عاجل: هجوم حوثي جديد على سفينة في بحر العرب وإعلان للبحرية البريطانية.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

خطيب حوثي بصنعاء يدعو لقطع الإنترنت ليلاً

الصورة تعبيرية

أثار عضو ما تسمى رابطة علماء صنعاء الخطيب الحوثي، الحسين أحمد السراجي، جدلاً واسعاً بدعوته إلى قطع خدمة الإنترنت عند الساعة الحادية عشرة مساءً، بذريعة "الحفاظ على الأخلاق والهوية الإيمانية"، معتبراً أن الإنترنت الليلي "مصدر ضياع وانحلال".

وجاءت تصريحات السراجي في مقطع مرئي متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه إن "الإنترنت لا خير فيه إذا بقي مفتوحاً ليلاً، فهو ضيّع العلاقات الزوجية، والمسؤولية، والقيام بالفجر، وتسبب في صعلكة الشباب رجالاً ونساءً على حد سواء"، وفق تعبيره.

وفي منشور آخر بثّه على قناته في تطبيق "تلغرام"، وصف السراجي خدمة الإنترنت الليلي بـ"اللعنة والمصيبة" التي تدمر عقول وأخلاق اليمنيين، داعياً إلى حظرها أسوة بقرارات حوثية سابقة منعت مضغ القات ليلاً ومنعت مكبرات الصوت في قاعات الأعراس بعد الساعة 11 مساء.

وقال السراجي: "إلى ذمتي وبحق الدين والديانة، يجب قطع النت من الساعة 11 مساءً. خلّوا الأزواج يرتاحوا، والبنات يهدأن، والطلاب يذاكروا، والموظفين يداوموا، والعمال يطلبوا الله".

واعتبر أن القرار قد يبدو صعباً على صناع القرار، لكنه -وفق قوله- "ضرورة دينية ووطنية" لإنقاذ ما تبقى من "الهوية الإيمانية والعقل اليمني".

تصريحات السراجي قوبلت بسخرية واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، واعتبرها ناشطون جزءاً من مشروع سلطوي لقمع الحريات الفردية ومصادرة الحياة الشخصية لليمنيين، تحت غطاء "الأخلاق" و"الإيمان".

مقالات مشابهة

  • صد هجوم حوثي شرقي تعز ومواجهات بجبهات محيطة بالمنفذ
  • الشرطة البريطانية تعتقل 3 من مدراء مستشفى ليتبي بتهم القتل غير العمد
  • "لن تسير وحدك أبدًا".. عناوين الصحف البريطانية تنعى ديوجو جوتا
  • نشر عناصر من المارينز في فلوريدا.. وإعلان الأسباب
  • مصطفى بكري يرد على الإيكونوميست البريطانية: الدور المصري تفرضه حقائق الواقع
  • مقتل وإصابة 24 مدني بقصف حوثي على محطة وقود في تعز
  • وزير المكتب السلطاني يستقبل قائد القوات الخاصة البريطانية
  • هجوم حوثي بطائرة مسيّرة يشعل تعز: انفجار بمحطة وقود يسفر عن 14 جريحًا وحريق يلتهم منازل
  • خطيب حوثي بصنعاء يدعو لقطع الإنترنت ليلاً
  • هجوم حوثي بصاروخ على إسرائيل.. وكاتس يتوعّد: "سنقطع أيديهم"