حرب غزة.. تكريس سياسة الاغتيالات ومخاطر التصعيد الإقليمي
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
من غزة الى اليمن مرورا بلبنان وسوريا والعراق وإيران، تتوسع دائرة الاعمال العسكرية لتصبح المنطقة برمتها على فوهة بركان.
فهل تتجه المنطقة نحو حرب إقليمية، أم أن ما يجري يندرج في سياق تعزيز الحضور لتحقيق المكاسب قبل كشف الأوراق على طاولة التفاوض
مشهد الحرب في غزة بعد نحو ثلاثة أشهر ونصف، إمكانية اندلاع حرب اقليمية هو محور هذه الحلقة من برنامج استديو بيروت
ونستضيف فيها المستشار السابق في رئاسة الحكومة اللبنانية وناشر موقع "الجريدة" الإخباري الأستاذ خضر طالب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البحر الأحمر الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحرس الثوري الإيراني الحوثيون الشرق الأوسط حركة حماس حزب الله قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود تدعو بريطانيا لإنهاء سياسة الاحتجاز الجماعي لطالبي اللجوء
طالبت منظمة "أطباء بلا حدود" -الخميس- الحكومة البريطانية بإغلاق مركز إيواء اللاجئين "ويذرسفيلد" فورا، وإنهاء سياسة الاحتجاز الجماعي لطالبي اللجوء.
وحثت المنظمة الحكومة على إيواء طالبي اللجوء في أماكن كريمة وآمنة داخل المجتمع، وضمان توفير الدعم النفسي المتخصص لطالبي اللجوء في المملكة المتحدة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2العفو الدولية: وجود أوغندا العسكري بجنوب السودان ينتهك الحظر الأمميlist 2 of 2مسؤول تربوي للجزيرة نت: الأمية تحدق بتلاميذ غزةend of listوتأتي هذه المطالب بعدما أظهر تقرير جديد للمنظمة أن الأشخاص المقيمين في موقع الاحتجاز الجماعي في "ويذرسفيلد" بالمملكة المتحدة يعانون من ضغوط نفسية شديدة.
وأكد التقرير أن الحكومة البريطانية لاتزال تستخدم موقع "ويذرسفيلد" مكان إقامة بالنسبة لطالبي اللجوء، رغم الوعود التي قدمتها بإنهاء استخدامه.
كما شددت المنظمة على ضرورة التأكد من وجود مسارات حماية واضحة وشفافة قبل افتتاح أي موقع سكني تديره وزارة الداخلية البريطانية.
وطالبت بـ"فتح طرق جديدة آمنة وتوسيع الطرق الحالية، ليتمكن الباحثون عن الأمان من الوصول إلى المملكة المتحدة".
وجددت الدعوة إلى إنهاء ما سمتها سياسة "الاحتجاز الجماعي" لطالبي اللجوء، واعتماد أماكن إقامة كريمة وآمنة داخل المجتمعات.
وأشرفت منظمة "أطباء بلا حدود" بشراكة مع منظمة "أطباء العالم" على إدارة عيادة متنقلة للرعاية الصحية العامة خارج البوابة الرئيسية لقاعدة سلاح الجو الملكي السابقة في "ويذرسفيلد" بالمملكة المتحدة لأزيد من سنة، وثقت فيها كيف أن الموقع المعزول الذي يستوعب نحو 800 رجل تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما يتسبب لهم في أضرار جسيمة.
إعلانوتوقف التقرير الذي استند إلى بيانات طبية ومقابلات مع رجال محتجزين في "ويذرسفيلد" عام 2024 عند الضغوط النفسية التي يعاني منها المرضى والمخاوف المتعلقة بالحماية في الموقع الموحش.
وسجلت المنظمة أن غالبية الأشخاص من بين المحتجزين المرضى الذين زاروا العيادة المتنقلة ينحدرون من إيران وإريتريا وأفغانستان بالإضافة إلى سوريا والسودان.