البيرو خافيير غونزاليس أولاشيا، وذلك على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي دافوس 2024م.
واستعرض اللقاء العلاقات بين مجلس التعاون وجمهورية البيرو، وبحث عددٍ من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأهمية متابعة وتعزيز الروابط بين مجلس التعاون وجمهورية البيرو، وذلك على ضوء الاتفاقية الإطارية للتعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري والفني، التي تم التوقيع عليها في أكتوبر 2012، والتي تشكل ركيزة أساسية للشراكة الإستراتيجية بين الطرفين.
معالي الأمين العام لـ #مجلس_التعاون يلتقي بوزير خارجية جمهورية #البيرو، على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي #دافوس 2024م.
https://t.co/KRtLoBtlyi#مجلس_التعاون#البيرو#منتدى_دافوس #WEF24 pic.twitter.com/vns3672qs3
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: دافوس مجلس التعاون البيرو مجلس التعاون
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية باكستان: الرئيس الإيراني سيزور إسلام أباد قريبا
الثورة نت/وكالات أعلن نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الباكستاني “محمد إسحاق دار”، إن الرئيس الإيراني “مسعود بزشكيان” سیزور إسلام آباد قریبا. وقال “محمد إسحاق دار” على هامش زيارته لنيويورك في تصريحات متلفزة، نقلتها وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا”، : “من المقرر أن يزور الرئيس الإيراني “مسعود بزشكيان” باكستان، ونأمل أن تجری هذه الزيارة مطلع شهر أغسطس المقبل”. وأكد أن باكستان تدعم الدبلوماسية والنهج الحكيم في المنطقة وترحب بكل الجهود الرامية إلى تهدئة التوترات واجراء المفاوضات مع إيران. وقال:” إنه على اتصال وثيق بوزير الخارجية الإيراني ” عباس عراقجي”، وأضاف: نحن جيران، لذا لا يمكننا أن نلتزم الصمت إزاء الأحداث الأخيرة، بما في ذلك الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية”. وأدان عدوان الكيان الصهيوني على إيران والهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية. وأكد أنه لا يمكننا أن نتجاهل أي عمل خاطئ حتى لو قامت دولة صديقة ومتعاونة معنا بهذا العمل (الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية)،فإن سياستنا هي أن نصف بدقة ما إذا كان العمل صائبًا أم خاطئًا. وأكد أن الدبلوماسية والحوار هما السبيل الوحيد للخروج من الوضع الراهن، وسنواصل دعم وتشجيع الجانبين. وقال:” إن جهود باكستان على المستويات العليا من أجل أي الوساطة الرامية إلى تعزيز الدبلوماسية في المنطقة ستستمر”.