الجديد برس:

أعلن حزب الله اللبناني، الجمعة، استهداف انتشارين ‌‏وتجمعاً لجنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة صاروخية، بينها استهدافين بصواريخ “بركان” الثقيلة.

وصدر عن “حزب الله” بيانات منفصلة جاء فيهما أنه “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة”: 

– عند الساعة ‎4:15 ‌‏من بعد ظهر الجمعة (بتوقيت لبنان): “استهدف ‌‌‌‏‌‏‌‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية انتشاراً ‌‏لجنود العدو الإسرائيلي في محيط قاعدة خربة ماعر بصاروخ بركان، وأصيب إصابة مباشرة”.

– عند الساعة‌‏ 4:00‌‌‏ من بعد ظهر الجمعة: “استهدف ‌‌‌‏‌‏‌‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية تجمعاً ‌‏لجنود العدو الإسرائيلي في جبل نذر بالأسلحة الصاروخية، وأصيب إصابة مباشرة”. ‏

– عند الساعة‎ 3:15 ‎من بعد ظهر الجمعة (بتوقيت لبنان): “استهدف ‌‌‌‏‌‏‌‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية انتشاراً ‌‏لجنود العدو الإسرائيلي بين موقعي السماقة والرمثا في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بصاروخ ‏بركان، وأصيب إصابة مباشرة”.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

التلفزيون العبري: الجيش الإسرائيلي يقع في فخ “الواتساب” ويكشف أسراره بيده

إسرائيل – أفادت القناة الـ12 الإسرائيلية إن تطبيق “واتساب”، تحول داخل الجيش الإسرائيلي إلى قناة رئيسية لتبادل معلومات حساسة وسرية، دون وجود ضوابط أو رقابة فعّالة.

وأضافت القناة العبرية أن هذا الواقع يمثّل ثغرة أمنية خطيرة يستغلها العدو بكل سهولة.

وأشارت القناة الـ 12 إلى أنه في الوقت الذي يفرض فيه جيش الاحتلال قيوداً مشددة على استخدام الهواتف الذكية التي تعمل بنظام “أندرويد”، ويصادر من كبار الضباط هواتف صينية خشية التجسس، فإنه في المقابل يسمح باستخدام “واتساب” لتبادل تفاصيل حيوية تشمل جداول الحراسة، أوقات الاجتماعات السرية، تواريخ التجنيد، تحركات الوحدات، بل وحتى تسجيلات مصورة من قلب مسرح العمليات.

ولفتت القناة الإسرائيلية إلى أن خبراء في مجال السيبراني والمخابرات يحذرون منذ سنوات من أن “الأسرار الكبرى ليست ما يهم العدو بقدر ما يهمه المعلومات التكتيكية الحية”، مشيرة إلى أن هذا النوع من البيانات ينسكب يومياً عبر مجموعات “واتساب” ضخمة يشارك فيها مئات الأشخاص، من بينهم من أنهوا خدمتهم العسكرية منذ وقت طويل.

وأكدت القناة العبرية أن هذا الوضع ليس جديداً، إذ سبق أن كشفت صحيفة “غلوبس” في تقرير سابق، بتاريخ قريب من بداية الحرب على غزة، كيف أن إدارة العمليات العسكرية برمتها كانت تتم في كثير من الوحدات عبر “واتساب”، بدءاً من ترتيبات التجنيد ووصولاً إلى إرسال صور وفيديوهات من الميدان. ورغم مرور عامين على اندلاع الحرب، فإن شيئاً لم يتغير، بل إن الاعتماد على التطبيق زاد سوءاً، ما يعكس غياباً تاماً للتعلّم من التحذيرات المتكررة.

وختمت القناة العبرية بالقول إن إسرائيل في عام 2025 لم تعد بحاجة إلى تقنيات متطورة لجمع المعلومات، بل يكفي أن يكون المرء عضواً في مجموعة “واتساب” عسكرية خاطئة ليحصل على كل ما تريده حماس وأعداء آخرون.

المصدر : القناة 12 الإسرائيلية

مقالات مشابهة

  • غزة.. تشوهات نادرة لأطفال وُلدوا خلال العدوان “الإسرائيلي”
  • “حماس”:”إسرائيل” تُريد أن تُخضع كل المنطقة لسيطرتها ويجب حماية سلاح المقاومة
  • الرنتاوي يكتب .. “بيت جن” حين جُنّ جنون إسرائيل
  • الإعلام الإسرائيلي بعد مقتل أبو شباب: “حماس” اخترقت مناطق سيطرتنا
  • الاحتلال الإسرائيلي يفتحم قرية كفر مالك شمال شرق رام الله
  • التلفزيون العبري: الجيش الإسرائيلي يقع في فخ “الواتساب” ويكشف أسراره بيده
  • أمن المقاومة في غزة يفتح “باب التوبة” للعملاء بعد مقتل العميل أبو شباب
  • "أمن المقاومة" يفتح باب التوبة أمام المنتسبين للمليشيات المتعاونة مع الاحتلال
  • "أمن المقاومة" يلعن فتح باب التوبة أمام المنتسبين للمليشيات المتعاونة مع الاحتلال
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل استهداف المباني السكنية في شرق غزة