ماجد محمد

قال الإعلامي الرياضي طارق التويجري أنه من المعيب ألا يتأهل أي منتخب قوي لدور ال16 في كأس آسيا

وأضاف التويجري :”دور المجموعات يفترض أن يكون تمرينًا لمدربي المنتخبات، وفضيحة على المنتخب الذي لا يتأهل”

وتابع “اليوم ملحوظ تطور المنتخبات الصغيرة وهذا يحسب لبرنامج الاتحاد الدولي لتطوير هذه المنتخبات والعمل الكبير الذي يقدمونه على مدار سنوات”

طارق التويجري:
من المعيب أن لا يتأهل أي منتخب قوي لدور ال16 في كأس آسيا، ودور المجموعات يفترض أن يكون تمرينًا لمدربي المنتخبات، وفضيحة على المنتخب الذي لا يتأهل
#برا_18 | #SSC pic.

twitter.com/iZbGkuBWNz

— SSC (@ssc_sports) January 18, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأخضر المنتخبات برنامج الاتحاد الدولي بطولة آسيا

إقرأ أيضاً:

دعوة مصر .. وورطة الإنقلاب

عصب الشارع - صفاء الفحل

قبل كل شيء يجب التذكير (رغم أنه أمر يعلمه الجميع) بأن مصر كان لها دور واضح في تأييد الانقلاب البرهاني على حكومة الثورة المدنية كما كان لها ايضا دور في إنطلاق شرارة هذه الحرب المدمرة كما أنها مازالت تحتضن العديد من رموز العهد البائد ومازال إعلامهم الداعي لإستمرار الحرب ينطلق من أراضيها فإذا أخذنا بحسن النوايا وصدقنا بانها تقف في الحياد فإن علينا التعامل مع ذلك بحذر وأن تتم دراسة الدعوة التي قدمتها للقوى المدنية الديمقراطية (تقدم) لإجتماع موسع للقوى المدنية بالقاهرة نهاية الشهر القادم بكل هدوء وتروي ..
والواضح أن مصر ظلت تفكر وتسعى لإخراج اللجنة الامنية من (الورطة) التي تعيشها على أن ياتي ذلك تزامناً مع الحل الكلي للازمة السودانية فهي تعمل على زج مجموعة الموز الحاضنة السياسية لذلك الإنقلاب في كافة الحلول التي تقترحها رغم علمها أن الشعب السوداني قد رمى بذلك العهد وما تبقى من زبانيته في سلة مهملات التاريخ، ومحاولاتها بصورة متكررة إعادتهم للسطح رغم علمها أن ذلك سيفتح عليه ابواب الكراهية النفسية من الشعب السوداني.
ونحن نحترم الشعب المصري ونعتبره أقرب الشعوب العربية الينا بحكم الجوار والتاريخ المشترك والعديد من الاشياء التي تربط الشعبين الشقيقين كذلك نحترم خياراته في قيادته السياسية ولكن على الحكومة المصرية التي تعلم تماما (إتجاه) خيارات الشعب السوداني وإصراره على حكم مدني ديمقراطي أن تحترم تلك الخيارات وأن تعمل إن هي فعلاً تريد الخير له على دعم تلك الخيارات كما يفعل العالم كله اليوم باستثناء روسيا وايران طبعا.
وحديث الإعلام المصري عن سعي مصر إلى إقناع الجهات التي تدعوا للحرب لإيقاف تلك الدعوات (المخزية) أمر طيب ومقبول والشعب يرحب بكافة الجهود الرامية لايقاف الحرب ولكن يجب ان يتبع ذلك عمل بايقاف كافة المنصات والصحف والتي تدعوا لإستمرار الحرب والتي تنطلق من أراضيها، والتوقف عن دعم المجموعات التي ترفع شعار إستمرار الحرب وأن لاتضع تلك المجموعات في كفة واحدة مع المجموعات التي تدعوا لإيقافها وأخيراً أن تسبق دعوتها لما لها من تأثير واضح على اللجنة الأمنية دعوة الجيش للذهاب لمنبر جده المرتقب فدون الذهاب لمنبر جده لن تكون دعوتها للقوى السودانية للحوار معنى، وحتي لاينظر العالم لتلك الدعوة وكأنها محاولة لتعطيل ذلك المنبر الذي أجمع عليه كل العالم وكسب الوقت (للجنة الامنية) لعلها تحرز بعض التقدم في ارض المعارك وبالتالي المساواة بذلك خلال جولات المحادثات التي تعلم بان لانهاية للحرب الا بها .. مصر وحدها تعلم النوايا ولكن كل ذلك لن يكون له تأثير على الجبهة الوطنية الديمقراطية فالطريق امامها واضح، والوحيد الخاسر في ذلك سيكون الثقة المستقبلية في نواياها.
فالثورة لن تتوقف وستظل مستمرة..
والدعوة للقصاص لن تتوقف
والرحمة والخلود لشهدائنا
الجريدة

   

مقالات مشابهة

  • التويجري : لجنة الاستقطابات هي أحد نجوم هذا الموسم .. فيديو
  • من يكون طارق حمان الذي عينه جلالة الملك مديراً للمكتب الوطني للكهرباء والماء للصالح للشرب خلفاً للحافيظي
  • سويسرا والنمسا وأسبانيا مرشحة لاستضافة معسكر المنتخب الوطني الأول
  • دعوة مصر .. وورطة الإنقلاب
  • الفراج يختم حلقة برنامجه بلقطات مؤثرة للراحل عادل التويجري .. فيديو
  • من جنسية عربية.. كشف هوية عروس النجم المغربي شديرة (فيديو)
  • زياد عشيش يتأهل إلى أولمبياد باريس
  • وزير الرياضة يطلق شارة بدء البرنامج التدريبي لمدربي المنتخبات الوطنية الأحد
  • الأحد.. وزير الرياضة يطلق إشارة بدء البرنامج التدريبي لمدربي المنتخبات الوطنية
  • حسين عشيش يتأهل لدور الثمانية في التصفيات المؤهلة لأولمبياد باريس 2024